الجواب:
لا هذا لا ينبغي، بل المشروع أن يصلوا عليه ﷺ صلاة مكتوبة ﷺ وبعضهم يحط (صلعم) صاد لام عين ميم إشارة إلى ﷺ وهذا أيضًا غلط لا ينبغي، قد نبه العلماء على ذلك، فالسنة لمن تكلم باسمه...
الجواب:
عليه التوبة إلى الله، كل ذنب فيه توبة، إذا مات عاقًا لوالديه؛ عليه التوبة إلى الله، أو ظالمًا لأحد؛ عليه التوبة إلى الله، والندم، والإقلاع، والدعاء لهم بالمغفرة والرحمة، يكثر...
الجواب:
لا حرج في هذا؛ لأنه مأمور بذلك، إذا تثاءب في الصلاة يضع يده على فيه، ولا يفغره، يجتهد في ألا يفغره، ولكن يضع يده على فيه؛ لأن الرسول أمر بهذا -عليه الصلاة والسلام- وهذا يعم التثاؤب في الصلا...
الجواب:
هذا لا يجوز، لا يجوز اتخاذ الجرائد مفارش للطعام، سفر للطعام، ولا ملفات للحاجات هذا امتهان؛ لأنها لا تخلو من ذكر الله، إما آيات قرآنية، أو أحاديث أو ذكر الله ، فالواجب أن تصان وتحفظ أو تدفن...
الجواب:
قد أحسنت فيما فعلت، ولكن يكون ذلك بالأسلوب الحسن والنصيحة؛ لأن الوالد حقه عظيم، فيكون الاعتراض عليه بالأسلوب الحسن والنصيحة والتوجيه، وإرشاده إلى سؤال أهل العلم حتى يعلم الحكم الشرعي.
وه...
الجواب:
النوم بين المغرب والعشاء مكروه، كان النبي ﷺ يكره النوم قبلها والحديث بعدها، فينبغي الصبر حتى تصلي العشاء إذا غاب الشفق، ولكن لو أخرت العشاء وصليتيها قبل نصف الليل فلا بأس، فالمعول عليه نصف ...
الجواب:
لا أعلم في ذلك شيئًا خاصًا، ولكن جاءت السنة عن النبي ﷺ بأن الإنسان إذا رأى في منامه ما يكره فإنه من الشيطان، وبيَّن عليه الصلاة والسلام أنه يشرع له أن ينفث عن يساره ثلاث مرات - يعني: ي...
الجواب:
ما ينبغي هذا، ينبغي لمن كتب اسم النبي ﷺ، أو نطق به، أن يصلي صلاة كاملة، يقول: ﷺ، ولا يقول: (صلعم) ولا (ص) فقط، فالكسل لا ينبغي، بل السنة والمشروع أن يكتب الصلاة صريحة فيقول: ﷺ، أو عليه...
الجواب:
المولى لها معاني كثيرة، كمعنى المالك، ومعنى الناصر، ومعنى القريب، ومعنى المعتق، ومعنى العتيق، ومعنى الناصر، المولى كون الرسول ﷺ مولانا أو فلان مولاه إذا قال للسيد فهو مولاه يعني: مالكه، يقو...
الجواب:
عليك أن تعمل ما هو أصلح لقلبك، وأن تختار الأصحاب والجلساء الطيبين، أما الذين تنفر منهم ولا تلائمك طبائعهم ولا تأنس بالجلوس معهم فابتعد عنهم، واختر لنفسك ما هو أصلح ولو بالجلوس في بيتك لقراء...
الجواب:
الواجب على الولد بر والديه، والحذر من العقوق، يقول النبي ﷺ: ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا: بلى يا رسول الله! قال: الإشراك بالله وعقوق الوالدين فجعل عقوق الوالدين من أكبر الكبائر، ويقول ﷺ: ...
الجواب:
نعم ورد حديث في إنكار النبي ﷺ في ذلك، والذي يظهر أنه عام في الصلاة وغير الصلاة كونه يتكئ على يده اليسرى يتكئ على إليتها، هكذا ظاهر الحديث المنع من ذلك[1].
من فتاوى الحج، الشريط ال...
الجواب:
هو مباح، لو إنسان فعله اتباعًا للنبي ﷺ وهو صادق؛ لا بأس، ولكن لا يقصد به شئ آخر كالتشبه بالنساء.
الجواب:
ما لها تعلُّقٌ بالجار، يكفّ أذاها ولا بأس، يُربي الدجاج، ويربي كل شيءٍ ولا بأس، ولكن يكفّ الأذى عن الجار.
الجواب:
لا، قُرب البِيبَان، فكلَّما قرب البابُ فهو أقرب.
س: لكن تحديد.....؟
ج: يُروى في هذا: أربعون دارًا، ولكن ما أعلم فيه حديثًا صحيحًا يُحدد، إنما كلَّما كان أقرب فهو أولى بالإحسان، كلما كان أ...
الجواب:
كل مَن قرب منك فهو جار، كل مَن كان أقرب منك فهو جارك إلى أربعين دارًا، أحقهم أقربهم بابًا، مَن كان أقرب بابًا فهو أحق بالجوار.
الجواب:
لا بأس إذا حلقه ورأى المصلحة، والخوارج يُوجبون على أصحابهم التحليق، فهو من سيماهم، أما هو في نفس الأمر فجائزٌ في الشرع؛ فالنبي حلق في حجة الوداع عليه الصلاة والسلام، وقصَّر في العمرة،...
الجواب:
لا يُحْلَق إلا من علةٍ، إذا كان لعلة، مرض؛ رأى الطبيبُ أو الطبيبةُ، إذا رأوا المصلحة لأجل الطب.
الجواب:
إذا كان خِلْقةً ما فيه شيء، والحمد لله.
س: لكن لو قصَّ من الجوانب وترك الجهة التي فيها صَلَع، هل يدخل في القَزَع؟
ج: لا يتعرض لشيءٍ.
س: النَّهي للتحريم؟
ج: نعم، هذا الأصل، يقول الرسول ﷺ...
الجواب:
لا، إذا قاموا بحقِّه فلا بأس، مثلما قال ﷺ: إذا كان يرد السلام، ويأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، ويكف الأذى؛ لا بأس.
أما إذا كان يؤذي الناس: بحسدٍ، وغيبةٍ، ونميمةٍ؛ فلا يجوز، بعض&nbs...