الجواب:
هذه الآية الكريمة فسرها الرسول ﷺ لأبي ذر وهو قوله: وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ، ذكر النبي ﷺ لأبي ذر قال: يا أبا ذر: أتدري ما مستقرها؟، ...
الجواب:
الله أعلم. وقال بعض أهل العلم: إنهم الملائكة، وقال بعضهم: إنهم الشهداء، والله هو أعلم بمراده بذلك[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (24/ 273).
الجواب:
وأفيدك أن ما نعتقده في إثبات صفة اليد لله تبارك وتعالى وغيرها في الصفات التي وصف الله بها نفسه في كتابه العزيز، أو وصفه بها رسوله محمد ﷺ في سنته المطهرة هو: إثباتها لله تبارك وتعالى إثباتًا...
الجواب:
ليس في إلقاء هذه الألفاظ في قراءته ﷺ حديث صحيح يعتمد عليه فيما أعلم، ولكنها رويت عن النبي ﷺ في أحاديث مرسلة، كما نبَّه على ذلك الحافظ ابن كثير في تفسير آية (الحج).
ولكن إلقاء الشيطان في قر...
الجواب:
إن علماء التفسير يرحمهم الله اختلفوا في تفسير ذلك، وذكروا أقوالًا في معناه، أحسنها قولان: أحدهما: أن المراد به: ما يُلِم به الإنسان من صغائر الذنوب؛ كالنظرة والاستماع لبعض ما لا يجوز من محق...
الجواب:
هذان البحران في الدنيا؛ فالبحار تختلط، ثم إذا أراد الله تمييزها، تميز هذا من هذا، وخرج ماء النهر وحده وماء البحر وحده.
بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ، لا يبغي هذا على هذا، فال...
الجواب:
هذا باطل؛ لأنه خلاف ما فسر به النبي ﷺ الآية الكريمة؛ فقد ثبت عنه ﷺ أنه قال: اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء؛ ...
الجواب:
الرسول ﷺ فسرها بأن المراد: يوم يجيء الرب يوم القيامة، ويكشف لعباده المؤمنين عن ساقه، وهي العلامة التي بينه وبينهم ، فإذا كشف عن ساقه عرفوه وتبعوه.
وإن كانت الحرب يقال لها: كشفت عن ساق، إذ...
الجواب:
على كل حال هذا خطأ وغلط، والواجب عليه وعلى غيره بيان الحق. فالحديث: يكشف عن ساقه العلماء اختلفوا في الآية عن ساقه، قال بعضهم: عن شدة، ولكن جاء في الحديث الصحيح فسر الآية بما لا يجوز مع...
الجواب:
هذه الآية آية عظيمة ومعناها واضح، وقبلها يقول تعالى: فَأَمَّا مَن طَغَى وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ ...
الجواب:
قد أخبر الله سبحانه أنه أرسل رسله بالبينات والزبر، كما قال : وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ...
الجواب:
جاء في الأحاديث الصحيحة أن الله وعد رسوله ﷺ أن يرضيه في أمته، ومن ذلك أنه يأذن له بالشفاعة، فيشفع لهم في دخول الجنة، ويشفع لكثير منهم دخل النار أن يخرج منها، وهذا مما أعطاه الله له عليه الص...
الجواب:
الآية الكريمة المذكورة على ظاهرها، والويل إشارة إلى شدة العذاب، والله سبحانه يتوعد المصلين الموصوفين بهذه الصفات التي ذكرها وهي قوله: الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ الَّذِينَ...
الجواب:
من الكتب المفيدة في التفسير: تفسير ابن جرير، وتفسير ابن كثير، والبغوي، وابن سعدي، والشنقيطي.
ومن كتب الحديث المفيدة: الصحيحان، والسنن الأربع، و(منتقى الأخبار)، و(عمدة الحديث)، و(بلوغ المرا...
الجواب:
كل هذا غلط كله خطأ، ليس الرسول منبع الرحمات إلا بالتأويل إذا كان من جهة الشريعة، وإلا الرحمة من الله ، هذه العبارة خاطئة غلط، وكذلك قوله: إن الأخذ بظاهر النصوص كفر.
وأن الصاوي كلامه وقوله...
الجواب:
تجوز قراءة القرآن بدون وضوء إذا كان لا يمس المصحف، بل يقرأ عن ظهر قلب، أما مس المصحف فلا يجوز إلا على طهارة.
والمطهرون المذكورون في قوله تعالى: لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ [...
الجواب:
يجوز إمساك كتب التفسير من غير حائل، ومن غير طهارة؛ لأنها لا تسمى مصحفًا، أما المصحف المختص بالقرآن فقط فلا يجوز مسه لمن لم يكن على طهارة؛ لقول الله : إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ فِي كِتَ...
الجواب:
الفتنة بالمال أكثر؛ لأنه يعين على تحصيل الشهوات المحرمة وغيرها، بخلاف الأولاد، فإن الإنسان قد يفتن بهم، ويعصي الله من أجلهم، ولكن الفتنة بالمال أشد؛ ولهذا بدأ سبحانه بالأموال قبل الأولاد، ...
الجواب:
هذا ليس بشرط، وإنما هو وصف أغلبي، يعني تعظم الفرضية، والوجوب عند انتفاع الناس بالذكرى، وإلا هو مأمور بالتذكير، عسى أن ينتفع، ولهذا في الآيات الأخرى: فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ ...
الجواب:
وأفيدك بأن المعنى العام للآيات الكريمات والحديث النبوي الشريف هو الدلالة على عظمة الله وعلوه على خلقه وألوهيته لجميع الخلائق كلها وإحاطة علمه وشموله لكل شيء كبيرًا كان أو صغيرًا، سرًا أو ...