الجواب:
لا شك أن الإكثار من ذكر الله والاستغفار والصلاة والسلام على النبي ﷺ من أعظم الأسباب في طمأنينة القلوب، وفي راحتها، وفي السكون إلى الله والأنس به وزوال الوحشة والذبذب...
الجواب:
نعم، الظاهر تَعُمُّه الأحاديث.
إلا إذا كان الإمام يجهر ينصت لقراءة إمامه.
لكن في النافلة إذا وقف الإمام يدعو أو يصلي؛ المأموم مثله.
الجواب:
نعم، يُشرع الإكثار من ذكر الله في كل وقتٍ، ولو آلاف المرات، لكن هذا الذي قلناه قاله النبيُّ ﷺ، قال النبيُّ ﷺ: مَن قال في يومٍ مئة مرة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، ...
الجواب:
ليس عليه دليل، الرسول ﷺ أرشد إلى ما هو أخصر من هذا قال: يقول الإنسان إذا دخل بيتًا: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، هكذا يقول ﷺ: من نزل منزلًا فقال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما...
الجواب:
هذا يُروى عن ابن عمر ولكن ليس له أصل في الأحاديث الصحيحة؛ فإن من كتب شقاؤه مات شقيًّا ومن كتبت سعادته مات سعيدًا، فالله جل وعلا يوفق من كتب سعيدًا بعمله، ومن كتب شقيًّا هُدي لأعمال الشر، قا...
الجواب:
لا أعلم فيه شيء؛ لأن في المعنى: هو الساتر وهو الستار سبحانه، لكن لم يرد في الآيات ولا في الأحاديث اسم الساتر والستّار، لكن هذه الأسماء يُوصف بها من غير أن تُعد في أسمائه كالموجود والشيء وال...
الجواب:
فيه الفضل العظيم: "سبحان الله وبحمده" مئة مرة صباحًا ومساءً من أسباب مغفرة الذنوب، وإذا زاد وأتى بمئات وآلاف صار أجره أعظم، ولكن هذا مع الاستقامة، هذه الفضائل مقيّدة بأداء الفرائض...
الجواب:
ليس في الوجود، ما يقول: هل! ليس في الوجود، على سبيل النَّفي، الاستفهام بمعنى المبالغة بهذه النية، ليس في الوجود، أما على سبيل الشك ما يجوز.[1]
09 من قوله: (بَاب ذكر إثبات اليد للخال...
الجواب:
يذكر الله ذكرًا يسمعه مَن حوله حتى ينفع نفسه وينفع الناس، إلا في الصلاة، فإذا سلَّم من الصلاة يرفع صوته، كان النبي ﷺ يرفع صوتَه بعد السلام من الصلاة، والصحابة كانوا يرفعون أصواتَهم بعد السل...
الجواب:
بالقلب.
س: وبالقول على الكراهة أو على التَّحريم؟
ج: يُكره كراهة تنزيه.
س: والتسمية عند الوضوء؟
ج: إذا دعت الحاجة في الحمام يُسمِّي؛ لأنَّ التسمية واجبة، ما يُخليها من أجل الكراه...
الجواب:
على حسب حاله، وكلٌّ له حسبه، فإذا اجتمع القلب واللسان تمت المسألة، وإذا كان القلبُ فله نصيبه، وإذا كان اللسان فله نصيبه، وإذا اجتمعت الثلاثةُ: القلب واللسان والجوارح؛ فهذا هو الكمال.
س: ...
الجواب:
إذا زاد في الأذكار والدعوات فلا بأس، لكن إذا تحرَّى الوارد وأكثر منه يكون أفضل، إلا إذا زاد دعوات من عنده احتاج إليها، أو أتى بكلماتٍ من الذكر ليست منقولةً؛ فلا بأس، مثل: سبحان الله العظيم ...
الجواب:
ما أعلم فيه شيئًا، إذا لم يكن فيه تكلُّف.
س: وإذا كان مُتكلِّفًا؟
ج: تركه أوْلى.[1]
06 من قوله: (والله سبحانه وتعالى يقرن بين الحياة والنور)
الجواب:
الأذكار من جهةٍ توقيفية، ومن جهةٍ تُعرَف بالأدلة الشرعية.
فهناك أذكار يُقال فيها: توقيفية، وردت بالنص: كالتسبيح والتهليل والتحميد والتكبير.
وهناك أذكار بالتدبر: كخوف الله عندما ...
الجواب:
هذه بدعة، ليس من الذكر، مثل: الله، الله، ما هو بذكر.
الذكر: سبحان الله، لا إله إلا الله، كما جاءت به النصوص؛ لأنَّ العبادات توقيفية، لا تكون بالافتراء، لكن الطرق إليها بالتفكير وال...
الجواب:
هذا من ذكر الله لا شكّ، مجالس ذكر لا شكّ، شريط فيه دعوة إلى الله وتعليم وتوجيه يستمع له، أو قارئ يقرأ يستمع له؛ هذا من ذكر الله.[1]
08 من قوله: (الرابعة والأربعون: أن الذكر رأس الشك...
الجواب:
أفضل الذكر "لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير"، مع التسبيح والتحميد والتكبير، يقول ﷺ: أحبُّ الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ...
الجواب:
رفع اليدين من أسباب الإجابة، لكن في المواضع التي ما رفع فيها النبيُّ ﷺ لا يرفعها، فإنَّه ما كان يرفع بعد أداء الفرائض، ولا يرفع في خطبة الجمعة، وخطبة العيد، أمَّا في الاستسقاء فكان يرفع يدي...
الجواب:
الثناء أفضل، فالثناء ذكر، لكن إذا دعت الحاجةُ إلى الدعاء صار الدعاءُ أفضل، كدعاء الاستخارة، ودعاء "رب اغفر لي" بين السَّجدتين، والدعاء في السجود، أفضل من القراءة.[1]
011 م...
الجواب:
هذا يقوله في آخر الصلاة قبل أن يُسلِّم، وإن قاله بعد السلام –بعد الذكر- لا بأس، لكن الدعاء قبل السلام أجود وأفضل؛ لأنَّه محلّ الدعاء، فيدعو به في كلِّ وقتٍ؛ لأنه جاء في حديث الصديق: &...