الجواب: الصحيح الأحاديث في هذا صحيحة ومستفيضة عن النبي ﷺ، والمعروف عند العلماء أنها سنة مؤكدة والقول بالوجوب قول قوي؛ لأن الرسول ﷺ أمر بالعيادة للمرضى فأقل شيء مرة واحدة فينبغي للمؤمن إذا عرف أخًا له ...
الجواب: هذا مستحب مساعدته، إذا كان في حاجة مساعدته وإذا كان عرف البلد كذلك، إذا كان في عرف البلد أنه يساعد، أو كان فقير يساعد، كل هذا أمر مطلوب، إن كان عرفًا سوعد، وإن كان فقيراً سوعد، نعم.
المق...
الجواب: لا حرج، إذا كان في غير محل قضاء الحاجة، محل خارج عن قضاء الحاجة يُسلِّم ويُسلَّم عليه ويجيب عن الأسئلة، وهو في محل الوضوء لا في محل قضاء الحاجة. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
الجواب: السنة للمؤمن إذا حصل له التثاؤب أن يكظم ما استطاع، أن يكظم فمه ما استطاع، وأن يضع يده على فيه ولا يقل: هاه ولا يفتح فاه، هكذا نهى النبي ﷺ وأمر، أمر بوضع اليد على الفم وأن يكظم ما استطاع، وقال:...
الجواب: التزاور في الله سنة وقربة، يقول النبي ﷺ: يقول الله : وجبت محبتي للمتزاورين في والمتحابين في والمتجالسين في والمتباذلين في.
فالتزاور في الله فيه خير كثير ومصالح كثيرة، وإذا زاره سلم عليه وصاف...
الجواب: هذا مثل ما تقدم، ينصح ويوجه إلى الخير لعله يستجيب وإلا فأبعدوه عنكم ولا يكون معكم؛ لأن مثل هذا يضر، ما دام سباباً لعاناً ينبغي إبعاده، فإذا لم تستطيعوا إبعاده فابتعد أنت عنه ما دام يعلن سبه وش...
الجواب: المشروع لك يا أخي! أن ترضي الوالدة وأن تأخذ خاطرها بهذا، أمرها عظيم وحقها كبير، ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال لما سأله سائل : أي الناس أحق بحسن صحبتي؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال:...
الجواب: المشروع للمؤمن أن يتحرى موافقة الوالد لأن بره من الواجبات، وكذلك الوالدة تشاورهم .... لأن الوالد ما بداله والد والمرأة بدالها مرأة النساء كثير والولد كذلك، فإذا وجد امرأة صالحة طيبة فلا مانع م...
الجواب: نعم ترد عليه، وهكذا لو بدأته يرد عليها، فإن الأحاديث عامة والآية الكريمة عامة وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا [النساء:86]، فإذا قالت: السلام علي...
الجواب: يشرع لك زيارتها خارج منزلها، والمكالمة بالهاتف، والوصية بالسلام والدعاء لها بالتوفيق والهداية، والمصالحة مع زوجها بالكلام الطيب حتى يأذن لك، وليس لك دخول بيته إلا بإذنه، لكن عليك المخاطبة الطي...
الجواب: الإسراف هو الذي يزيد عن الحاجة التي جرت بها العادة، ولا يكون له مصرف من الطعام يلقى في الزبالة أو شيء إذا كان هناك مصرف للفقراء أو للطيور أو للحيوانات فليس بإسراف إذا كان فضل شيء، أما كونه يتع...
الجواب: الرحم كل القرابات رحم، لكن أقربهم الأصول والفروع، الآباء والأمهات والأجداد والجدات والأولاد وأولادهم هؤلاء أقرب الرحم، ثم الإخوة ثم بنوهم أولاد الإخوة، ثم الأعمام وأولادهم وهكذا الأقرب فالأقرب...
الجواب: ما أعلم فيه شيء إذا سمى بيان أو آلاء، أو أشباهها أو أفنان أو ما أشبهه كل هذا لا بأس به، كله لا حرج فيه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: العاصي إن كان قد أعلن المعصية لا غيبة له في المعصية التي أعلنها وجاهر بها، كالمجاهرة بحلق اللحية، والمجاهرة بشرب الخمر، فإذا ذم بذلك فلا غيبة له، أما إذا كان سرًا لا يجهر بها بينه وبين أه...
الجواب:
إذا أوفيت بالوعد يكون حسناً وطيباً، وإلا فالقواعد الشرعية في مثل هذا أنه لا يلزمك؛ لأن محله وقت الطفولة، والعادة في مثل هذا التسامح بين الناس، وإذا كان ما تيسر لك وقت الطفولة فلا حرج عليك و...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إذا كان الأقارب كفارًا فلا حاجة إلى وصلهم، إذا كانوا ليس أبًا ولا أمًا، إذا كان ليس فيهم أب ولا أم، أما الأب والأم ولو قطع، ولو ضرب الولد، ولو دعاه إلى المعصية لا ...
الجواب:
على كل حال هذا من حق أهل العلم، وأهل النصح إذا عرفوا جماعة متهاجرين، أقارب، أو غير أقارب، أو جيرانًا نصحوهم، هكذا المؤمن ينصح إخوانه، سواء كان من أهل العلم، أو من خواص المؤمنين، أو من عامة...
الجواب:
عليك الترحم عليه والاستغفار له، وسؤال الله أن يسامحك، ويعفو عنك عما قصرت فيه، والصدقة عنه، والحج عنه، والعمرة، وفعل الخيرات، وأنت على خير، مع التوبة والندم، التوبة إلى الله، والندم مما حصل...
الجواب:
لا حرج فيها؛ لأنها من الشيطان، لكن لم يرد شيء يدل على استحبابها، لكن أخبر النبي ﷺ أن التثاؤب من الشيطان، فإذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع وفي اللفظ الآخر: فليضع يده على فيه فهذا يدل على أ...
الجواب:
أما ذكر الإنسان بما يحبه ويرضاه هذا ليس بغيبة، كونه يقال عنه: إنه طيب، وإنه محافظ على الصلوات، وإنه من الأخيار، هذا ليس بغيبة هذا ثناء، ولا حرج في ذلك، وإنما الغيبة ذكرك أخاك بما يكره كما ...