الجواب:
الواجب بعثها إليها، إذا كنت أعطيته إياها، وتملكتها منك، ولكن نسيتها فهي ... كسائر مالها، الواجب عليك إيصالها إليها بالطريقة الممكنة، وليس لك التصرف فيها بإعطائها خدامة أخرى ولا غيرها، الوا...
الجواب:
ليس لوالدكم أن يظلمكم، بل يجب عليه أن يعدل في الحياة والموت، يقول النبي ﷺ: اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم فليس له أن يوصي لبعضكم دون بعض، وليس له أن يعطي بعضكم دون بعض في الحياة، بل ...
الجواب:
إذا رضيت والدته وأعطته الهدية، وليس له إخوان، أو له إخوان رضوا، إخوان مكلفون مرشدون ورضوا؛ لا بأس، أما إذا كان له إخوان صغار، أو لم يرضوا؛ فليس له أن يأخذها، بل تكون للجميع، لأن الرسول ﷺ ي...
الجواب:
لا يجوز لهذا الرجل أن يلزمها بذلك، ولا أن يأمرها بذلك، ولا يجوز لها أن تطيعه في ذلك؛ لأن هذا من الظلم، والرسول -عليه الصلاة والسلام- يقول: اتقوا الله، و اعدلوا بين أولادكم.
فالواجب عليه...
الجواب:
نعم، إذا أهدي لك هدية، وليست رشوة، هدية من أخ محب، أو من قريب ليست في مقابل خيانة ولا .. فلا بأس، تكون مالًا لك تتصرف فيها .. تبيعها .. تمسكها .. تهديها إلى غيرك، لا بأس، أما إن كانت ...
الجواب:
نعم، إلى المسلم تعطيه المسلم، تهديه إلى أحد المسلمين طيب.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الهدايا غير واجبة، لا، ما هو بلازم، الهدايا غير واجبة، ولا تكون قاطعًا للرحم إذا ما حملت هدايا، الهدايا باختيارك إن رأيت أن تأخذ هدايا لخواص أقاربك؛ فلا بأس، وإلا ليس بلازم، أنت أعلم ...
الجواب:
لا حرج في ذلك إذا كان سامحًا لها تهديه، إذا كان سامحًا لها تهديه من ماله؛ فلا بأس؛ لأن المال المختلط يجوز أخذه، والنبي ﷺ أكل من طعام أهل الكتاب، واشترى منهم، وهم يأكلون الرب...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إذا كانت الهدية لا تتضمن شرًا على مسلم، لا يتسلط بها الكافر عليه، أو لا يتجرأ بها على المسلمين، ولا يترتب عليها شر؛ فإنه يقبلها المسلم، ويكافئ عليها، يكافئ عليها مثلها، ...
الجواب:
نعم، هذا جور جعله المال للذكر، وإلا للأنثيين، هذا جور، ولا مانع من مطالبة البنتين لأخيهم بحقهما، أو لابنه بعد موته بحقهما، ورثة الميتة، والحية تطالب بحقها، إلا أن يكون له مسوغ شرعي، يعني: ي...
الجواب:
هذا أيضًا فيه تفصيل: إذا كانت الهدايا تسبب له خيانة في العمل، وإيثارًا هذه الشركة على غيرها، فيجتهد في بيع منتجاتها، وما يكون لها عنده، ويتساهل مع الباقين، فليس له ذلك، هو مؤتمن على بي...
الجواب:
لا مانع، يتصرف بتحسين ما يخصكم، لكن بشرط أن يعطي إخوانكم مثله، لابد من العدل؛ لأن الرسول ﷺ يقول: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم فإذا كان بيتكم يحتاج إلى ألف ريال، ألفين، ثلاثة؛ فلابد ي...
الجواب:
كل جماعة يعطون حقوقهم، العدل فيهم أن تعطيهم حقوقهم، فالاثنان لهم شيء والثلاثة لهم شيء والأربعة لهم شيء، فإذا كان أولاد الزوجة إحدى الزوجات اثنين، وأولاد الأخرى ثلاثة أربعة كل يعطى حقه، كل ي...
الجواب:
ليس لك ولا لغيرك تخصيص الذكور بشيء دون البنات، بل الواجب التعديل بين الجميع؛ لقول النبي ﷺ: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم، فلا يجوز لك أن توصي للبنين بشيء دون البنات، إلا إذا كن رشيدات ورضي...
الجواب:
الواجب على الوالد أن يعدل، ولا يجوز أن يخص بعض الأولاد بعطية أو زيادة على بقية الأولاد هذا لا يجوز؛ لأن الرسول عليه السلام قال: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم، هذا كلام المصطفى عليه الصلاة ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فقد أوضح الله جل وعلا في كتابه الكريم وفي سنة نبيه عليه الصلاة والسلام أن المكل...
الجواب:
ليس للأب أن يوزع ماله على أولاده الذكور دون الإناث، أو يفضل الذكور على الإناث من غير التفضيل الشرعي، بل يجب عليه أن يعدل في قسمة ماله كقسمة التركة؛ لقول النبي ﷺ: اتقوا الله، واعدلوا بين أ...
الجواب:
الواجب ألا تأخذ منه شيئًا إلا عن علم بأن صاحب المزرعة يطيب نفسًا بذلك، والواجب على العمال ألا ينفقوا إلا بإذن صاحب المزرعة، فإن كنت تعلم أن صاحب المزرعة يسمح بالنفقة من مزرعته، من...
الجواب:
لا حرج في هذه القسمة، الزوج له الحرية في أن يعطيك، ويعطي زوجة أخيه، وزوجة عمه وزوجة أبيه، وله أن يعطي أيضًا من يرى من قريباته، لا حرج عليه في ذلك، ولا يجوز لك أن تكرهي ذلك، أو تضرري من...
الجواب:
الواجب عليك -يا أخي- الحرص على بر والدك ووالدتك، ولو كان أبوك قصر في حقك، فالواجب عليك أن تحرص على بره، والإحسان إليه بالمكاتبة والكلام الطيب والزيارة إذا تيسرت، والأخذ بخاطره حتى لا يقع بي...