الجواب:
ما هو بكفء، هذا عام مخصوص، أقول: عام مخصوص، العمومات ما تنقض الخاص، ولا تُبطل الخاص.
الجواب:
نعم، سترة يُصلون إليها يعني.
س: يبتدرون السَّواري؟
ج: للسترة.
س: ويتركون الصفَّ الأول؟
ج: يتقدَّمون للسواري ثم يعودون إلى أماكنهم.
الجواب:
وصف لله بالجمال، والجمال معروف ضد الدَّمامة والقباحة، فهو أجمل شيء سبحانه، وأكرم شيء، وأكمل في كل شيء سبحانه، فهو أكمل في جميع الأوصاف: من علم، وفضل، وحكمة، وحلم، وقوة، وقدرة، وعلم، وغير هذ...
الجواب:
في غالب ظني أنه لا بأس به، إسناده حسن، لا بأس به، وهو قد يُقوي رواية سهل بن معاذ، وإن كان سهل فيه ضعف، والمحمول على مثل ما تقدم محمول على بعض الأحيان، لا أن تكون سجيةً للمؤمن.
س: حسَّنه ال...
الجواب:
هذا من باب الوعيد، مثل أحاديث الزجر: لا يدخل الجنةَ قاطعُ رحمٍ، لا يدخل الجنةَ نمَّامٌ، كل هذا من باب الزجر والوعيد، وليس معناه أنه كافر، لا.
الجواب:
هذا على ظاهره، في الملابس تلبس لبسته حتى تظنّ أنها رجل أو العكس، وهذا معنى الحديث الآخر: "لعن رسول الله المخنثين من الرجال، والمترجلات من النساء"، قال .....: رواه البخاري رحمه الل...
الجواب:
هذا قيل فيهم أنهم الشّرط وأشباههم، وكل مَن يأخذ السياط لظلم الناس، سواء سمّوا شرطًا أو جنودًا أو عساكر أو غير ذلك، فيه وعيدٌ لمن ظلم الناس.
أما إذا كانوا بحقٍّ؛ فلا خطرَ عليهم، لكن...
الجواب:
هذه في الصلاة على النبي ﷺ، هذه ما هي في التشهد، في الصلاة على النبي ﷺ، إذا قال: "في العالمين" لا بأس، جاء في رواية أبي مسعود: "اللهم صلِّ على محمدٍ وعلى آل محمدٍ كما صلي...
الجواب:
مثلما قال النبيُّ ﷺ: الكلب الأسود شيطان يعني: شيطان في جنسه، شيطان الكلاب.
الجواب:
هذه السنة الراتبة؛ راتبة العشاء. أما الإيتار فيكون بعد ذلك، يُصلِّي ثنتين ويُوتر بواحدةٍ، أو يُصلي واحدةً فقط لا بأس، لو صلَّى بعد الراتبة ركعةً واحدةً تمَّ له الوتر، وإن زاد صلَّى ثلا...
الجواب:
يشهدها الله وملائكته، أو الملائكة كما في الرواية الأخرى.
الجواب:
يعني أمة الإجابة الذين أجابوا دعوته عليه الصلاة والسلام أن يُنجيهم من النار ويُخلِّصهم من النار إذا ماتوا على دينه، ومَن مات على الكبيرة فهو تحت مشيئته.
س: يعني يشفع في الجميع؟
ج: شفاعته ...
الجواب:
في إسناده رجلٌ يقال له: إسماعيل بن خليفة، قال الحافظ فيه: إنه سيئ الحفظ. لكن العمدة على غيره، العمدة على الآية الكريمة: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ.. [آل عمران:97]، وحديث: إنَّ...
الجواب:
المشرك ما له حجٌّ، يُمنع، قال تعالى: إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا [التوبة:28]، إن استطاع وليُّ الأمر أن يمنعهم منعهم.
الجواب:
ما بلغه الطِّيب، ظنَّ أنه ما هو بمشروع.
والقاعدة أنَّ الحافظ مُقدَّم على مَن لم يحفظ، الحافظ للسنة حُجَّة على مَن لم يحفظ من الصحابة ومَن بعدهم، فعائشة حفظت، وابن عمر لم يحفظ هذا ا...
الجواب:
القاعدة أنَّ العبادات توقيفية، والاعتكاف ما هو بواجبٍ، إذا خرج فلا بأس، يكون نافلةً مستحبًّا، إذا أراد أن يقطعه فلا حرج عليه.
الجواب:
طيب ما يضرّ، رائحته ما هي ظاهرة، الشيء الذي لا تكون رائحته بارزة للناس؛ لأنهن وحدهن، ما هن مع الرجال، والطيب الذي يُنهى عنه في الأسواق مع الناس أو بين الرِّجال.
الجواب:
أما قوله لعمر: إنَّك رجلٌ قوي فلا تُزاحم عند الحجر فهو حديث ضعيف، في إسناده شيخ مجهول، ولكن معناه صحيح، معناه: أن السنة أن لا يُزاحم ولا يُؤذي الناس، إن وجد فجوةً استلم، وإن لم يجد فجوةً أش...
الجواب:
لا، فعل عليها من الدعاء والذكر ورفع اليدين، وإلا إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ عند البدء فقط.
جاء هذا، لكن ما أعرف حال سنده، ولا شكَّ أنها مواضع خشوع، ومواضع تقرب إلى الله، ومواضع بكاء عند الحجر، والصلاة في الكعبة، وفي الحِجر، مواضع فيها الخشية، وفيها البكاء، وفيها الضراعة إلى الله جلَّ وعلا، ...