الجواب:
عليكم التوبة إلى الله والرجوع إلى الله، والحذر من شرب الشيشة؛ لأنها خبيثة ومضرة، فعليكم التوبة إلى الله وعدم العودة إليها، وإن كنتم حلفتم أن لا تشربوها فعليكم كفارة يمين[1].
من فت...
الجواب:
الواجب عليك أن توفي بنذرك، وذلك بذبح الشاة التي نذرتها، والصدقة بها على الفقراء؛ تقربًا إلى الله سبحانه وطاعة له، ووفاء بنذرك؛ لقول النبي ﷺ: من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي الله...
الجواب:
الواجب عليك الوفاء بالنذر، وذلك بتعمير مسجد حسب طاقتك، وإذا كنت أردت جامعًا تقام فيه صلاة الجمعة، وجب عليك ذلك؛ لقول النبي ﷺ: من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصه&nbs...
الجواب:
عليها أن توفي بنذرها؛ لقول النبي ﷺ: «من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصه[1]، خرجه الإمام البخاري في صحيحه، وقد مدح الله الموفين بالنذر في قوله سبحانه: يُوفُونَ ب...
عليها أن توفي بنذرها؛ لقول النبي ﷺ: من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصه خرجه الإمام البخاري في صحيحه، وقد مدح الله الموفين بالنذر في قوله سبحانه: يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَ...
الجواب:
الواجب عليك الوفاء بالنذر إذا حصل الشرط المذكور؛ لقول النبي ﷺ: من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصه رواه الإمام البخاري في صحيحه، لكن إن سامحتك حماتك فلا بأس، لأ...
الجواب:
إذا كنت أطلقت النذر ولم تنو النجاح في الدور الأول، فعليك أن توفي بنذرك، وأن تذبح الذبيحة لوجه الله، وتوزعها على الفقراء، ولا تأكل منها شيئًا أنت ولا أهل بيتك؛ لقول النبي ﷺ: من نذر أن يطيع...
الجواب:
إذا وجد الشرط المذكور -وهو خفة الألم- فالواجب عليك الوفاء بالنذر فورًا، فتصلي عشر ركعات في غير وقت النهي، تسلم من كل ركعتين؛ لقول النبي ﷺ: صلاة الليل والنهار مثنى[1]، ولقوله ﷺ: من نذر أن يط...
الجواب:
ما دامت أختك المذكورة قد تابت إلى الله سبحانه وندمت على ما فعلته من أسباب الانتحار، فإنه يرجى لها المغفرة، والتوبة تجب ما قبلها، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له، كما صحت بذلك الأحاديث عن ا...
الجواب:
الحمد لله الذي يسر لك الاجتماع بوالديك وأولادك، ونسأله جل وعلا أن يصلح حالكم جميعًا، وأن يعينك على ما يحبه ويرضاه.
أما النذر، فالواجب عليك الوفاء به حسب الطاقة، وقد مدح الله المؤمنين الم...
الجواب:
إذا كنت حين النذر قد بلغت الحلم بالحيض، أو بإتمام خمس عشرة سنة، أو إنبات الشعر الخشن حول القبل، أو بإنزال بشهوة بالاحتلام أو غيره، فإنه يلزمك هذا النذر، لأن المرأة تبلغ الحلم بأربعة أمور:...
الجواب:
إذا نذرت لله دراهم أو غيرها، فعليك أن توفي به على ما نذرت أو ما نويت، لا تغير، فإن قلت: لله عليّ أن أتصدق بخمسة آلاف، وقصدك الفقراء، فأعطه للفقراء، وإذا كان قصدك أن تبني مسجدًا، وهذه نيتك...
الجواب:
يبقى هذا الصيام في ذمتها حتى تستطيع، يقول النبي عليه الصلاة والسلام: من نذر أن يطيع الله فليطعه، فإذا استطاعت تصوم، وإلا يبقى في ذمتها دينًا، فإذا عجزت؛ كأن كبرت في سنها، أو عجزت ذاك الوق...
الجواب:
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
يلزمك الوفاء بالنذر في محله إذا استطعت؛ لقول الله تعالى: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، وقول النبي ﷺ: ...
الجواب:
إن تيسر من بعض الورثة أو غيرهم أن يحج عنه، فذلك مستحب، وفاعله مأجور، وإلا فليس عليه شيء؛ لقول الله سبحانه: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، مثل الدين، إذا قضوا عنه ...
الجواب:
لا يلزمه ذلك، بل يكفيه الإحرام من الميقات، ولو كان في مكة فأحرم منها بالحج، كفى ذلك؛ لأن مكة ميقات أهلها للحج[1].
أجاب عنه سماحته من ضمن أسئلة شرح كتاب (بلوغ المرام) في (كتاب الحج...
الجواب:
ما دامت تابت فالحمد لله؛ لأن الصلاة فرض عليها، وإن لم تنذر، وهي عمود الإسلام، وتركها كفر؛ لقول النبي ﷺ: رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة[1]، وقوله ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن ترك...
الجواب:
إذا كان الواقع منك هو ما ذكرته في السؤال، فليس ذلك نذرًا، وإنما هو عزم ووعد، فيشرع لك أن تجتهد في حفظ القرآن، وليس عليك كفارة. يسر الله أمرك وأمر كل مسلم[1].
نشر في مجلة (ال...
الجواب:
إن كان ذلك وقع منك حديث نفس من غير نذر، فلا حرج عليك، أما إن كنت نذرت لله الصدقة بما جاءك للأيتام، فعليك الوفاء بذلك؛ لقول النبي ﷺ: من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي الله فلا يع...
الجواب:
كانوا في أول الإسلام وأول الهجرة يحلفون بآبائهم ثم نهاهم الرسول ﷺ عن هذا قال: إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم[1].
أما قوله ﷺ: أفلح وأبيه إن صدق[2] فإنه قبل النهي، ثم جاء النهي فترك ذ...