الجواب:
الأحسن أن الإنسان يدعو ربَّه بينه وبين نفسه، لا يُشوش على الناس، ولو معه كتاب يقرأه بينه وبين نفسه، لا يُشوش على الطائفين .......، فإذا تيسر أن يقرأ من نفسه، من كتاب، من شيء بيده، أو يقرأ م...
قد يسأل الله شيئًا يضرّه؛ قد يسأل الله المالَ الكثير، أو يسأل الله الزوجة الفلانية، وقد يسأل الله بعض الأولاد؛ فيُضرُّ بهذا، لما سبق في علم الله من هؤلاء، ولكن يتحرى الخير، ويسأل ربَّه أن يكون ما أعطا...
نعم، رواه أبو داود، لا بأس به، فيه بعض اللِّين قليل، ولا بأس باتباعه إن شاء الله.
الحمد لله رب العالمين أو الحمد لله على كل حال، أو الحمد لله فقط، أو الحمد لله حمدًا كثيرًا؛ كله طيب.
س: كلها ثابتة؟
ج: لا، ولكن جنس الحمد مشروع.
مُستحبّ نعم: بسم الله، اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث، وجاء في بعضها: «أعوذ بالله من الرجس النَّجس، الشيطان الرجيم».
التهليل أعظم، التهليل إثباتٌ لوحدانية الرب، والتَّسبيح تنزيه وتقديس، وكلها مُستحبة، كلها فيها الخير العظيم، لكن أفضل الكلام: لا إله إلا الله؛ لأنها إثبات التوحيد.
لأن الدعاء أفضل العبادة، لكنه ضعيف، والرواية الثابتة الدعاء هو العبادة، وأما الدعاء مخ العبادة، وليس أكرم على الله من الدعاء؛ فيه ضعف.
ما أعلم فيه بأسًا. لكن في الفرض تركه أولى وإن فعله فالأمر واسع؛ لأن بعض أهل العلم ذكر أن الفرض كالنفل على القاعدة ولهذا قال الحنابلة ولو في فرض.
س: والتعوذ بالله من النار وسؤال الجنة؟
ج: تركه أولى ف...
هذا موافق للقرآن، مثل: رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ [آل عمران:8]
س: يعني ما في بأس؟
ج: ما في بأس.
الراجح أنها في العصر وعند جلوس الإمام على المنبر.
س: هل تتنقل؟
ج: لا.
يدعو: "اللهم بعلمك الغيب، وقُدرتك على الخلق، أحيني ما علمتَ الحياة خيرًا، وتوفَّني إذا كانت الوفاةُ خيرًا لي" إذا قالها... أو قال: "اللهم أحيني إذا كانت الحياةُ خيرًا"؛ فلا بأ...
جاء في الحديث: يُصلِّي ركعتين، ثم يقول، فالدّعاء يكون بعد صلاة ركعتين.
الصواب أنها تبطل؛ لأنه واجبٌ، الرسول أمر به فقال: صلُّوا كما رأيتُموني أُصلي، فإذا ما قال: "ربِّ اغفر لي" بين السَّجدتين عامدًا، وهو يعلم الحكم، ما هو بجاهلٍ؛ تبطل صلاته، أما إذا كان جاهلًا ...
فيه حديث ضعيف، وإذا قاله فلا حرج، ولكن ما هو صحيح، الحديث ضعيف، ولكن معناه صحيح، صام لله وأفطر لله، ولكن الحديث لا يُقال: سُنة، يُقال: جنس الدعاء سنة، جنس الدعاء أنك أفطرت سُنة، يرجى قبوله.
...
الجواب:
ما أذكر فيها شيئًا ثابتًا.
الجواب:
في أول الليل، من قالها في أول الليل كفتاه، آيتان من آخر سورة البقرة من قالها في ليلة كفتاه، يقولها في أول الليل أو في أثناء الليل، جاءت في أول الليل، أحسن في أول الليل.
س: قبل النوم، أحسن ...
الجواب:
ما أحفظ فيها شيئًا، لكن إذا قرأها دائمًا؛ القرآن كله خير، يقرؤه دائمًا.
الجواب:
بعد العصر وبعد المغرب، كلها، الحمد لله.
الجواب:
من باب الدعاء ما يخالف، يرحمه الله، ويغفر الله له، من باب قصد الدعاء.
الجواب:
الأفضل، وليس هو بلازم، فهي سنة، مستحبّ، فلو وقف على الجدار وسلَّم فهذا طيّب.