الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن الله سبحانه أوجب على عباده الصبر عند المصائب، فقال سبحانه: وَاصْبِرُ...
الجواب:
المزاح القليل لا بأس به، إذا كان بحق، كان النبي ﷺ يمزح قليلًا، ولكن بحق -عليه الصلاة والسلام- فالمزاح القليل مع الوالدين، أو مع الإخوة، أو مع غيرهم إذا كان بحق لا بأس؛ لكن يكره الإكثار منه،...
الجواب:
هذا يختلف: إذا كان الذهاب ضروريًا؛ فلابد من ذلك، وإلا فالهاتف والمكاتبة تكفي، والحمد لله، السؤال عنهم من طريق الهاتف -التلفون- من طريق المكاتبة، من طريق الزيارة، كل هذا طيب، لكن إذا دعت الح...
الجواب:
نوصي الإخوان جميعًا بالحلم والصبر، والتحمل والرفق في سوق السيارة، وتحري أسباب السلامة، وإذا تعدى عليه أحد؛ فنوصيه بالرفق، والحلم والصبر، والتفاهم مع المتعدي، فقد يكون مغلوبًا&nbs...
الجواب:
مثل السلام على غيرهم، السلام عليكم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته للرجال والنساء، وإن قال: عليكن بالنون فلا بأس.
المقصود: هذا هو السلام الشرعي، وهن يقلن: وعليكم السلام ورحمة الله وبركا...
الجواب:
المظلوم إذا صبر واحتسب؛ له أجر، وإذا طلب حقه؛ يعطى حقه، وإذا صبر واحتسب مثل ما قال -جل وعلا-: فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ [الشورى:40] قد يعطيه الله أجره -جل وعلا- ...
الجواب:
نعم، حديث صحيح، يقول النبي ﷺ في الصحيحين: الإيمان بضع وسبعون شعبة، أو قال: بضع وستون شعبة، فأفضلها: قول لا إله إلا الله، وأدناها: إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان والحياء...
الجواب:
عليكما التوبة إلى الله، والدعاء له، والصدقة عنه، وأبشروا بالخير -إن شاء الله- عليكم التوبة إلى الله من عقوقه، واجتهدوا في الإحسان إليه بالدعاء، والصدقة عنه، وأنتم على خير -إن شاء الله-...
الجواب:
الضيف ولو كان كافرًا إذا نزل بك؛ تضيفه، وتدعوه إلى الإسلام، مثلما نزل ضيف أهل الطائف وهم كفار، نزلوا بالنبي ﷺ في المدينة، وأنزلهم في المسجد، ودعاهم إلى الإسلام، وأكرمهم، وتابوا، وأسلمو...
الجواب:
هذا يشكر عليه، إذا أعطاه فوق حاجته؛ لأنه ناصح، ولأنه مجتهد، يقول النبي ﷺ: إن خيار الناس أحسنهم قضاء فإذا كان الأجير جيد، وناصح، وزاده في الأجرة؛ فهذا من مكارم الأخلاق. نعم .
المقدم:...
الجواب:
هذا وعد وليس بنذر، هذا وعد وليس بنذر، ومن صفات المؤمن الوفاء بالوعد والعهد؛ خلافًا لأهل النفاق. نعم.
الجواب:
الواجب عليه أن يرد، يقطع القراءة، ويرد السلام، أما إذا كان في الصلاة يرد بالإشارة، الإشارة بيده، أما إذا كان في قراءة فقط، ليس في الصلاة؛ فإنه يقطع القراءة، ويرد، يقول: وعليكم السلام، نعم.&...
الجواب:
ينبغي لك أن ترد السلام؛ لأنه سلم على المستمعين وأنت منهم، فتقول: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أما الوجوب محل نظر؛ لأنه فرض كفاية، لكن أنت مشروع لك أن ترد السلام؛ لأنه قد لا يرد غيرك، ف...
الجواب:
نعم يسلم عليهم، والذي قال: لا يسلم غلط، يسلم عليهم، إذا جاء لقوم وهم يأكلون، أو يقرؤون، أو يتحدثون؛ يسلم عليهم، يقول: السلام عليكم، أو السلام عليكم ورحمة الله، أو ورحمة الله وبركاته، ولا يك...
الجواب:
لا بأس أن ترد السلام وأن تسلم، كان النساء يسلمن على النبي ﷺ ويرد عليهن السلام، من دون أسباب فتنة بالسلام العادي، لا فيه تكسر، ولا تغنج، تسلم سلامًا عاديًا، ويرد عليها لا بأس، كان النسا...
الجواب:
لا أعلم فيها شيئًا؛ لكن إذا ترك ذلك يكون أحسن، إذا سمى بالأسماء المعروفة السائدة، وترك (إيمان) و(أبرار) كان هذا أحسن -إن شاء الله- نعم.
الجواب:
لا حرج فيه في الجملة لكن يكره أن يتخذ عادة دائمًا دائمًا، إذا فعله بعض الأحيان لا بأس، أما اتخاذه عادة كلما قابل أم زوجته أو كلما قابل أبا زوجته قبل فترك هذا أولى لئلا يظن أنه سنة دائم...
الجواب:
السلام بالكلام لا بأس حتى مع غير العجائز، لك أن تسلم على النساء شبابًا أو عجائز من دون خلوة ومن دون نظر، بل مع غض البصر ومع عدم الخلوة ترد السلام أو تبدأ بالسلام على قريباتك من بنات ال...
الجواب:
نرجو أنها رؤيا خير، وأن هذا الشيء خير لك في الدنيا والآخرة إن شاء الله، لا أعلم تفسيرها عينًا، ولكن الظاهر -والله أعلم- أنها رؤية حسنة وصالحة، ولا شيء عليك فيها، بل هي بشرى خير إن شاء الله....
الجواب:
إذا كانت إقامتك في البلد الأخير أصلح لدينك وأصلح لذريتك فالزم ذلك ولا حرج عليك، إذا كانت إقامتك في بلد أمك تضرك أو تضر ذريتك لما فيها من الفساد الكثير والشر العظيم فأنت مأجور وأنت على خير، ...