الجواب:
الواجب على المرأة أن تصلي صلاة الظهر يوم الجمعة بعد الزوال كسائر الأيام[1].
جواب صدر من مكتب سماحته برقم 3553/1 وتاريخ 25/12/ 1414هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن ب...
الجواب:
قراءة هاتين السورتين في صلاة الجمعة والعيد سنة؛ لأن النبي ﷺ كان يقرأ بهما، وإذا قرأ الإمام في بعض الأحيان غيرهما فلا بأس؛ ليعلم الناس أن قراءتهما غير واجبة، وكان النبي ﷺ في بعض الأحيان يقرأ...
الجواب:
المشروع للمؤمن أن يقرأ قراءة تنفعه ولا تشغل المصلين ولا القراء، وهو في مكانه من الصف، أما الجهر الذي يشغل المصلين أو القراء فأقل أحواله الكراهة، وقد ثبت عنه ﷺ أنه خرج ذات ليلة فرأى أناسًا ي...
الجواب:
من لم يدرك مع الإمام ركعة من صلاة الجمعة فإنه يصليها ظهرًا، لمفهوم قوله ﷺ: من أدرك ركعة من الجمعة فقد أدرك الصلاة[1] رواه الأثرم، وهذا الشخص لم يدخل مع الإمام في الصلاة أصلاً، فيصليها ظهرًا...
الجواب:
الحديث أخرجه مسلم في صحيحه، وهو يدل على أن المسلم إذا صلى الجمعة أو غيرها من الفرائض، فإنه ليس له أن يصلها بصلاة حتى يتكلم أو يخرج من المسجد، والتكلم يكون بما شرع الله من الأذكار، كقوله: ...
الجواب:
السنة بعد الجمعة أن يصلي أربعًا، يقول النبي ﷺ: من كان مصليًا بعد الجمعة فليصل بعدها أربعًا[1]، وإذا صليتم بعد الجمعة صلوا أربعًا، والسنة أن يصلي تسليمتين بعد الجمعة، هذا هو الأفضل، وإن صلى ...
الجواب:
وأفيدكم بأنه ليس عليكم جمعة ولا تصح منكم منفردين؛ لأنكم لستم مستوطنين في المحل، وعليكم أن تصلوا ظهرًا تمامًا لا قصرًا، وليس لكم الجمع إلا إذا كان بقربكم مسجد تقام فيه صلاة الجمعة وبإمكانكم ...
الجواب:
هذا عمل غير صحيح، وعليهم أن يصلوا ظهرًا فالنبي ﷺ صلى ظهرًا، يوم الجمعة في عرفات، حيث خطب الناس، وصلى الظهر والعصر يوم الجمعة، وما صلى جمعة، فالحاج ليس عليه جمعة، يصلي ظهرًا في عرفة أو أيام ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة لا بأس، النبي ﷺ كان يُطَوِّلها بعض الأحيان إذا دعت الحاجة إلى ذلك، لكن الأصل والأساس القَصْد، هذا هو الأصل.
الجواب:
ما ورد شيء، لكن بينه وبين نفسه يدعو بما شاء، هو أو غيره، أما في هذا الموضع فما جاء فيه شيء من دعوةٍ خاصةٍ بين الخطبتين، لكن الإنسان إذا دعا بين الخطبتين لا بأس، سرًّا.
س: إذا رفع صوتَه في ...
الجواب:
في البَرّ؟
س: نعم في البَرّ.
ج: لا، يُصلون ظهرًا فقط، ما عليهم جمعة.
س: ما يقصرون الظّهر؟
ج: بلى، يُصلون الظهر ثنتين، ما عليهم إلا ظهر، الجمعة في حقِّ المقيمين المُستوطنين.
س: يعني: يق...
الجواب:
هذا لا بأس به، هذا حديث الجمعة.
س: ما التوقيت لمثل ساعتنا اليوم؟
ج: هذا التبكير للجمعة.
س: كم الساعة يعني على وجه التقدير؟
ج: الله أعلم، بعد ارتفاع الشمس، وبعدما يتناول الفطور، ويقضي حا...
الجواب:
لا، باليد ما هو بالكلام.
س: نعم هو باليد؟
ج: ما فيه بأس، مثل مَن يتكلم فيُشير له حتى يسكت، الإشارة تجوز حتى في الصلاة، والصلاة أعظم، فلو أشار في الصلاة لمن يتقدَّم أو يتأخَّر فلا بأس.
س:...
الجواب:
نعم، يقطعها لحاجةٍ عارضةٍ ويُتمّها، كإرشاد إنسانٍ على خطر، وإنكار منكرٍ، وغير ذلك، مثلما كان يخطب ﷺ فدخل إنسانٌ فجلس، فقال له: قم، فصلِّ ركعتين.
الجواب:
يُصلي جمعةً، فيأتي بركعةٍ ثانيةٍ، هو وغيره، فمَن أدرك ركعةً من الجمعة أضاف إليها أخرى، سواء كان مسافرًا أو مُقيمًا، وتُجْزِئه.
الجواب:
الذي يظهر لا، ما ينبغي، عليهم الإنصات، وإذا أرادوا الكتابةَ يكتبون بعد ذلك.
س: بالنسبة لتسجيل الفوائد كما ذكر الأخ: لو كان الأَوْلى تسجيلها لا بأس؟
ج: لا يُسجّلها والإمام يخطب، لا، يُنْصِ...
الجواب:
لا، الأفضل أربع ركعات مطلقًا، بعضهم يستدل بأن النبي ﷺ كان يصلي في بيته ركعتين، لكن ما يدل على ترك الأربع، الأفضل أربع مطلقًا حتى في البيت؛ لأن الرسول ﷺ قال: من كان مصليًا فليصلي بعدها ...
الجواب:
أفضل في البيت، وإن صلاها في المسجد فلا بأس، لكن الأفضل أربع كما في الحديث الآتي: من كان مصليًا بعد الجمعة فليصل بعدها أربعًا إن صلاها في البيت فلا بأس، وإن صلاها في المسجد فلا بأس، وفي البي...
الجواب:
النوافل كلها في البيت أفضل، وإن صلاها في المسجد فلا بأس، كلها الأفضل في البيت، النبي ﷺ قال: أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة.
س: ما الفرق بين سنة الجمعة في أن يصلي في المسجد أربعًا وفي...
الجواب:
الجمعة ما لها راتبة قبلها، يصلي ما تيسّر قبلها، يصلي ثنتين أو أربع أو ثمان أو عشر، ما لها حد محدود، يصلي ما تيسر، أقلها ثنتان قبل الجمعة، ما لها راتبة قبلها، يصلي ما تيسر، يصلي أربع هذا الأ...