الجواب:
ثلاثة أيام فقط، يصير أفضل منه، يرد عليه، وإنْ ما رد فالإثم عليه، مَنْ بدأ بالسلام خيرهم، مثل ما قال في حديث أبي أيوب في الصحيحين: خيرهما الذي يبدأ بالسلام.
س: وإنْ كان مقيمًا على الظلم؟
ا...
الجواب:
التَّحَسُّس بالقول، والتَّجَسُّس بالفعل. نسأل الله العافية.
الجواب:
يُسلّم على من لَقِي، مثل ما قال ﷺ لما سئل: أي الإسلام أفضل؟ قال: تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف، إلا إذا عرف أنه يهودي فلا يبدأه أو نصراني أو غيره من الكفرة لا ي...
الجواب:
لا، الحديث ما أدري بصحته، لكن معروف من أدلة أخرى؛ يقول النبي ﷺ في الرجل الذي دخل عليه: بئس أخو العشيرة، احتجوا به على أن من أظهر المعاصي لا غيبة له.
لكن المؤمن يتحرّى، قد...
الجواب:
ولو، لا يسمّى أحدًا، يقول: الغيبة حرام، وحلق اللحية حرام، وأكل الربا، ولا يقول فلان الفلان، ما هو بلزوم.
الجواب:
ولو إذا كان ما يُعْرَف إلا بذلك لا حرج، مثلما يقال الأعور، والأعمى؛ للتعريف، ما هو بقَصد الغيبة، ولو قال، هذا من باب التعريف، ولهذا جرّح العلماء الرواة الضعفاء، والمجروحين، إذا كان في جَرْح...
الجواب:
لا يفعل، ينصحه، ولا يغتابه.
لكن المُعْلِن: إذا رأى أن في تركه مفاسد لا يتكلم فيه؛ لأن المؤمن يراعي المصالح والمفاسد، ما هو يهجم، وبس.
الجواب:
والله هو الظاهر.
الذنب ليس بِغِيبَةٍ في ستةٍ
لمُتَظَلِّم، ومُعَرِّف، ومُحَذِّرِ
ولمُظْهِرٍ فِسْقٍ، ومُسْتَفْت،ٍ ومَنْ
طَلَبَ الإعانةَ في إزالة مُنكرِ
...
الجواب:
المُسْتَشِير مُسْتَنْصِح.
س: يعني ما هو بغِيبة؟
الشيخ: لا.
الجواب:
ما أعلم فيه شيء، بشرى، وآلاء، وإيمان، ما أعلم فيها شيء.
الجواب:
خالف السنة، الواجب عليه أن يرد "وعليكم السلام"؛ لأن الله قال: وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا [النساء:86] ولكن يُعلَّم ويُوَجّه إل...
الجواب:
باللفظ، لكن إذا كان بعيدًا يشير له حتى يفهم حتى يعلم أنه سلم، يعني مر على النسوة فأشار إليهن.
المقصود إذا كان يحتاج إلى إشارة لبُعدهم أو قلة سمعهم يشير مع الكلام، ولا يجوز السلام ب...
الجواب:
واجب، بخلاف البدء: هل يجب أو ما يجب؟
أما الرد واجب؛ لأن الله يقول: وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا [النساء:86] فالتحية بالأحسن أفضل، والرد...
الجواب:
لا، المشروع السلام وينصح فإنه قد يكون جاهلاً، السنة السلام؛ لما فيه من الإيناس والتقارب، وهو أيضًا مفتاح للنصيحة، إلا إذا كان معاندًا، وهو يعرف أنه معاند، ورأى أن هجره أصلح، وأنه يؤثر عليه ...
الجواب:
نعم، والرجال يسلّمون على النساء إذا كان ما فيه ريبة، سلم النبي على النساء وسلمن عليه عليه الصلاة والسلام، وسلمن على الصحابة.
الجواب:
هذا جائز وهذا جائز، والأفضل "السلام عليكم"، وإن قال: "سلام عليكم"؛ فلا بأس، يُسلّم في البدء، النبي ﷺ لما كتب إلى هرقل، قال: سلام على من اتبع الهدى؛ للتنكير كما ذكره...
الجواب:
يجوز هذا وهذا، السلام عليك، والسلام عليكم، إذا كان واحدًا السلام عليك، والغالب أن النبي ﷺ كان يقول: السلام عليكم؛ فالأفضل الجمع.
الجواب:
هو جاء في بعض الروايات ما يدل على أنه أكل على خوانٍ في بعض الأحيان.
وهذه الأمور هي أشبه بالعادات، مثل: الملابس، والمآكل، والأواني، وأشباه ذلك، إلا الشيء الذي ثبت النَّهي عنه، مثل: ...
الجواب:
ما أتذكر فيها شيئًا إلا قوله تعالى: قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ [ص:86].
على كل حالٍ، النصوص إذا تأمَّلها المؤمنُ يظهر منها أنه لا ينبغي ال...
الجواب:
مثلما قال المؤلف، فيما يُشبهه: حبّ العنب والزبيب وأشباه ذلك، الشيء الذي هو حبَّات تُؤكل، إلا إذا تسامحوا فيما بينهم وسمحوا له بأن يقرن ما في بأس.