ج: جهادك في أمك جهاد عظيم، الزم أمك وأحسن إليها إلا إذا أمرك ولي الأمر بالجهاد فبادر لقول النبي ﷺ: وإذا استنفرتم فانفروا وما دام ولي الأمر لم يأمرك فأحسن إلى أمك وارحمها، واعلم أن برها من الجهاد ...
الجواب:
إذا وجد امرأة صالحة، مناسبة؛ يتزوجها ولو ليس معها شهادات، ولا معروفة بنسبها، إذا كانت امرأة في نفسها صالحة، وليس لهما طاعة في هذا؛ إنما الطاعة في المعروف، لكن يخاطبهم بالتي هي أحسن، ويجتهد ...
الجواب:
عليك أن تطيع والدتك، ولا تجاهد إذا قالت أمك: لا فلا، فالجهاد فيها، النبي ﷺ جاءه رجل يستأذنه، فقال: أحي والداك؟ قال: نعم، قال: ارجع فاستأذنهما فإن أذنا وإلا فبرهما، وفي رواية أخرى: ففيه...
الجواب:
لا تعجل في طاعة أمك من الطاعة في المعروف، الطاعة في المعروف، لا في المعاصي، فالزوجة مهمة، فإذا كانت جيدة في دينها، ومستقيمة؛ فعليك أن تتكلم مع الوالدة بأسلوب حسن، والعبارات الطيبة؛ حتى ترضى...
الجواب:
أولًا: لا حرج عليك في ذلك إن شاء الله؛ لأنك مجتهدة وتريدين لها الخير والعافية وحصول أسباب الشفاء، ونرجو لك في ذلك عظيم الأجر وجزيل المثوبة، وأن يجمعك الله بها في دار الكرامة مع الوالد...
الجواب:
جهاده فيها أفضل، إذا كان له والدة تريد بقاءه عندها، الجهاد فيها أفضل، النبي ﷺ أمر بعض الناس لما أراد الجهاد أمره أن يلزم أمه، أمره أن يجاهد في برها، وصلتها، والإحسان إليها، وجاءه آخر يريد ا...
الجواب:
أولًا: ليس لوالديه أن يقولا له هذا الكلام، ليس لوالديه أن يأمراه بالتأخير، ولا يجوز لهما أن يأمراه بالتأخير وهما يقدران على تزويجه.
ثانيًا: ليس له أن يطيعهما في تأخير الزواج، وهو يرغب في...
الجواب:
إذا كان أبوك مثل عمر بن الخطاب، وأمك مثل عمر بن الخطاب، المقصود أن النبي ﷺ أمر ابن عمر أن يطيع عمر في امرأة ما تصلح، أما إذا كانت المرأة صالحة، وجيدة، ولكن أمك لشيء بينها وبينها لا تر...
الجواب:
عليه أن يحاول مع والدته بيان محاسن المرأة التي تدعو إلى الزواج بها، وبيان حاجته إلى الزواج، وأن يستعين على ذلك بأبيه، أو إخوته، أو غيرهم ممن لهم صلة بوالدته من أخوال، ونحو ذلك؛ حتى ترضى -إن...
الجواب:
إذا خرج الولد عن والديه لأسباب اقتضت ذلك بإذنهما، وسماحهما؛ فلا بأس، إذا سمح الوالدان، وأذنا له في الخروج؛ فلا شيء في هذا؛ لأن المرأة قد لا تناسبهما، وقد لا تستقيم معهما، فإذا سمحا له بالخر...
الجواب:
نرجو له ذلك إن شاء الله، نرجو له ذلك، نرجو له أن يكون شهيدًا مغفورًا له؛ لأنَّ ذهابه بغير إذن والديه عن اجتهادٍ وعن رغبةٍ في الخير، واستئذان الوالدين فيه من الإشكال ما فيه في مثل هذا، فنرجو...
الجواب:
إذا كانت البنتُ طيبةً في دينها ومناسبة؛ فلا حرج: إنما الطاعة في المعروف، لا حرج أن تتزوج بغير رضا أبيك أو أمك، ولكن مهما أمكن أن تُرضيهما، وأن يكون الزواجُ عن رضاهما؛ فهذا أكمل وأطيب، ...
الجواب: إذا كان الواقع هو ما ذكره السائل فالأولى تطليق البنات ومراعاة خاطر الوالدين، وهذه الشروط شروط قبيحة تفضي إلى قطيعة الرحم وتفضي إلى الشحناء بين الأقارب، وهذا كله ليس بطيب، وعمل أبي البنتين عمل ...
الجواب: ليس له أن يأخذ الفاضل إلا بإذنها فهو وكيل وأمين فعليه أن ينفذ ما قالته والدته أو قاله والده أو غيرهما ممن وكله، وليس له أن يأخذ الفاضل بل عليه أن يرد الفاضل إلى من وكله، سواءً كان الموكل أمه أ...
الجواب: هذا فيه التفصيل، إن كان القادم نساء فلا مانع من الاتصال بهم، إرضاء للوالدة ونصيحتهم وتوجيههم إلى الخير فهذا من باب الدعوة إلى الله، فلا ينبغي لك أن تمتنعي من هذا، ولعل الله أن يهدي بك هؤلاء فت...
الجواب: ليس له ذلك ولا يجوز؛ لقول النبي ﷺ: لا ضرر ولا ضرار حتى لو كان محتاجاً ليس له أن يضرك وعليه أن يستعمل أسباباً أخرى كالقرض والتجارة والأسباب التي يستطيعها في جلب المال، أما أن يضرك فليس له ضررك،...
الجواب:
إذا كان الواقع هو ما ذكرته السائلة، فلا مانع من خروجه في بيت مستقل، ولا يلزمه طاعة والديه في هذا، لأن والديه لم ينظرا إلى حاله، ولم يرحما حاله، ولم يقدرا ظروفه التي أشارت إليها السائلة، فلا...
الجواب: إذا كانت الوالدة سمحت بذلك فليس عليك إثم، أما إذا كانت الوالدة غير سامحة وهي في حاجة إليك فالواجب عليك أن ترجع إليها وأن تبقى معها، لقضاء حوائجها وإيناسها والحرص على برها، فإن برها من أهم المه...
الجواب: خدمة المرأة لزوجها وأهل زوجها أمر يختلف بحسب العرف في البلاد، وكان أزواج النبي ﷺ يخدمن بيوتهن، وكانت فاطمة رضي الله عنها تخدم بيتها، في الطحن والعجن والخبز وغير ذلك؛ وكنس البيت ونحو ذلك. فالذي...
الجواب: هذا فيه تفصيل: إن كان الأب قصر في النفقة والولد ضعيف ما يستطيع العمل عاجز، فإنه يأخذ من مال أبيه ما يسد حاجته، ولو بغير علمه، وهكذا الزوجة تأخذ من مال زوجها بغير علمه ما يسد حاجتها وحاجة أطفال...