الجواب:
إذا كانت لا ترى الإمام، ولا المأمومين، فلا ينبغي لها أن تقتدي بالإمام، بل تصلي وحدها، وما مضى لا إعادة عليها فيه؛ لأن المسألة فيها خلاف بين أهل العلم، منهم من رأى جواز ذلك، فنرجو ألا يكون ع...
الجواب:
الواجب عليك ارتداء النقاب، والتحجب عن الرجال الأجانب، ولو أبى أهلك في ذلك، ليس لهم طاعة في هذا، يقول النبي ﷺ: إنما الطاعة في المعروف والمعروف هو ما شرعه الله -جل وعلا- وأباحه، ويقول ﷺ:...
الجواب:
نعم، إذا كان هناك أطباء مختصون في معرفة أمراض النساء المانعة من الحبل، ولم يوجد من يقوم مقامهم من الطبيبات؛ فلا بأس أن تعرض المرأة نفسها فيما يتعلق بالمرض الذي لم يعرفه النساء.
وهكذا الر...
الجواب:
لا أعلم في هذا بأسًا، إذا كان المقصود هو التجمل، أو التخفيف، وليس المقصود التشبه بالرجال، ولا التشبه بالكافرات؛ فلا حرج في ذلك، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كنت لا تعلمين أنك نويت التتابع؛ فإنه يجزي صوم ثلاثين يومًا، وإن كانت متفرقة، والتتابع أولى، لكن إذا لم يتيسر تجزئ الثلاثون، والحمد لله، يعني: صوم الثلاثين يجزئ -إن شاء الله- إلا إذا كنت...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فلا حرج في ذهاب النساء إلى أخذ الحشائش التي في المقابر لعلف دوابهم، لا ح...
الجواب:
نعم، إذا كانت عاجزة لها أن توكل زوجها، أو غيره، توكل ثقة يرمي عنها إذا كانت ضعيفة لا تستطيع الزحام، أو كبيرة السن لا تسطيع، أو عندها أطفال ما تستطيع تتركهم، توكل زوجها إذا كان ثقة، أو غيره ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى هذا لا بأس؛ لقص أمهات المؤمنين، زوجات النبي ﷺ لما توفي ﷺ قصصن من رؤوسهن، خففن منها لكلفة التعب في مشطها، وشدها، ونحو ذلك، فإذا قصت منه لمصلحة أنه يؤذيها، ويضرها؛ فلا حرج،...
الجواب:
الأفضل أن تكون محتشمة، هذا هو الأفضل لها، وإلا ساقها ما هو بعورة بالنسبة إلى محرمها، أخيها، وأبيها، وهكذا رأسها ليس بعورة، لكن كونها تحتشم، وتستر ساقها، ورأسها، ولا تبدي إلا الوجه، وال...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالذي أنصح به هذه المرأة أن تستعمل الأسلوب الحسن مع أخيها، والكلام الطيب...
الجواب:
لا يجوز تحديد النسل، بل ينبغي للرجل، والمرأة الحرص على المزيد من الذرية؛ لأن الرسول قال: تزوجوا الولود الودود؛ فإني مكاثر بكم الأنبياء يوم القيامة وفي اللفظ الآخر: فإني مكاثر بكم الأ...
الجواب:
قد أحسنت في ذلك، هذا الذي فعلت طيب، وقد أحسنت في ذلك مع التوبة اللازمة، مع التوبة والندم على ما حصل من التأخير، وفقك الله، وتقبل منك، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا أيضًا ما عليه عمل، ما دام حصل النسيان، فالأصل السلامة -إن شاء الله- ليس عليك شيء، الأصل في المسلم أنه يغتسل، ويقوم بالواجب، هذا هو الأصل، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
عليك أن تقضي تلك الأيام ظهرًا، حسب ظنك، واجتهادك ..
الجواب:
الواجب عليه العدل والتوبة إلى الله من الجور، فإذا عاد إلى العدل، واستقام أمره؛ فالواجب عليك أن تمكنيه من نفسك، وأن ترجعي إلى الحق والصواب، أما إذا لم يعدل؛ فلك الحق في طلب الطلاق، والامتناع...
الجواب:
ليس في الكلام معه، والسلام عليه إثم، بل هذا من صلة الرحم، ولا بأس أيضًا بالكلام مع غيره حتى لو كان أجنبيًا إذا لم يكن هناك شر، ولا فتنة، ولا خلوة، فالمسلمة تسلم على أقاربها، وإن ك...
الجواب:
ليس لزوجك شرب الشيشة، ولا غيرها من أنواع التدخين، ولا غيرها أيضًا من سائر أنواع الخمور والمسكرات، الواجب عليه التوبة إلى الله من ذلك، والحذر من مغبة هذه المعصية.
ولا يجوز لك أن تساع...
الجواب:
الواجب عليها ستر العقبين، ستر رجليها؛ لأنها عورة، فعليها أن تستر رجليها بإرخاء الثياب، أو بالجوارب، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرا.
الجواب:
إن كان عذرها الحيض والنفاس؛ فليس عليها قضاء الصلاة، إنما تقضي الصوم فقط، صوم رمضان، أما إن كان عذرها نومًا، واستيقظت؛ تقضي إذا استيقظت من نومها، وأما إن كانت مجنونة، ثم رد الله عليها العقل؛...
الجواب:
المرأة يعالجها امرأة، وأما الرجل يعالجه الرجل، فإذا اضطرت المرأة للطبيب فلا حرج، ما وجدت طبيبة لا بأس أن يعالجها الطبيب، وهكذا الرجل إذا اضطر أن تعالجه المرأة لعدم وجود الطبيب الذي يعرف مرض...