الجواب:
ظاهر الحديث للمؤمن البُعْد عن الجلوس؛ لأنه قد لا يقوم بحق الطريق، مثلما قال ﷺ: إياكم والجلوس، لكن إذا كان ولا بدّ، يعني: يرغبون في الجلوس ويحتاجون إليه، فلا بدّ أن يعطوا الطريق حق...
الجواب:
ما أعلم فيه شيئًا، مثلما يقال: تمر خبيث، وَلَا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ [البقرة:267] يعني: رديء، هذا هو، يعني: مرض مخيف.
س: ما يكون من السبّ؟
ج: لا، ما هو سبّ.
الجواب:
لعن الشيطان أحبّ.
س: ولعن الدنيا: "الله يلعن الدنيا" هل يجوز؟
ج: تركه أوْلى؛ لأنَّ الرسول ﷺ أخبر عنها أنها مذمومة من جهة الله، وما قال: العنوها أنتم.
الجواب:
هذه من عادات العرب في الجاهلية، فكانوا يسمون: حمارًا، ويسمون: جحشًا، والعرب الآن يُسمون: جحشًا، ويُسمون: حمارًا، ويسمون: ثورًا، لكن الأحسن عدم التسمية بأسماء الحيوانات.
الجواب:
إذا استُنْصِحَ ينصح، ومن النَّصيحة أن ينصحه هو، أمَّا إذا كان يُظهر المعاصي فلا غيبةَ له، فإذا كان يشربها في الأسواق أو القهاوي ولا يُبالي فلا غيبةَ له.
س: هو مُتَستِّر؟
ج: فقط ينصحه إذا ...
الجواب:
على كل حال، هذا يختلف: إذا لم يكن عن عمدٍ ولا عن قصدٍ، بل غلبته أمورٌ أخرى؛ ما يدخل في هذا إن شاء الله، إنما يدخل في هذا مَن تساهل.
الجواب:
لا، ما يأثم، إن قال: تراه مالحًا، غيّروه، أو: أَمْلِحُوه، أو كذا؛ فلا بأس، لكن من كمال الأخلاق عدم العيب، بل يُوجِّههم إلى ما يُريد من دون عيبٍ.
الجواب:
المشروع عدم اللعن إلا إذا كان فيه مصلحة، مثل: داعٍ إلى فجور، مقاتل المسلمين، حارب المسلمين، يُدعى عليه، أما إذا كان مسالمًا يُدعى له بالهداية، مثل ما قال النبي ﷺ في كفار دوس: اللهم اهد...
ما سمعت أيش النبي يقول لما سئل أي العمل أفضل؟ قال: أن تُطْعِم الطعام وتقرأ السلام على مَن عرفت ومَن لم تعرِف سَلِّم وبس.
س: عموم الأدلة على السلام ألا تدل على الوجوب؟
الشيخ: إفشاء السلام مشروع،...
الجواب:
هذا كَذِب.
س: في ناس يستخدمها الآن: يحط غرفة مكتبة، ويقولون: ذهب إلى المكتبة، أو كذا، هل تُعتبر كَذِبا؟
الشيخ: إذا كان في المكتبة.
س: لا يخصها، وكذا بدل ما يقولون له: ما هو في، يقولون: ذ...
الجواب:
الإنسان يتحرّى الأسماء الطيبة ويُسمِّي بها، وأحسنها ما عُبّد لله، وأسماء الأنبياء كلها طيبة، الأصل السلامة إلا ما عُبّد لغير الله.
الجواب:
لا، الأفضل السلام عليكم، ثم إذا سلم عليه قال: صبحك الله بالخير، أو كيف حالك، يبدأ بالسلام، هذه السنة، وذاك يقول: وعليكم السلام، ثم إذا أحب يقول له كيف حالك؟ كيف أولادك؟ فلا بأس.
الجواب:
ضبطها بعضهم بستة مواضع:
الذَّمُّ ليس بغِيبةٍ في سِتَّةٍ
مُتَظَلِّمٍ ومُعَرِّفٍ ومُحَذِّرِ
ولمُظْهِرٍ فِسْقًا ومُسْتَفْتٍ ومَنْ
طَلَبَ الإعانة في إزال...
الجواب:
إما يُنكر وإلا يخرج.
س: إذا كان مدعوًا إلى وليمة؟
الشيخ: ولَو، المقصود حضورُه، قد أجاب الدعوة، الأكل ما هو بلازم.
الجواب:
لا لا، لمن ينفعه يذكره، لمن يفيده من القاضي أو الأمير أو رئيس الهيئة، الناس اللي يفيدونه في مَظْلَمَته.
الجواب:
جَرْح الرواة من التعريف، ومن النصيحة، يدخل في الأمرين، يدخل في النصيحة ويدخل في التعريف، جرح الرواة: هذا ضعيف، هذا وضّاع، هذا مبتدع، هذا كثير الغلط، هذا من النصيحة لله ولعباده، ومن التعريف ...
الجواب:
إنْ كانت دَعَتْ له الحاجة وحَوّله عليه وقال: رح له يعطيك كذا وكذا وراح له... يعني له فائدة، أو أمره يتصل به، أو أوصاه به، وإلا من غير حاجة لا.
س: يعني قصده أنه يغتابه؟
الشيخ: لا...
الجواب:
الغيبة ذِكر إنسان مُعَيّن، المجهول ما هي غِيبة.
س: يعني مثلا يقولون: البلد...؟
الشيخ: بعض الناس يفعلون كذا، وبعض أهل البلاد يفعلون كذا، هذه ما هي بغِيبة، إلا إذا قيل فلان ابن فلان، المقصو...
الجواب:
ورد فيه حديث ضعيف، لكن إذا كان فيها شيء يغسلها.
الجواب:
لا، السُّنة أن يقدّم يديه ويأكل من الطعام المجتمع، وممكن الواحد يغرف لحاله.
السؤال: يعتبر من التفرق هذا إن كان غرف من حاله يا شيخ؟
الشيخ: الأمر سهل، مثل ما لو أكل بيده، يقارب، لكنها تركُه...