الجواب:
إذا كان بعض الأحيان قد اعتيد؛ فالأمر سهل، لكن لا يتخذه عادةً، ينبغي تركه، أما إذا كان اعتاده في بلاده الناس، ويرى أنه لو ترك ذلك عده هضمًا له، وتنقصًا له؛ فلا مانع أن يفعله عند ال...
الجواب:
لا حرج في الدعاء على من ظلم بقدر ظلمه، قال الله تعالى: لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ [النساء:148] فمن ظلم استحق أن يدعى عليه، وإذا سمحت وعفو...
الجواب:
الشرب قاعدًا أفضل، والشرب قائمًا لا بأس به، والحديث الذي فيه الاستقاء منسوخ؛ لأن الأحاديث الصحيحة دلت على أنه ﷺ كان يشرب قائمًا وقاعدًا، من حديث ابن عباس، ومن حديث علي  ...
الجواب:
العيادة للمرضى سنة للرجال، والنساء للأحاديث العامة الدالة على ذلك لقوله ﷺ: عودوا المريض وهذا يعم الجميع، عودوا المريض، وأطعموا الجائع، وفكوا العاني؛ لأن حق المسلم على أخيه مطلوب في حق ...
الجواب:
باليمين، الفنجال والبيالة يعطاها اليمين، كان النبي ﷺ إذا شرب أعطى من كان عن يمينه، فالذي يصب القهوة يبدأ برئيس المجلس، أو رئيسة المجلس إذا كان نساء، مقدمة المجلس، ثم من عن يمينها، والرجال ك...
الجواب:
هكذا جاء الحديث تغطية الأواني، يغطي الإناء، ويسمي الله، ... أن يعرض عليها عودًا، فإذا سمى الله فإنه ترجى له السلامة من كل شر. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نصيحتي لهؤلاء وأشباههم أن يخافوا الله، وأن يراقبوه، وأن يصلوا مع المسلمين جميع الصلوات الخمس؛ لقول الله : حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى [البقرة:238] ولقوله سبحانه: وَ...
الجواب:
خيرًا -إن شاء الله- من يرى في النوم أنه يقرأ القرآن إن شاء الله خيرًا، ما أعلم فيها إلا خيرًا. نعم.
المقدم: جزاكم الله عنا، وعن المسلمين خير الجزاء.
الجواب:
إذا كانت منكرات ظاهرة لا تزرهم، واطلب بنتك تأتي إليك، اطلب منهم أن يرسلوها إليك فتشوفها، أما إذا كانت منكرات مستورة؛ تزورهم ترى بنتك، وتسلم عليهم، والمستور لا حكم له.
أما إذا كنت تعلم أن...
الجواب:
لا حرج في ذلك؛ لأن هذا مأخوذ من قوله -جل وعلا-: وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ [الأعراف:200] والرسول يقول ﷺ: التثاؤب من الشيطان، فإذا تثاءب أ...
الجواب:
الحلم هو الرؤيا، لكن يطلق الحلم على ما كان من لعب الشيطان وإلا فيقال: حلم، ويقال: رأى، فالرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان، يعني: ما يكرهه الإنسان هذا من الشيطان، وما ليس بمكروه فهو م...
الجواب:
لا بأس بهذا، إذا قال الإنسان لأخيه ادع لي بالشفاء أو ادع الله لي أن يرزقني كذا، أو يرزقني الزوجة الصالحة، لا بأس بهذا ولا حرج إن شاء الله، نعم. وإذا دعا فله بمثله، قال الملك الموكل: آم...
الجواب:
المشروع للمؤمن إذا رأى شيئًا يعجبه أن يقول: ما شاء الله، أو بارك الله كذا، اللهم بارك فيه، كما قال الله تعالى: وَلَوْلا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلّ...
الجواب: لا حرج فيها؛ مثل عامر، صالح، سعيد، كلها أسماء جائزة، فلا حرج فيها إن شاء الله.[1].
من برنامج (نور على الدرب) الشريط رقم 1. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 18/ 53).
الجواب: يجوز التسمي بهذه الأسماء لعدم الدليل على ما يمنع منها، لكن الأفضل للمؤمن أن يختار أحسن الأسماء المعبدة لله مثل عبدالله وعبدالرحمن وعبدالملك ونحوها، والأسماء المشهورة، كصالح ومحمد ونحو ذلك، بدل...
الجواب: لا بأس بالتصغير في الأسماء المعبدة وغيرها، ولا أعلم أن أحدًا من أهل العلم منعه، وهو كثير في الأحاديث والآثار؛ كأنيس وحميد وعبيد وأشباه ذلك، لكن إذا فعل ذلك مع من يكرهه، فالأظهر تحريم ذلك؛ لأنه...
الجواب:
عليك الصبر والحلم، والدعاء لها بالهداية والتوفيق والكلام الطيب حتى يهديها الله وتكف لسانها عن أذاك، وإذا كان أبوك موجودًا ينصحها أيضًا، وهكذا إخوتك الكبار ينصحونها حتى لا تخاطبك ب...
الجواب:
إذا تنازعا عندك أو ناس تعرفهم؛ تصلح بينهم، من أهلك أو من جيرانك، إذا علمت ذلك واستطعت، تسعى في الصلح بينهم: فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ [الأنفال:1].. وَالصُّلْحُ خَيْرٌ...
الجواب: لا يلزمه تغيير اسمه إلا إذا كان معبدًا لغير الله، ولكن تحسينه مشروع. فكونه يحسن اسمه من أسماء أعجمية إلى أسماء إسلامية هذا طيب، أما الواجب فلا. فإذا كان اسمه عبدالمسيح وأشباهه يغير، أما إذا كا...
الجواب:
التوبة والحمد لله كافية، التوبة كافية والحمد لله، ونسأل الله أن يتقبلها منك، وعليك أن تسألي الله لهم العفو والمغفرة، وأن تذكريهم بالخير الذي تعرفين عنهم من تعرفين منهم، تذكريه بالخير الذي ت...