الجواب:
يكون ما رد السلام، إذا رد سرًا، ولم يرفع صوته حتى يسمعه المسلم، حكمه أنه ما رد، لم يرد السلام؛ لأن المقصود أن يرد ردًا يسمعه المسلم، حتى يكون قد رد عليه تحيته، بمثلها، أو أحسن منها، وق...
الجواب:
يجزئ عن الباقين؛ لما روي عنه ﷺ أنه قال: يجزئ عن الجماعة إذا مروا أن يسلم أحدهم، ويجزئ عن الجماعة أن يرد أحدهم فإذا سلم بعضهم على هذا الواحد أجزأ، وإن سلموا جميعًا كان أفضل وأفضل،&...
الجواب:
هذا هو السنة أنه إذا دخل على الجماعة في المسجد يسلم عليهم، ولو أنهم يصلون، يقول: السلام عليكم، وإن قال: ورحمة الله وبركاته، طيب، فالذي في الصلاة يرد بالإشارة، هكذا يشير بيده، إشارة له، والذ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فلا ريب أن حق الوالد عظيم، وبره واجب، وننصحك بأن تعامله بالتي هي...
الجواب:
نوصيك بالصبر، وأنت مشكورة، نوصيك بالصبر على أذاهم، وأبشري بالخير، يقول النبي ﷺ: ليس الواصل بالمكافي، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها فنوصيك بالصبر، والدعاء لهم بالهداية، وتقولين: اللهم...
الجواب:
ما نعلم في هذا شيئًا، معناه: يعني: أن هذا عيد لنا، يعني: نفرح بكم، هذا.......، أن يتساهلوا فيها، ما هو معناه: أنه يقيم عيد يحط عيد ثالث.
المقصود: أنا نفرح بكم كأنه عيد عندنا م...
الجواب:
ما أعلم في هذا شيئًا، إلا أن السنة أن يجلس المؤمن مثلما يجلس الناس، لا يأتي بشيء يخالف عادة الناس؛ حتى لا يقال: فلان كذا، وفلان كذا، يجلس سواء كان مفترشًا رجله اليسرى، ناصبًا اليم...
الجواب:
الولد الصالح: المستقيم على دين الله هو الصالح، المستقيم على أداء الفرائض، وترك المحارم، وهو المؤمن، وهو التقي، هذا هو الصالح، فهذا ترجى إجابته إذا دعا لوالديه أو لغيرهما، بخلاف الفاسق فإن ف...
الجواب:
لا حرج الصحيح أنه لا حرج عزيز، عزيز لا حرج فيه، وقد قال الله -جل وعلا-: قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ[يوسف:51] وأقره .
المقصود: أن هذا لا حرج فيه، وإذا جعله عبدالعزيز يكون أفضل، يزي...
الجواب:
نعم؛ لأن المستأذن عليهم قد يكونوا مشغولين، قد يكونون مشغولين، فإذا استأذنت ثلاث، ولم يُرد عليك، فانصرف، حتى لا تعطل نفسك، ولا تؤذي أهل البيت، تقول: السلام عليكم، ثم يعيدها مر...
الجواب:
هذا بينه الله في سورة النور، في قوله -جل وعلا-: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرّ...
الجواب:
النبي ﷺ قال: أنا أحق بذلك منه سئل يوم القيامة: هل لك عمل؟ قال: نعم، كنت أنظر المعسرين، وأعفو عنهم، وييسر عن المعسرين فقال النبي ﷺ: قال الله -جل وعلا-: أنا أولى بذلك منه، تجاوزوا عن عبدي.
...
الجواب:
الأقرب -والله أعلم- أنه لا حرج؛ لأنها لا تضر أحدًا بذلك، وفي ذلك ترك لما قد يسبب غضب والدتها عليها، فلا حرج -إن شاء الله- إذا كان الواقع مثلما ذكرت السائلة، وأنها إذا أخبرت والدتها بال...
الجواب:
مثل السلام على غيرهم: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته للرجال والنساء، وإن قال: عليكن بالنون فلا بأس، المقصود: هذا هو السلام الشرعي، وهن يقلن: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، مثل ما قال له...
الجواب:
تركه أحسن، التقبيل بين عينيه أحسن، وإن قبل يدي والديه فلا حرج، لكن كونه يقبل بين عينيه، وهكذا الشيخ الكبير بين عينيه، أو على رأسه، لا بأس، وإن اكتفى بالمصافحة فلا بأس، النبي ﷺ ربما قبلوا يد...
الجواب: حجك عنهما من البر الذي شرعه الله ، وليس واجبًا عليك، ولكنه مشروع لك ومستحب ومؤكد؛ لأنه من برهما، كما قال النبي ﷺ في الحديث الصحيح لما سأله رجل: "هل بقي من بر أبوي شيء أبرهما به؟ قال: نعم...
الجواب:
لا أعلم فيه بأسًا، النوم بعد الصلاة لا أعلم فيه بأسًا، ولا حرجًا، لكن الجلوس بعد الصلاة للذكر والاستغفار والقراءة حتى ارتفاع الشمس، هذا أفضل، كان النبي يفعله -عليه الصلاة والسلام-، فهذا أفض...
الجواب:
ليس هذا بواجب، إنما هو عرف، عادة، كون أم الزوج خالة أو عمة هذه عادة، ولأبي الزوج عم وخال عادة، ليس بلازم، فإذا خاطبتيها بأم فلان، وخاطب الإنسان أبا الزوجة: بأبي فلان أو فلان، لا بأس، ل...
الجواب:
هذا الذي أنقذه قد فعل معروفًا، قد أحسن، وله أجره عند الله حيث أنقذ نفسًا أشرفت على الهلاك، فهو مأجور بهذا العمل، وله ثواب جزيل، لكن لا يكون بذلك محرمًا لزوجة المنقذ ولا لبناته، ولكنه...
الجواب:
ترك التقبيل أفضل، ليس من عادة السلف التقبيل، ترك التقبيل أفضل، السلام والتحية والمصافحة، والمرأة مع المرأة، أو مع محارمها، والرجل مع الرجل، أو مع محارمه من النساء المصافحة كافية، وإن قبلت ا...