الجواب:
إذا صافح أخاه بعد الصلاة بعد الذكر بعد فراغه من الذكر صافح أخاه إذا كان ما صافحه قبل ذلك؛ ما صافحه في الصف ولا عند الدخول صافحه فلا بأس، لكن من حين يسلم يبدأ بالمصافحة لا، هذا غير مشروع، إذ...
الجواب:
لا نعلم فيه شيئًا، والأفضل أن يقبله بين عينيه أو الأنف أو الرأس، وإن اكتفى بالمصافحة كفى، المصافحة كافية، وقد ورد عن النبي ﷺ التقبيل في بعض الأحيان، قد قبله بعض أصحابه في بعض الأحيان قبلوا ...
الجواب:
إذا دعت لها الحاجة فلا بأس، وإلّا ينبغي أن يصرح في كلامه لكن إذا دعت الحاجة إليها فلا بأس بالتورية، كأن يسأل عن شخص هل هو موجود عندكم؟ ويكره أن يخبر عنه؛ لأن في مصلحة ترك الخبر عنه فيه مصلح...
الجواب:
مثل هذا الرجل يجب أن يُنصح ويوجه إلى الخير، ويعلم أن الصلاة فريضة والزكاة فريضة، والصوم فريضة وأنها من أركان الإسلام الخمسة، يقول النبي ﷺ: بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن...
الجواب:
إذا كانوا قد ظلموك وأحببت العفو عنهم فأنت مأجور ولك خير عظيم وفضل كبير؛ لأن الله جل وعلا يقول: وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى [البقرة:237]، ويقول النبي ﷺ: ما زاد الله عبدًا بعفو ...
الجواب:
قد أحسنت فيما فعلت؛ لأنك حاولت صلة الرحم، فقد أحسنت جزاك الله خيرًا، ونوصيك بالمحاولة والحرص على صلة الرحم مع ابن عمك وبني عمك وعمك إن كان موجودًا ولو كرهوا ذلك، فأنت تفعل ما تستطيع من...
الجواب:
الأنين لا بأس به، إذا تألم لا بأس، ليس من الشكوى، إذا دعت الحاجة إلى ذلك، وصار فيه راحة له، فلا بأس، نعم.
الجواب:
الكذب في الإصلاح لا بأس به، بل صاحب الإصلاح مأجور وإن كذب، لما ثبت عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس، فيقول خيرًا، وينمي خيرًا سماه غير كذاب، ف...
الجواب:
السنة للمؤمن أن يدعو لوالديه، وأن يترحم عليهما، ويستغفر لهما، ويتصدق عنهما، كما قال الله -جل وعلا-: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَ...
الجواب:
قد أحسنت فيما فعلت إرضاءً لوالدتك اسمها المكتوب هو المعتمد المقرر في الدوائر الرسمية هو المعتمد، وإذا أرضيت والدتك بأن سميتها بالاسم الذي رغبت فيه فلا بأس -إن شاء الله-، إذا كان الاسم الذي ...
الجواب:
المشروع لك الرفق، وليس لك زجره، ولا رفع الصوت عليه، ولكن تنصحه بالرفق، والأسلوب الحسن عما يحصل منه من الهفوات، أو رفع الصوت في غير محله.
وأما الزجر والشدة فهذا حرام عليك، لا يجوز ل...
الجواب:
نعم، يستحق الهجر، ما دام نصحته ولا يأبى ويتكبر يستحق الهجر، مثلما هجر النبي -عليه الصلاة والسلام- كعب بن مالك وصاحبيه خمسين ليلة حتى تاب الله عليهم، لكن إن تيسر النصح، وأنه ينفع النصح فانصح...
الجواب:
الواجب عليك الرفق بالوالدة، وحسن المعاملة، وعدم المشاجرة، الوالدة حقها عظيم، وهكذا الأب حقه عظيم، الله يقول -جل وعلا- في كتابه العظيم في مواضع كثيرة: وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا [الإ...
الجواب:
ليس له ذلك، ليس له إجبارها، بل يرفق بها، ويعتني بها، ويجعلها في المكان الذي يناسبها، وإذا لم يتيسر مكان يناسبها إلا بخادم، التمس لها خادمًا يخدمها إذا كانت عاجزة عن نفسها، من أقاربه، أو من ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
المصافحة تكون باليد، باليد اليمنى، مع يد أخيه اليمنى، وهكذا المرأة مع أختها، ا...
الجواب:
لا حرج في تقبيل الوالدة والجدة والأخت والبنت في الخد، فقد ثبت أن الصديق قبل عائشة مع خدها، أما الأم والجدة فالأنسب أن يكون ذلك على رأسها، أو أنفها؛ لأن ذلك أولى في إجلالها، وإكرامها، ...
الجواب:
لا أصل لهذا، هذا كلام العامة لا أصل له، ولكن المشروع للمؤمن إذا عطس أن يقول: الحمد لله، ومن سمعه يقول له: يرحمك الله، وهو يقول: يهديكم الله ويصلح بالك، هذا السنة، إذا عطس يقول: الحمد لله، أ...
الجواب:
عليك أن تستعمل الرفق مع والدك، وأن تصطلح معه على ما يسر الله، وإذا أعاد إليك المال، أو بعض المال، فالحمد لله، عليك العمل الطيب، والرفق، والكلام الحسن مع والدك والصبر؛ لأن حقه عظيم، وبر...
الجواب:
السنة للمسلمين إذا تلاقيا أن يسلما وخيرهما الذي يبدأ بالسلام هذا هو السنة، النبي ﷺ أخبر أن المسلم له حقوق على أخيه، منها: أن يبدأه بالسلام، ومنها: أن يرد السلام، وقال في المتهاجري...
الجواب:
يكون ما رد السلام، إذا رد سرًا، ولم يرفع صوته حتى يسمعه المسلم، حكمه أنه ما رد، لم يرد السلام؛ لأن المقصود أن يرد ردًا يسمعه المسلم، حتى يكون قد رد عليه تحيته، بمثلها، أو أحسن منها، وق...