الجواب:
لا يجوز للمسلم أن يخص بعض أولاده بشيء، وهكذا المرأة ليس لها أن تخص بعض أولادها بشيء؛ وذلك لأن الرسول ﷺ قال: اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم فليس للمسلم أن يخص بعض الأولاد، أو يزيد بعضه...
الجواب:
أولاً: الواجب على الرجل أن يتقي الله في أولاده، وأن يعدل بينهم في العطية، وليس له الجور والحيف، بل يجب أن يعدل بينهم في العطية، فيعطي الرجل ضعف المرأة كالميراث، هذا هو الصواب؛ لقول النبي ﷺ:...
الجواب:
ما دمت قصدت وجه الله في عدم أخذ الهدية فالأحوط لك أن لا تأخذي شيئًا، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
إذا كان الواقع ما ذكره السائل فالصك المذكور لا عبرة به؛ لأنه كذب وحيلة؛ فلا وجه له، لكن إذا سمح إخوته الورثة جميعًا بهذه القطعة لهذا الأخ للسببين المذكورين؛ لكونه ساعد أباه، ولكونه لم يتعلم...
الجواب:
لا يجوز للآباء تفضيل بعض الأولاد على بعض، لا يجوز لهم ذلك، بل هذا منكر؛ النبي ﷺ لما سأله بشير بن سعد أن يعطي النعمان ولده غلامًا قال: أعطيت ولدك كلهم؟ قال: لا، قال: اتقوا الله واعدلوا ...
الجواب:
إذا كان أحد الابنين فقيرًا، وليس عنده أسباب تقوم بحاله، فعلى الوالد أن ينفق عليه إذا كان قادرًا، والابن الغني لا حق له في ذلك، فإذا كان عنده أولاد بعضهم فقراء، وبعضهم أغنياء، والوالد يقدر ع...
الجواب:
لا بأس بأخذ الدراهم من والدك، ولا بأس بالصدقة بها، أو الانتفاع بها، لا حرج في ذلك، مع النصيحة لوالدك بالكلام الطيب.. تخويفه من الله -جل وعلا- .. حثه على الصلاة..
كذلك تشجيع أعمامك -إن كا...
الجواب:
الواجب على الوالد أن يعدل بين أولاده؛ الذكور والإناث، وهكذا الوالدة الأم يجب أن تعدل؛ لأن الرسول ﷺ قال: اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم هكذا قال -عليه الصلاة والسلام-: اتقوا الله، واعد...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إن كان قبولها يرجى فيه خير، وأن الله يهديه، ويقبل من المهدى إليه النصيحة، ويتأثر؛ فلا مانع من قبولها، لكن إذا كان فيها لحم لا، لا تأكل اللحم إذا كان لا يصلي، إلا إذا كانت فاك...
الجواب:
لا حرج في ذلك إذا كانت عادة عندكم لا حرج، الحمد لله؛ لأنه من باب المساعدة، والتعاون على الخير، وهذه عادة بين الناس مواساة للعريس بالمال، وبغير المال من الأشياء الأخرى، كل هذا تختلف فيه عادا...
الجواب:
الواجب على الزوج أن يعدل بين الزوجتين، أو الثلاث، أو الأربع، عليه العدل، وعليه العدل في أولاده أيضًا، هذا هو الواجب على الزوج، وأن يتقي الله في ذلك، والله يقول: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُو...
الجواب:
كان النبي ﷺ إذا أهدي إليه هدية يقبلها، ويثيب عليها من جاء له هدية، وصاحبها يمكن أن يقبل الثواب يثاب، يعني: يعطى مقابل.
أما إذا كان لا، ما يريد الثواب فلا حرج، إذا كان إنما هي صدقة لأجل ف...
الجواب:
لا يجوز للآباء أن يخصوا الأبناء بشيء، بل الواجب أن يدعوا التركة للجميع: لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ [النساء:11] أما ما أعطاهن وقت الزواج هذا شيء آخر ما له تعلق بالورث، أما ال...
الجواب:
تركه أحوط؛ لأنه قد يكون من باب ..... حتى لا يشتري إلا منه، تركه أحوط؛ لأنه قد يترك المعارض الأخرى، ولا يشتري إلا من هذا؛ لأنه يعطيه بعض الشيء.
فالذي ينبغي ترك هذا؛ لأن الأقرب -والله أعلم...
الجواب:
لا يجوز، الواجب على الآباء العدل؛ لأنه ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم، فلا يجوز للأب ولا للأم التفضيل بين الأولاد، بل يجب التسوية للذكر مثل حظ الأنثيين، هذا هو الواج...
الجواب:
الصدقات تطفئ الخطيئـة كما قال ﷺ: الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار الصدقات ثوابها عظيم وأجرها كبير، وهي من أسباب تكفير الخطايا وحط السيئات.
أما الهدايا فيها تفصيل، الهدايا إذا أهد...
الجواب:
عليك بعدما علمت إخراج الزكاة، الصواب أن في الذهب الزكاة ولو كان حليًا، بعض أهل العلم يرى لا زكاة فيه؛ لأنه مستعمل، ولكن الراجح أن فيه الزكاة إذا بلغ النصاب، فإذا زكيتيه بعدما علمت فهذا هو ا...
الجواب:
الواجب عليك أن تعدل بين أولادك ذكورهم وإناثهم، وليس لك أن تخص البنات بشيء سواء كن متزوجات أو غير متزوجات لا بالبيت ولا بغيره، لقول الرسول ﷺ: اتقوا لله واعدلوا بين أولادكم، فعليك أن تعدل بين...
الجواب:
هذا طيب، من باب الهبة، من باب التعاون على البر والتقوى، إذا أهديته إليه فأنت مشكور، لا بأس، طيب.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
ليس له أن يحرم أحدًا من الورثة من حقه، وليس له أن يوصي لأحد بزيادة؛ لقول النبي ﷺ: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم، فليس للأب أن يجور في العطية، ولما أعطى بعض الصحابة بعض أولاده غلا...