الجواب:
هذا كلام مجمل، كيف الدين؟ الدين ما يؤدى عنه الأصواع الدين يؤدى لأهله، هذا السؤال ما أوضحه صاحبه، الدين إذا كان نقودًا يعطى أهله النقود من الذهب والفضة والأوراق، إذا كان الدين طعامًا ي...
الجواب:
من أتى زوجته في رمضان صائمًا؛ فقد أتى جريمة عظيمة، ومنكرًا عظيمًا، وهذا في الغالب لا يخفى؛ لأن هذا من الأمور العامة بين المسلمين، والمعروفة بين المسلمين: أن الجماع ممنوع في الصيام، ولي...
الجواب:
كون الإنسان أصبح جُنُبًا ما يمنع من الصوم، له يجامع في الليل ولكن لا يغتسل إلا بعد الصبح لا يضر هذا الشيء، ولا يجوز له الفطر بسبب ذلك، النبي ﷺ ربما جامع أهله ليلًا ثم أصبح جنبًا ثم اغتسل وذ...
الجواب:
إذا جامع الإنسانُ في آخر الليل ثم طلع الفجرُ؛ ينزع فرجه، أو سمع الأذان الذي يعرف أنه يُؤذن على الوقت ينزع، ولا عليه شيءٌ، إذا نزع ليس عليه شيء، هذا هو الصواب، مثلما أنه يأكل حتى يرى الفجر ث...
الجواب:
هذه نتائج الجهل، هذه الأشياء نتيجة الجهل، وعدم السؤال، وعدم حضور مجالس العلم، وعدم الاستفادة من حلقات العلم، وما يُذاع من العلم.
كثيرٌ من الناس ما يهمّه إلا بطنه وشهوته وحاجاته العادية، ما...
الجواب:
عليه التوبة إلى الله؛ لأنَّ هذا منكرٌ، وعليه عتق رقبةٍ عن كلِّ مرةٍ، ثلاث رقاب، إن لم يستطع أن يصوم ستة أشهر، عن كلِّ مرةٍ شهرين متتابعين، متى استطاع فعل، وإذا لم يستطع فليس عليه شيءٌ، إنما...
الجواب:
إذا كانا مُسافرين فلا، إذا كان الرجلُ والمرأةُ مُسافرين فله أن يُجامع زوجته، كما أنَّ له أن يأكل ويشرب هو وهي، فالذي أباح له الأكل والشرب أباح له الجماعَ، أما إذا كان مُسافرًا وهي مُقيمة فل...
الجواب: الجماع هو إيلاج الذكر، الحشفة في الفرج، إذا أولج ولو ما أنزل ، إذا أولج ذكره في فرجها في النهار فهذا الصيام هذا لا يجوز، وعليه التوبة والاستغفار وعليه الندم، وعليه كفارة مع ذلك وهي عتق رقبة مؤ...
الجواب: إذا كان الجماع في آخر الليل ولم يتيقن طلوع الفجر فليس على الزوج ولا على الزوجة شيء لا قضاء ولا كفارة، إذا كانا لم يتحققا طلوع الفجر فالأصل بقاء الليل وعدم وجوب الكفارة هذا هو الأصل وعدم وجوب ا...
الشيخ: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلا شك أن الجماع في صيام رمضان وفي كل صيام واجبٍ: غيرُ جائز ويبطل الصيام، أما الملام...
الجواب: تحرير الرقبة يراد به: عتق المملوك من الذكور والإناث، وقد شرع الله سبحانه وتعالى لعباده إذا جاهدوا أعداء الإسلام وغلبوهم أن تكون ذرياتهم ونساؤهم أرقاء مماليك للمسلمين يستخدمونهم وينتفعون بهم وي...
الجواب:
الواجب عليكما جميعًا التوبة والاستغفار والندم على ما وقع؛ لأن الله حرم على الصائم تناول المفطرات ومن أشدها الجماع، فلا يجوز للمؤمن حال صومه رمضان وهو صحيح مقيم أن يتناول المفطرات لا الجماع ...
الجواب: عليك قضاء اليوم وعليها قضاء اليوم، وعليك التوبة لأنك ما تثبت ما أخذت بالحيطة، فعليك التوبة إلى الله وعليك قضاء اليوم، وعليكما الكفارة وهي عتق رقبة مؤمنة فإن لم تستطيعا فصيام شهرين متتابعين كل ...
الجواب: الذي يطأ زوجته في رمضان، عليه التوبة إلى الله ، وعليه الكفارة، والكفارة هي: عتق رقبة مؤمنة، فإن لم يستطع صام شهرين متتابعين، فإن عجز أطعم ستين مسكيناً ثلاثين صاعاً، كل صاع بين اثنين، هذا هو ا...
الجواب: الكفارات تختلف في اليمين يجزئ ولا يجوز الصيام إلا عند العجز، ليس له أن يصوم إلا عند عجزه عن الكفارة بالإطعام أو بالكسوة أو بالعتق، فإذا عجز عن الثلاث صام، أما في مسألة القتل فإن المقدم فيه الع...
الجواب: لا، الواجب الفورية، متى وجبت الكفارة فالواجب البدار بها سواء كانت كفارة ظهار أو كفارة وطء في رمضان أو كفارة قتل أو كفارة يمين الواجب البدار؛ لأن أوامر الله على الفور إلا ما دل الدليل على الترا...
الجواب: الكفارات تختلف، إذا كانت كفارة يمين لابد من إعطائها عشرة مساكين عشرة ما يكفي بيت واحد، إلا إذا كان البيت فيه عشرة فلا بأس، وإن كانت كفارة جماع في رمضان فلابد من ستين مسكين، في حق من عجز عن الع...
الجواب:
المطلوب يعطيه ستين مسكينًا ولو في يوم واحد، يوزع عليهم الطعام ثلاثين صاعًا، كل واحد نصف الصاع من التمر، أو من الأرز، أو الحنطة، يعني: كل واحد كيلو ونص تقريبًا، ولو في يوم واحد كفى، لك...
الجواب: الصواب أن عليه القضاء وكفارة الظهار عن الجماع عند جمهور أهل العلم سدًا لذريعة التساهل واحتياطًا للصوم[1].
نشر في كتاب (تحفة الإخوان) لسماحته ص 180، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن...
الجواب: عليهما التوبة والكفارة وهي عتق رقبة، فإن لم يستطيعا فصيام شهرين متتابعين ستين يومًا، فإن لم يستطيعا، فإطعام ستين مسكينًا لكل مسكين نصف صاع من قوت البلد مقداره كيلو ونصف تقريبًا، وعلى كل واحد م...