الجواب:
علم القراءات معلوم لدى القراء، ولدى أهل العلم، والأصل: أن الله -جل وعلا- أنزل القرآن بسبعة أحرف، وهي أحرف متقاربة، تارة باختلاف اللفظ، وتارة باختلاف المعنى، لكن مع التقارب، ولما تنازع الناس...
الجواب:
لا أعلم لهذا الحديث أصلًا، لا أعلم لهذا الحديث أصلًا، لكن ثبت عنه ﷺ أن قراءتها تعدل ثلث القرآن، فمن قرأها فكأنما قرأ ثلث القرآن، وإذا كرر ذلك عشرًا، أو أكثر؛ لا بأس بذلك، يكررها ما شا...
الجواب:
يطوف ويقرأ الحمد لله، يجمع بينهما، يطوف، ويقرأ القرآن في طوافه.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الأفضل الترتيل جهرًا، أو غير جهر، الأفضل كونه يقف عند رؤوس الآي كما كان النبي يقرأ ﷺ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ [الفاتحة:2-3] وهكذا؛ لقول...
الجواب:
نعم للضرورة، لأجل العناية بتعظيمه، وتخليصه ممن يهينه من الأطفال، أو إلقائه في الأرض، الواجب على من رأى ذلك وإن كان على غير طهارة أن يأخذه، ويرفعه في المحل اللائق به، وألا يدعه مع الصبية الذ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، أما إن كان يتخذه تميمة، لا، أما إذا كان لحاجة ينقله معه حتى يقرأ في المصحف لا بأس، أما أن ينقله معه، ويذهب به معه هكذا وهكذا؛ ليقيه الشرور، ويعتقد أنه تميمة، حرز من الش...
الجواب:
إذا كنت تقرؤه عن ظهر قلبك لا بأس بغير وضوء، أما من المصحف لا بد من الوضوء، تتوضأ، لكن إذا كان عن ظهر قلب، تقرأ بغير وضوء، إذا كنت لست جنبًا.
والحائض كذلك لها أن تقرأ على الصحيح؛ لأ...
الجواب:
سنة ورد فيها عدة أحاديث، بعضها ضعيف، وبعضها جيد، فهي سنة بعد كل صلاة اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة:255] بعد الصلوات الخمس. نعم.
المقدم: جزاكم ...
الجواب:
نرجو لك الأجر في ذلك، وأنه مثل القارئ؛ لأن المستمع كالقارئ، فالذي يستمع شريك للقارئ، فإذا استمع بنية صالحة، وإخلاص يريد الفائدة؛ فنرجو له مثل أجر القارئ، فهما في الأجر سواء القاري والمستمع....
الجواب:
لم أقرأه، ما قرأته. نعم.
الجواب:
نعم، له أن يقرأ وهو يعمل، له أن يقرأ إذا أمكنه ذلك، إذا كان العمل لا يمنعه؛ فلا بأس، كالعمل اليدوي الذي لا يمنعه القراءة، كحمل الأثقال، أو ما أشبه ذلك من الأعمال التي لا تمنعه القراءة؛ فلا ...
الجواب:
الواجب عليه أن يرد، يقطع القراءة، ويرد السلام، أما إذا كان في الصلاة يرد بالإشارة، الإشارة بيده، أما إذا كان في قراءة فقط، ليس في الصلاة؛ فإنه يقطع القراءة، ويرد، يقول: وعليكم السلام، نعم.&...
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا اشتبهت عليه ولم يعرف، أو كان يقرأ عن ظهر قلب، ونسي بعض الكلمات فلا حرج، يقرأ ما بعدها والحمد لله، ثم يراجع المصحف، أو يراجع من يعلمه حتى يستفيد، إن كان من جهة الغيب؛ راجع...
الجواب:
سنة، قراءة التسمية عند قراءة الفاتحة أو غيرها من السور سنة في الصلاة وخارجها، وليست واجبة، هذا هو الصواب. نعم..
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا مانع لا مانع، النبي ﷺ كان إذا قرأ في تهجده بالليل يقف عند كل آية فيها رحمة يسأل، أو آية وعيد يتعوذ، أو آية تعظيم يعظم الله، ويسبحه، فلا مانع من كون المسجل للقرآن إذا سجل شيئًا فيه ذ...
الجواب:
الأفضل في كل أسبوع، كما قال النبي ﷺ: اختمه في أسبوع، ولا تزد وإن ختمه في كل شهر؛ كفى، النبي ﷺ قال لعبدالله بن عمرو: اقرأه في شهر إذا قد ختم القرآن في شهر رتب على كل يوم جزء هذا حسن، إن شاء ...
الجواب:
تعاهده بالإكثار من تلاوته، يقول ﷺ: تعاهدوا هذا القرآن، فوالذي نفسي بيده إنه لأشد تفلتًا من الإبل في عقلها فالسنة للمؤمن إذا حفظه أن يتعاهده، وأن يجتهد في الإكثار من تلاوته؛ حتى لا يضيع...
الجواب:
القرآن هو كلام الله، منزل غير مخلوق، منه بدأ وإليه يعود، وله أحكام، يقرأ في الصلاة، ولا يمس المصحف إلا طاهر، وفرض أن تقرأ الفاتحة في الصلاة، ويشرع قراءته في الصلاة.
وأما الحديث القدسي فه...
الجواب:
اعتياد الناس أن يأتوا بصدق الله العظيم بعد الفراغ من القراءة شيء لا أصل له ولا ينبغي اعتياده، بل هو على القاعدة الشرعية من قبيل البدع إذا اعتقد أحد أنه سنة، فينبغي ترك ذلك وأن لا يعتاد ذلك....
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا قرأه باللغة العربية لا حرج أن يقرأه بغير التجويد إذا أوضح القراءة وبين الحروف وأوضحها فلا بأس، ولو كان لا يحسن الإدغام أو الترقيق أو الإظهار أو ما أشبه ذلك إنما ذلك مستحب...