الجواب: نعم، الله سبحانه خلق الخلق ليعبدوه وحده لا شريك له، ليطيعوا أوامره وينتهوا عن نواهيه، ويكثروا من ذكره سبحانه كما قال عز وجل: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاري...
الجواب: نعم، المشروع للأقارب وللإخوة في الله عند وجود ما يسبب الشحناء والنزاع أن يتقوا الله، وأن يجتهدوا في حل المشكلات بينهم بالطرق الشرعية، وأن يجتهدوا في السماح والعفو عن حق كل واحد منهم على أخيه، ...
الجواب: لا نعلم في هذا شيئاً من السنة وإنما عرف الناس يختلف، منهم من يسمي أم الزوجة خالة، وأبا الزوجة خال، ومنهم من يسمي أم الزوجة عمة، ويسمي أبا الزوج عماً والأمر في هذا سهل؛ لأنه من باب العرف، وإذا ...
الجواب: الواجب عليك أيها السائلة أن ترفقي بالوالدة وأن تحسني إليها، وأن تخاطبيها بالتي هي أحسن وأن ترفقي بها؛ لأن الوالدة حقها عظيم وبرها من أهم الواجبات، ولكن ليس لك طاعتها في غير المعروف، يقول النبي...
الجواب:
تبادل الزيارات في مثل هذا إذا كان للنصح والتوجيه والتعاون على البر والتقوى طيب ومأمور به، يقول النبي ﷺ: يقول الله : وجبت محبتي للمتحابين فيّ والمتزاورين فيّ، والمتجالسين في والمتباذلين فيّ...
الجواب: الأحلام لا تكون إلا في النوم، ما تكون في اليقظة، ما تسمى الرؤيا "حلم" إلا في النوم، فإذا رآها في اليقظة ما يسمى "حلم"، هذا يسمى مشاهدة ورؤية أو سماع.
ولعلك تريد الأحلام ...
الجواب: يرد عليه مثلما سلم هذا هو الأظهر، فإذا قال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يقال: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وإذا قال: السلام عليكم فقط يقال: وعليكم السلام، وإن زادوه: ورحمة الله وبركا...
الجواب: هذا من البلاء والامتحان، فالله يقول جل وعلا في كتابه العظيم: وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ [الأعراف:168]، ويقول سبحانه: وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْ...
الجواب: نصيحتي لك أيها الأخ أن تقبل نصيحة والدتك، وأن تتزوج بابنة أخيها ابنة خالك، ولعل في هذا الخير العظيم، فإن بر الوالدين ولاسيما الوالدة فإن حقها أكبر فيه خير عظيم وله عواقب حميدة، بشرط أن تكون هذ...
الجواب: أما الحديث الأول حديث أنس أنهم قالوا: يا رسول الله! يلقى أحدنا أخاه أينحني له؟ قال: لا. قال: فيلتزمه ويقبله؟ قال: لا. قال: فيصافحه؟ قال: نعم هذا الحديث ضعيف الإسناد عند أهل العلم، ليس بصح...
الجواب: لا أعلم مانعاً في ذلك؛ لأن الله يقول جل وعلا في كتابه العظيم: لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَت...
الجواب: الزوج ينظر في الأمر إذا كانت عمته تؤذيه وتؤذي أهله وإذا زارها حصل عليه ضرر بذلك فلا حرج عليه؛ لأنها هي القاطعة هي المؤذية فلا حرج عليه، أما إن كان يستطيع صلتها بالمال إن كانت فقيرة أو بالسلام ...
الجواب: هذا فيه تفصيل: إن كان له طريق آخر ينبغي أن يسلك الطريق الآخر، لئلا يقع في مشكل، إلا إذا كان يستطيع إنكار هذا المنكر، وأن يدعوهم إلى الله فليفعل؛ لأن إنكار المنكر من أهم المهمات وواجب، فإذا ك...
الجواب: أولاً: أنت مشكورة ومأجورة على خدمة والدك وهذه من حقه عليك ومن بره، فلك أجر عظيم واصبري وصابري واحتسبي الأجر؛ لأن المريض قد يغضب، قد لا يتحمل بعض الأمور، فينبغي لك أن تصبري وتحتسبي ولا تغضبيه و...
الجواب: لا يلزمك السفر إليها، ما دمت تبرها وتحسن إليها، وترسل إليها حاجاتها، فأنت مشكور ومأجور ولا يلزمك، لكن إذا طلبتك لمهمة من المهمات ولم ترض إلا بمجيئك فسافر إليها وانظر في أمرها وحاجتها، أما ما د...
الجواب: إن كنت تنضر بذلك، إذا كان عليك ضرر في طاعة والدك فلا يلزمك؛ لأن الرسول عليه السلام يقول: إنما الطاعة في المعروف هكذا يقول المصطفى عليه الصلاة والسلام: إنما الطاعة في المعروف حق الوال...
الجواب: عليك أن تستسمحي صاحبة الحق أو تعطيها ما يقابل ذلك المال، فإن سمحت فالحمد لله وإن أبت فعليك أن تدفعي إليها ما يقابل ذلك حتى تسمح. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب: أما هذه الرؤيا فهي من الشيطان؛ لأن الشيطان يلبس على الناس، ويزعم لهم أشياء قد يجرهم بها إلى أن يدعوا أنهم يوحى إليهم أو أنهم أولياء بهذا الأمر، يعظمون ويغلى فيهم، فالوحي قد انقطع بموت النبي صل...
الجواب: السنة السلام؛ لأن المكالمة كالمقابلة، والمشروع للمؤمن عند لقاء أخيه أو أخته في الله أن يقول: السلام عليكم، أو السلام عليكم ورحمة الله، أو السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، فإذا كلمه بالتلفون يب...
الجواب: نعم، إذا طلبت الطلبات العادية التي هي تحتاجها طلبت منك أن تحضر حاجة المنزل، من طعام أو إدام أو غير ذلك ترك ذلك وعدم طاعتها في هذا من العقوق، أو طلبت منك أن تذهب إلى كذا لأجل تبلغه رسالة منها إ...