الجواب:
هذا من باب الوعيد، مثل أحاديث الزجر: لا يدخل الجنةَ قاطعُ رحمٍ، لا يدخل الجنةَ نمَّامٌ، كل هذا من باب الزجر والوعيد، وليس معناه أنه كافر، لا.
السؤال:
لا يدخلن الجنةَ، ولا يجدن ريحها؟
الجواب:
هذا من باب الوعيد، مثل أحاديث الزجر: لا يدخل الجنةَ قاطعُ رحمٍ، لا يدخل الجنةَ نمَّامٌ، كل هذا من باب الزجر والوعيد، وليس معناه أنه كافر، لا.