الجواب:
نعم، إذا كانت أمك أرضعته -الطفلة أو الطفل- في الحولين رضاعًا تامًا، خمس رضعات أو أكثر في الحولين؛ صار أخًا لك من أمك بالرضاعة، إذا أرضعت أمك طفلًا، أو طفلة، وهذا الطفل في الحولين، وكانت ا...
الجواب:
نعم إذا تزوج التي ما أرضعت، أما أختها التي أرضعتِها تكون أختًا له إذا كان رضاعًا تامًّا خمس مرات أو أكثر في الحولين، إذا كان الرضاع خمس مرات أو أكثر في الحولين؛ تصير أختًا ل...
الجواب:
ما دامت رضعت من المرأة التي رضعت منها فهي تكون أختًا لك إذا كان الرضاع تامًا، خمس رضعات، أو أكثر، إذا كنت رضعت من امرأة زينب، فاطمة، وهي رضعت منها أيضًا مع ولد آخر، مع بنت أخرى؛ تكون أختً...
الجواب:
نعم إذا رضعت من زوجة زيد فاطمة، أرضعك من لبنه وهي معه رضاعًا تامًا خمس مرات فأكثر، وأنت في الحولين -ما بعد فطمت- تكون ولدًا لها، وولدًا لزوجها، وتكون أخًا لأولادها من الزوج السابق، أو الز...
الجواب:
إذا رضعت من أم البنت؛ صرت ولدًا للشخص، إذا كان رضاعًا تامًا، خمس مرات فأكثر؛ صرت ولدًا له، وأخًا لعياله كلهم، وعمًا لأولادهم، ليس لك ذلك، إذا رضعت من شخص من إحدى زوجتيه، أو زوجاته؛ صرت ول...
الجواب:
نعم، إذا كانت الجدة ما درت عليك، إنما تسقيك من الحليب الصناعي، ولكن تعطيك ثديها للتلهية والتسلية فقط، ولا درت -ما درت- عليك لبنًا حليبًا؛ ما يضر، ما في شيء، لا بأس.
أما لو درت عليك -ول...
الجواب:
لا بد من ثبات الرضاع ثبوتًا شرعيًا، وأن يكون خمس رضعات، أو أكثر في الحولين، حال كونك في الحولين صغير، وأن الرضعات خمس، أو أكثر.
فإذا لم يثبت هذا؛ فليسوا إخوة لك، وليسوا محارمًا لك، إن ...
الجواب:
ليسوا برحم، الأخوات من الرضاعة ليسوا من الأرحام، الأرحام هم القرابات، هكذا أبو الزوجة، وأخو الزوجة، وعم الزوجة، وأقاربها يقال لهم: أصهار، وليسوا رحمًا.
الرحم هم القرابات، لكن أولئك ينب...
الجواب:
ما دامت أرضعتك رضعات كاملة خمس رضعات، أو أكثر، وصارت بهذا أما لك، فكل بناتها أخوات لك، سواء كان من زوج سابق، أو زوج لاحق، أو من الزوج الذي أرضعتك من لبنه، كلهم إخوة لك، كلهن ...
الجواب:
الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالرضاع الذي يحصل به التحريم لا بد أن يكون خمس رضعات، أو أكثر في الحولين، لما ثبت عن عائشة -رضي الله ت...
الجواب:
إذا كنت على ما قلت فإنها تكون بنت أختك من الرضاع، إذا كان ثبت الرضاع من زوجة جدك أرضعتك؛ تكون أخًا لأبيك، وأخا لعمتك، وخالًا لبناته -إذا كان الرضاع مثبوتًا- أرضعتك زوجة جدك خمس رضعات،...
الجواب:
لا بد أولًا من ضبط الرضاع، وأن يكون خمس أو أكثر، فإذا شكت المرضعة؛ فلا عبرة بقولها، إذا شكت ما تدري هل هي ثلاث أو ثنتين أو أربع أو خمس ما يكون كلامها معتبرًا، ولا يثبت الرضاع مع الشك، فلا ب...
الجواب:
إذا رضع من أمك ولد، وصار رضاعًا تامًا خمس رضعات، صار أخًا لك هذا الولد، أما أبوه إذا تزوج امرأة، وأنجب منها بنتًا، فهذه البنت ما هي أخت لك، هذه بنت زوجة غير أمك، هذا ولد صار أخًا لك؛ ...
الجواب:
لا بد من الرضاع الذي يحصل به التحريم أن تكون الرضعات خمسة، ولو في مجلس واحد، وصفة ذلك: أن يمسك الطفل الثدي، ويمتص اللبن، وتعرف المرضعة أنه امتص اللبن، وأنه ذهب إلى جوفه، فإن استمر؛ فهذه واح...
الجواب:
ليست الرضاعة رحمًا، ولكن يُحسن للمرضعة، وتكرم، وليست رحمًا لو ما زرتها، ولا جئتها ما عليك بأس، الرحم القرابة: أمك من النسب، وخالتك، وعمتك، وأخواتك، وبنات عمك، أما المرضعة، وأولاد المرضعة، و...
الجواب:
لا، خمس رضعات ولو غير مُشبعات، ما قلتُ: مشبعات، جزاك الله خيرًا، رضعات ولو غير مشبعات، ولا يقول أحدٌ من العلماء أنَّ "مُشبعات" شرط، لا، ما هو بلازمٍ، فالرضعات تنفع وتُحَرِّم ولو م...
الجواب:
هذا شيء بين الزوج وزوجته، فإذا كانت تُرضعه واصطلح هو وإياها على أنه لا يُجامعها خوفًا من الحمل، أو تتعاطى الحبوب المانعة حتى لا تحمل؛ لأجل بقاء اللبن للرضيع والعناية بتربيته؛ فلا حرج إ...
1139- وَعَن عائشةَ قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: انْظُرْنَ مَنْ إِخْوَانُكُنَّ، فَإِنَّمَا الرَّضَاعَةُ مِنَ الْمَجَاعَةِ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
1140- وَعَنْهَا قَالَتْ: جَاءَتْ سَهْلَةُ بِنْتُ...
بَابُ الْحَضَانَةِ
1162- عَنْ عبدالله بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّ امْرَأَةً قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ ابْنِي هَذَا كَانَ بَطْنِي لَهُ وِعَاءً، وَثَدْيِي لَهُ سِقَاءً، و...
الجواب:
خالات لها، لا يجمع بين المرأة وعمَّتها، ولا بين المرأة وخالتها، لا من النسب، ولا من الرضاع، فليس له أن يجمع إليها أختها من الرضاع، ولا عمّتها من الرضاع، ولا خالتها من الرضاع، كالنسب.