الجواب:
المسبحة لا ينبغي فعلها، تركها أولى وأحوط، والتسبيح بالأصابع أفضل، لكن يجوز له لو سبح بشيء كالحصى أو المسبحة أو النوى، وتركها ذلك في بيته، حتى لا يقلده الناس فقد كان بعض السلف يعمله، والأمر ...
الجواب:
يأتي بما يتيسر منها بعد الأولى ويأتي بها بعد الثانية[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (30/ 194).
الجواب:
الأذكار بعد الصلاة مستحبة في السفر والحضر، وفي الحج وفي غيره، إذا سلم من صلاته يقول: أستغفر الله ثلاثا، اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام بعد كل صلاة: الظهر والعصر و...
الجواب:
ليس الدعاء وليس الصلاة على النبي ﷺ من اللغو، ولكن يكون سرًا بينك وبين نفسك، لا ترفع صوتك، فإذا سمعت شيئًا ما يوجب الدعاء ودعوت في حال سر بينك وبين نفسك، كالتأمين على الدعاء والصلاة على النب...
الجواب:
المشروع للخطيب الاقتصاد في الخطبة وعدم التطويل، قال النبي عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: إن طول صلاة الرجل وقصر خطبته مئنة من فقهه، فأطيلوا الصلاة واقصروا الخطبة[1] خرجه مسلم في صحيح...
الجواب:
الواجب الإنصات وعدم الكلام لا بالدعاء ولا بغيره وقت الخطبة؛ لقول النبي ﷺ: إذا قلت لصاحبك: أنصت، يوم الجمعة والإمام يخطب فقد لغوت متفق على صحته.
فسمى إنكار المنكر بالقول والإمام يخطب ل...
الجواب:
لا يشرع رفع اليدين في خطبة الجمعة لا للإمام ولا للمأمومين؛ لأن الرسول ﷺ، لم يفعل ذلك ولا خلفاؤه الراشدون، لكن لو استسقى في خطبة الجمعة شرع له وللمأمومين رفع اليدين؛ لأن النبي ﷺ، لما استسقى ...
الجواب:
رفع اليدين في الدعاء من السنة وهو من أسباب الإجابة؛ لقول النبي ﷺ: إن ربكم حيي كريم، يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرا[1] أخرجه أبو داود والترمذي وابن ماجه وصححه الحاكم، ولقوله ...
الجواب:
أما التَّكبير الفردي: كونه يُكبّر بنفسه فهذا مشروعٌ، كان النبيُّ ﷺ يُكبِّر إذا رأى ما يُعجبه، ويُكبر إذا انتُهِكَتْ محارم الله عليه الصلاة والسلام، ويقول: سبحان الله!، ويقول: الله أكبر، ولم...
الجواب:
تحيَّة المسجد سنة مؤكدة في جميع الأوقات، حتى في أوقات النَّهي على الصحيح، مَن دخل بعد العصر أو بعد الصبح فليس له أن يجلس حتى يُؤدي هاتين الركعتين، هذه هي السنة، إذا كان على طهارةٍ.
أما صيغ...
الجواب:
"يا شفاعة محمد" هذا دعاءٌ لمن لا يعقل، الشفاعة هي معنًى من المعاني، ما تُدعى من دون الله، وهكذا لو قال: "يا محمد اشفع لي"، هذا دعاء لغير الله، واستغاثة بغير الله، وقد ما...
الجواب:
في كل دعاء تُرفع الأيدي، في كل الدعاء، إلا الدعاء الذي ما رفع فيه النبيُّ ﷺ، مثل: دعاء الخطبة في خطبة الجمعة، لا يرفع الأيدي؛ لأنَّ النبي ما كان يرفع يديه، وهكذا صلاة العيد، لا يرفع في خطبت...
الجواب:
ذكر أبو العباس ابن تيمية رحمه الله أنه لا يجوز دعاء الصفة، وحكى الإجماعَ على ذلك، لكن ليس بكفرٍ؛ لأنَّ هذا مقصودهم الله: "وجه الله" يعني: يا الله، المقصود: يا عزة الله، ويا فزعة ا...
الجواب:
أما بعد الفريضة فلا نعلم له أصلًا، ما كان النبيُّ يفعل إذا سلَّم من فريضته يرفع يديه، ولا الصحابة، أما السنن الراتبة فلا نعلم بأسًا في ذلك، لكن لا يكون بصفةٍ مستمرةٍ، تارةً وتارةً؛ لأنه لم ...
الجواب:
إذا قال: "رب اغفر لي ولوالدي" أو: "اللهم أجرني من النار" لا يضرُّه؛ لأنها محلُّ دعاءٍ، لكن يُكثر من قوله: "رب اغفر لي، رب اغفر لي، رب اغفر لي"، كما أكثر النبيّ...
الجواب:
بأنامل الأصابع، يُعدّ التسبيح بالأصابع، كان يعده بالأصابع، يعقد بالأصابع عليه الصلاة والسلام، هذه هي السُّنة.
يُسبح ثلاثًا وثلاثين، ويحمد ثلاثًا وثلاثين، ويُكبِّر ثلاثًا وثلاثين بعد كل ف...
الجواب:
ليس له أصل، بدعة رفع اليدين، ما كان النبي يرفع يديه بعد الفريضة، كان يذكر الله ويُهلل ولا يرفع يديه، لا بعد الظهر، ولا بعد العصر، ولا بعد المغرب، ولا بعد العشاء، ولا بعد الفجر، ولا في خطبة ...
الجواب:
إذا كان قد تعمَّد ظلمك فلا شكَّ أنه جديرٌ بأن يُدْعَى عليه، لكن ترك الدعاء أفضل، إذا لم تدع عليه يكون أفضل وأشدّ في إثمه إذا كان ظلمك؛ علَّمك ما حرَّم الله عامدًا يَعْلم، أو منعك حقَّك...
الجواب:
أرجح الأقوال أن ساعة الإجابة بعد العصر، إذا جلس ينتظر المغرب، سواء في المسجد، أو في بيته كالمريض أو المرأة، إذا جلس ينتظر المغرب ويدعو ربَّه آخر ساعة من يوم الجمعة فهو حريٌّ بالإجابة، والأح...
الجواب:
ما فيها شيء إن شاء الله، لا حرج إن شاء الله؛ لأن الرسول ﷺ قال: يقدم عليكم أُويس وكان بارًّا بأمه وأنه كذا وكذا فمَن لَقِيَه فليطلب منه الاستغفار له رواه مسلم في الصحيح، وجاء في حديث عمر لما...