الجواب:
مثل ما تقدم التشاؤم أصله مذموم، ومن أعمال الجاهلية، وهو من جنس التطير، إلا في ثلاث، يستثنى، هذا مستثنى، قال النبي ﷺ: الشؤم في ثلاث بالجزم، وفي رواية إن كان الشؤم ففي ثلاث وجزم في ...
الجواب:
سمعتم في المحاضرة التطير: ما أمضى الإنسان، أو رده، والنبي -عليه الصلاة والسلام- كان يحب الفأل، ويكره الطيرة، وينهي عنها -عليه الصلاة والسلام- ويقول: إنها لا ترد مسلمًا، فإذا رأى أ...
الجواب:
لا، هذا غير ذلك، من باب الفأل، النبي ﷺ كان يعجبه الفأل، أما التطير فهو أن يرجع عن حاجته إذا رأى شيئًا يكرهه، أو سمع شيئًا يكرهه؛ رجع عن حاجته، أو يمضي في حاجة لم يردها بسبب ذلك، ولهذا قال...
الجواب:
هذه جاهلية جهلاء، لا وجه لها، وبعض الناس غير الرافضة أيضًا يتشاءمون بصفر في الأسفار، وهذا كله باطل، يقول النبي ﷺ: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر ولا نوء ولا غول.
النبي ﷺ أبطل ...
الجواب: هذه الأشياء التي أشرت إليها إنما تكون عن جهل وقلة بصيرة، ولا أعلم فيما بلغني عن البلدان التي بلغنا عنها سيرة أهلها أنهم يتشاءمون بالجمعة، الجمعة يوم فاضل يوم محبوب للمسلمين، فيه اجتماعهم وإذا ...
الجواب: ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: الشؤم في ثلاث: في المرأة والبيت والدابة، وفي لفظ آخر: إن كان الشؤم ففي ثلاث ثم ذكرها، فإذا رأى من الزوجة ما يضره وكثر ذلك أو من دابته كفرسه أو ناقته أو حماره أو نح...
الجواب:
هذا لا أصل له، شيء لا أصل له، أقول: هذا شيء لا أصل له، ولا يعول عليه، لا في خير، ولا في شر. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
ليس هذا من التشاؤم، فقد قال النبي ﷺ في الحديث الصحيح: الشؤم في ثلاث: في البيت والدابة والمرأة فقد يكون الشؤم في هذه الثلاث، وفي اللفظ الآخر: إن كان الشؤم ففي ثلاث... ثم ذكرها، هذا يدل ...
الجواب:
هذا شيء لا أصل له، بل هو من الخرافات، خرافة لا أساس لها، ولا يلتفت إليها، نعم.
الجواب:
الحديث المذكور صحيح خرجه البخاري ومسلم في الصحيحين، زاد مسلم: ولا نوء، ولا غول، زاد في الحديث أيضًا: ويعجبني الفأل، قيل: يا رسول الله ما الفأل؟ قال: الكلمة الطيبة.
فالعدوى التي نفاها الر...
الجواب:
ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر[1]، ولا نوء ولا غول[2]، ويعجبني الفأل[3].
والمعنى: إبطال ما يعتقده أهل الجاهلية، من أن الأشياء تعدي بطبعها، فأخبرهم ﷺ أن هذا الشيء...
الجواب:
الطيرة نوعان: الأول من الشرك، وهي التشاؤم من المرئيات أو المسموعات، فهذه يقال لها: طيرة، وهي من الشرك، ولا تجوز. الثاني: مستثناة، وهذا ليس من الطيرة الممنوعة؛ ولهذا في الحديث الصحيح: الشؤم ...
الجواب:
ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر، ولا نوء ولا غول، ويعجبني الفأل[1]، والمعنى إبطال ما يعتقده أهل الجاهلية من أن الأشياء تعدي بطبعها، فأخبرهم ﷺ أن هذا الشيء باطل، وأ...
الجواب:
التشاؤم بصفر من أمر الجاهلية، ولا يجوز ذلك، بل هو كسائر الشهور ليس عنده خير ولا شر، وإنما الخير من الله سبحانه، والشر بتقديره، وقد صح عن النبي ﷺ أنه أبطل ذلك فقال: لا عدوى، ولا طيرة، ولا ها...
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده:
إذا كان الواقع هو ما ذكرتم فهي مخيرة، إن شاءت سكنت في هذا البيت وإن شاءت انتقلت عنه إلى بيت آخر؛ لقول النبي ﷺ: الشؤم في ثلاثة: في البيت، والمرأة، وا...
الجواب:
لا، النبي لما جاء خبر جعفر وصاحبيه أعلنه على المنبر، قال: أصاب هذا فلان وأصيب، وأخذها فلان وأصيب، وأخذها فلان وأصيب، إن لم يعلموا اليوم علموا غدًا.
س: يُعلنها مباشرةً ولا يتدرج؟
ج: ي...
الجواب:
ما لها أصل، يُروى عن بعض الناس أنه كان مع الحسن أو مع طاووس، فمرَّ طائرٌ يصيح فقال: "خير يا طير"، فقال: "ابعد عني، وأيُّ خيرٍ عند هذا؟!"، أو كما قال رحمه الله.
الجواب:
يعني: ما هو منها، يعني: هو أحسنها، فيه نوعُ من الارتياح له، لكن ليس منها، هذا حسن يُخرجه منها، ولهذا قال: يُعجبني الفأل.
س: لكن قوله: أحسنها؟
ج: ما يُوجب دخوله فيها، أحسنها يعني: ما يصير ...
الجواب:
وأيش فيه؟
س: مثلًا في التَّشاؤم من الفرس أو كذا هل تُطلق عليها؟
ج: الله أعلم، جاء في حديث الدابة الفرس والمرأة، هذه قد يقع فيها شؤم، يعني: قد لا تكون مباركةً على صاحبها، ما هو بعيدٌ أن تك...
الجواب:
لا ما هو من التشاؤم، هذا من باب الاحتياط، إذا طلبت الطلاق فلا بأس، إذا ثبت أنه السرطان وما أشبه هذا عذر شرعي، هذا ما هو من التشاؤم، هذا من البعد عن الخطر.
س: هو عالج نفسه وطاب؟
الشيخ: إذا...