موقف طالب العلم من اختلاف العلماء
الجواب: الكتب من قديم الزمان لابد أن يكون فيها تخالف؛ لأن الآراء والاجتهادات تختلف في الفروع والأحكام؛ فليس هذا ببدع، بل هو معروف. فالمؤمن وطالب العلم يتحرى الدليل، فما قام عليه الدليل فهو الواجب ا...
الجواب: الكتب من قديم الزمان لابد أن يكون فيها تخالف؛ لأن الآراء والاجتهادات تختلف في الفروع والأحكام؛ فليس هذا ببدع، بل هو معروف. فالمؤمن وطالب العلم يتحرى الدليل، فما قام عليه الدليل فهو الواجب ا...
الجواب: قراءة القرآن تقربًا إلى الله فيها أجر عظيم، وهكذا قراءة أحاديث رسول الله ﷺ وحفظها فيها أجر عظيم؛ لأن ذلك عبادة لله وطريق لطلب العلم والتفقه في الدين. وقد دلت الأدلة الشرعية على وجوب ا...
الجواب: قد ثبت عن رسول الله ﷺ أنه قال: من غشنا فليس منا، وهذا يعم الغش في المعاملات والغش في الامتحان، ويعم الإنجليزية وغيرها، فلا يجوز للطلبة والطالبات الغش في جميع المواد؛ لعموم هذا الحديث وما جا...
الجواب: الغش في الامتحان وفي العبادات وفي المعاملات محرم؛ لقول النبي ﷺ: من غشنا فليس منا، ولما يترتب عليه من الأضرار الكثيرة في الدنيا والآخرة؛ فالواجب الحذر منه والتواصي بتركه[1]. ...
الجواب: الغش في جميع المواد حرام ومنكر؛ لعموم قوله ﷺ: من غشنا فليس منا أخرجه مسلم في صحيحه. وهذا لفظ عام؛ يعم الغش في المعاملات، وفي النصيحة والمشورة، وفي العلم بجميع مواده الدينية والدنيوي...
الجواب: نعم. نوصي الجميع بتقوى الله جل وعلا والعناية بالدروس، والاستعداد الكامل، والمذاكرة بينهم، ومراجعة مراجعهم؛ حتى يستفيدوا، وحتى ينجحوا -إن شاء الله-. ونوصيهم بالحذر من الغش؛ فإن الغش لا يجوز...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده: توزيع الكتب والأشرطة النافعة الصادرة من علماء السنة من أفضل القربات؛ لأن ذلك من نشر العلم، والدعوة إلى الخير، والله يقول: وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا...
الجواب: إن قيام البنات للمدرسة والبنين للمدرس أمر لا ينبغي، وأقل ما فيه الكراهة الشديدة؛ لقول أنس : «لم يكن أحب إليهم -يعني الصحابة - من رسول الله ﷺ ولم يكونوا يقومون له إذا دخل عليهم؛ لما...
الجواب: نعم، يجوز لكم الكلام في ذلك بحسب علمكم، ولا يجوز الكلام فيها ولا في غيرها بغير علم. ومعلوم أن شريعة التوراة والإنجيل، من جملة الشرائع التي أنزلها الله على رسله، على حسب ما يليق بأهلها في ز...
الجواب: لا يجوز للرجل الدراسة عند امرأة غير محتجبة، ولا يجوز له الخلوة بها مطلقًا، لكن إذا دعت الحاجة إلى أخذ العلم منها فلا بأس، بشرط الحجاب وعدم الخلوة. والله ولي التوفيق[1]. نشر...
الجواب: أولًا، لا يجوز الدراسة مع الفتيات في محل واحد وفي مدرسة واحدة، بل هذا من أعظم أسباب الفتنة، فلا يجوز للطالب ولا الطالبة هذا الاشتراك؛ لما فيه من الفتن. أما السلام، فلا بأس أن يسلم عليها س...
الجواب: لا يجوز التعلم في الجامعات المختلطة؛ لما في ذلك من الخطر العظيم وأسباب الفتنة. نسأل الله أن يوفق المسلمين لترك ذلك، وأن يعلموا كل جنس على حدة؛ سدًا لذريعة الفتنة، واحتياطًا للدين، وتعاونًا...
الجواب: المدارس المختلطة فيها خطر عظيم، والواجب عدم إدخال البنات فيها لعدم صيانتهن. والذي أرى: أن عدم إدخالهن المدارس المذكورة هو الصواب، وأحسنت كثيرًا في تدريس ابنتك في المنزل، وينبغي أن تختار له...
الجواب: لا يجوز الاختلاط بين الطلبة والطالبات في الدراسة، بل يجب أن يكون تدريس البنين على حدة وتدريس البنات على حدة؛ حماية للجميع من أسباب الفتنة. ولا يجوز لك العمل في المدارس المختلطة؛ حماية لدين...
الجواب: لا تجوز الدراسة المختلطة بين الذكور والإناث؛ لما في ذلك من الفتنة العظيمة والعواقب الوخيمة، والواجب أن يكون تدريس الذكور على حدة والإناث على حدة، أما الاختلاط فلا يجوز؛ لما ذكرنا من الفتن...
الجواب: ليس للمرأة التخصص فيما ليس من شأنها، وأمامها الكثير من المجالات التي تتناسب معها، مثل: الدراسات الإسلامية، وقواعد اللغة العربية. أما تخصصات: الكيمياء والهندسة والعمارة والفلك والجغرافيا فل...
الجواب: دراسة الاقتصاد الربوي إذا كان المقصود منها معرفة أعمال الربا، وبيان حكم الله في ذلك فلا بأس، أما إن كانت الدراسة لغير ذلك فإنها لا تجوز. وهكذا العمل في البنوك الربوية لا يجوز؛ لأنه من الت...
الجواب: إن الاتجاه للدراسة والتفقه في الدين من أفضل الأعمال، وقد يجب ذلك إذا كان المسلم لم يتمكن من معرفة الأمور التي لا يسعه جهلها -أعني: أمور دينه-، فطلب العلم حينئذ واجب؛ حتى يعرف ما أوجب الله ع...
الجواب: الترمذي -رحمه الله- الغالب على تصحيحه وتحسينه أنه جيد، ولكنه قد يضعف بعض الأحاديث وهي عند غيره قوية لكن سندها عنده ضعيف، وقد يحسن بعض الأحاديث ويصححها وهي ليست كذلك عند غيره من أئمة الحدي...
الجواب: عليه أن يتعاطى المستطاع، يقول الله تعالى: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، ويقول سبحانه: لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا [البقرة:286]، ويقول النبي ...