الجواب:
لا شيء عليه، إذا كانت الفاتحة سليمة، وقرأها سليمة؛ فالباقي لا يضر، نعم.
الجواب:
نعم، مع إمامهم حتى لا تفوتهم، وينصحونه، ينصحونه حتى يطمئن، ولا يعجل، وإلا فإنه تكفي تسبيحة واحدة تسبيحتان في الركوع والسجود، رب اغفر لي مرة، أو مرتين، لا بأس، لكن كونه ينصح ويوجه حتى ...
الجواب:
هذه الجلسة متابعة للإمام الجلسة التي يجلسها بعد الركعة الأولى التي أدركها وهي الركعة الثانية في حق الإمام، هذه جلسة تابعة، جلسة تابعة للإمام، يجلس تبعًا للإمام، وهكذا في المغرب ف...
الجواب:
نعم، لا بأس صلاتك صحيحة، والحمد لله، وأنت معذور، والحمد لله حتى ولو كان قربك مسجد، إذا كان ذهابك فيه خطر على المستودع؛ تصلي وحدك؛ لأنك معذور، أما إذا كان لا خطر، وبقربك المسجد، تسمع الأذان...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فقد صحت الأحاديث عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- بأن الصبيان مأمورون ...
الجواب:
الأطفال الذين هم دون السبع ليس لهم صلاة ولا يؤمرون بالصلاة، والمشروع لآبائهم إبقاؤهم في البيوت حتى لا يشوشوا على المصلين، هذا هو المشروع، لكن لو وجد أحدهم من بين الصفوف لم يضر الصف، وعلى م...
الجواب:
نعم يجوز؛ لأنك بعيد، صل بمن معك، صل أنت ومن معك من العمال في المزرعة، والمشروع لك أن تهيأ مسجدًا في هذا، تصلون فيه أنت ومن يحضر معك، وإن تكلفت وذهبت إلى المسجد فأنت على خير عظيم.
ا...
الجواب:
لا حرج، صل خلفه، والحمد لله، إذا كان يتقن الفاتحة، فإن كان لا يتقن الفاتحة؛ فانصحه حتى يقدم من يتقنها، أنت ومن معك من الإخوان تنصحونه، أما إذا كان يتقن الفاتحة، فالحمد لله، ولو حصل منه بعض...
الجواب:
الأقرب -والله أعلم- أنك تبقى في المسجد؛ لأن هذا من أسباب جمع الناس، والصلاة في المسجد، وعدم إهماله إذا كنت أنت المؤذن؛ فتؤذن فيه، وتقيم فيه بمن حضر مع الإمام، والحمد لله، إلا إذا كانت المس...
الجواب:
إن صليت خلفه وهو يقضي؛ صار إمامًا لك؛ فلا بأس، وإن صليت وحدك؛ فلا بأس، الأمر واسع والحمد لله، نعم.
المقدم: الحمد لله، جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
إذا كان الصف كاملًا فليس لك أن تأخذ أحدًا، هذا هو الصواب، والحديث الوارد في ذلك ضعيف: ألا دخلت معهم، أو جررت رجلًا هذا ضعيف، لكن تنتظر لعله يأتي أحد يصف معك، أو تتقدم وتصلي مع الإ...
الجواب:
نعم، هذا الواجب عليكم أن تصلوا جماعة في منزل أحدكم، أو في قرب منازلكم؛ حتى يتيسر مكان لكم للصلاة، والواجب عليكم أن تتعاونوا في إيجاد مسجد، ولو بالشراء، شراء الأرض، والتعمير، بناء المسا...
الجواب:
صلاتهم صحيحة، ولا بأس بذلك، لكن الأولى ترك ذلك، وأن يقضي كل واحد على نفسه، هذا هو الذي ينبغي كل واحد يقضي لنفسه؛ لأن الرسول ﷺ لما جاءه عبدالرحمن بن عوف قد صلى بالناس ركعة في غزوة تبوك، صلى...
الجواب:
لها أن تصلي مع الناس في المسجد، مع العناية بالتستر والحجاب، والبعد عن أسباب الفتنة، وعدم التعطر والتبخر؛ لأنها تسير في الطرقات، فيحصل بها فتنة، والنبي ﷺ نهى عن حضور الصلاة لمن تعطرت، نهى ق...
الجواب:
الذين قاموا مع الإمام هم المصيبون، والشخصان اللذان بقيا هما المخطئان، وقد ثبت عنه ﷺ أنه: قام عن التشهد الأول، فقام الناس معه، ولم يجلسوا، فلما فرغ من صلاته؛ سجد سجدتين للسهو قبل أن يسلم، ثم...
الجواب:
لا، ليس لك ذلك تصلي وحدك إذا لم تستطع الخروج إلى الجماعة، وإلا فعليك أن تصلي في المساجد، أما إذا كنت مريضًا تصلي وحدك، إن كان عندك في البيت أحد يصلي معك، يصلي معك كأهلك؛ وإلا صل وحدك الحمد...
الجواب:
الواجب أن تؤدى الصلاة في المساجد مع إخوانك المسلمين؛ لأن الرسول قال: من سمع النداء فلم يأت؛ فلا صلاة له إلا من عذر وجاءه رجل أعمى فقال: يا رسول الله! ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، ...
الجواب:
ينبغي ألا تؤم الناس؛ لأن جملة من أهل العلم نبهوا على هذا؛ لأن حدثك دائم، فالأولى بك ألا تؤم الناس، وأن تصلي مأمومًا، وتتوضأ لكل وقت صلاة، كل وقت صلاة تتوضأ مثل المستحاضة، عليك أن تتوضأ لوق...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن الحراسة عذر شرعي في التخلف عن الجماعة، ولا حرج عليك في ذلك، فالحارس...
الجواب:
الصواب أن ما أدركه المسبوق مع الإمام هو أول صلاته، وما يقضيه هو آخرها؛ لقول النبي ﷺ: ما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا يقول ﷺ: إذا أتيتم الصلاة؛ فعليكم السكينة والوقار، فما أدركتم يعن...