الجواب:
التهجد بالليل سنة، وقربة، وأفضله آخر الليل، أفضله السدس الرابع والخامس، يقول النبي ﷺ: أفضل الصلاة صلاة داود، كان ينام نصف الليل، ويقوم ثلثه، وينام سدسه ويقول -عليه الصلاة والسلام-: ينزل ربن...
الجواب:
نعم، يقول النبي ﷺ: إذا مرض العبد، أو سافر كتب الله له ما كان يعمل وهو صحيح مقيم كذلك إذا نام ما فرط، له أجر قيام الليل، لكن يصلي من النهار، يصلي ما فاته، كان النبي ﷺ إذا منعه من ورده باللي...
الجواب:
السنة في التهجد بالليل السلام من كل ثنتين، هذا هو السنة؛ لقوله ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى رواه الشيخان البخاري ومسلم في الصحيحين، فإذا أراد الوتر؛ أوتر بواحدة مفردة قبل الفجر، يقرأ ف...
الجواب:
قيام رمضان سنة في المساجد، يقول ﷺ: من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا؛ غفر له ما تقدم من ذنبه كونه يقوم رمضان مع إخوانه في المساجد أفضل، وإن صلى في البيت؛ فلا حرج.
وليس ...
الجواب:
جهرية، إلا إذا صلاها في النهار، إذا فاته في الليل، وصلى في النهار بدلًا من صلاة الليل؛ يسر؛ لأن صلاة النهار سرية، إلا صلاة الفجر فإنها جهرية، وصلاة الجمعة جهرية، وصلاة الكسوف والاستسقا...
الجواب:
من قام مع الإمام حتى ينصرف؛ كتب الله له قيام ليلة، إذا كان إمامه أوتر بهم، صلى بهم في أول الليل، وأوتر بهم له قيام الليل، وإن صلى مع من يصلي في آخر الليل زيادة؛ فلا بأس، لكن لا يوتر وترين، ...
الجواب:
الأمر واسع في هذا، من تابع فهو أفضل، صلى معه حتى يكون له أجر ما فعل مع الإمام حتى ينصرف، ومن أتى بركعة، وشفع بها وتره، وأوتر في آخر الليل؛ فالأمر واسع -بحمد الله- وإن سلم معه فلعله أفضل، إن...
الجواب:
جميع السنن لا يأثم فيها، سنة الفجر، وسنة الظهر والمغرب والعشاء، وسنة الجمعة كلها نوافل، لكن ترك الأفضل، فوت أجرًا كبيرًا، وإلا لا إثم عليه في جميع النوافل الرواتب وغيرها. نعم.
...
الجواب:
إذا تيسر لا بأس، لكن من غير ترتيب، إذا تيسر زارهم، فصلوا جماعة وترًا، أو زاروه لا بأس، فقد زار سلمان أبا الدرداء في بعض الليالي وصلوا جماعة، زار النبي ﷺ بيت عتبان بن مالك في بعض الأيام ...
الجواب:
نعم، إذا صلى المسلمون العشاء مع المغرب جمعًا للمطر، أو الوحل، أو صلى المسلم العشاء مع المغرب للمرض، أو للسفر؛ فإنه يصلي بعدها الوتر، يصلي سنة المغرب، ثم يصلي سنة العشاء، ثم يصلي الوتر ...
الجواب:
نعم كله صحيح طيب الحمد لله، لكن الصوت مثلما تقدم، إذا كان ما عندك أيها السائلة أجناب ما عندك يعني: رجل أجنبي فلا بأس، ارفعي الصوت قدر ما ينشرح صدرك له ويحصل به النشاط وحركة القلب والخشوع، أ...
الجواب:
لا حرج في ذلك لكن لا تخصوا ليلة، تارة ليلة الجمعة، وتارة ليلة الخميس حسب التيسير متى تيسر ذلك، أما تخصيص ليلة فلا يجوز؛ لأنه بدعة، فخصوص ليلة الجمعة الرسول ﷺ نهى عن تخصيصها بالقيام كما نهى ...
الجواب:
مستحب وليس بواجب، من تركه فلا بأس، ومن فعله فهو مستحب. نعم.
الجواب:
لا حرج أن يصلي ما تيسر، إذا قام آخر الليل يصلي ما تيسر ويكفيه الوتر الأول؛ لقول النبي ﷺ: لا وتران في ليلة، فالوتر الأول يكفيه وإذا يسر الله له قيام آخر الليل يصلي ركعتين أو أربع أو أكثر يسل...
الجواب:
الأسباب التي تعين الإنسان على قيام الليل كثيرة منها:
الضراعة إلى الله وسؤاله الإعانة والتوفيق والصدق في ذلك.
ومنها: عدم السهر، كونه ينام مبكرًا لا يسهر.
ومنها: أن يجتهد في أسباب ا...
الجواب:
يقضيها شفعًا، كان النبي ﷺ إذا فاته ورده من الليل لمرض أو نوم قضاه من النهار شفعًا، كما قالت عائشة رضي الله عنها، يعني إذا كانت عادته ثلاثًا يصلي من النهار أربع تسليمتين، وإذا كان عادته...
الجواب:
قيام الليل يبتدي من نهاية صلاة العشاء، ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر هذا قيام الليل، وإذا كان في آخر الليل في النصف الأخير أو في الثلث الأخير يكون أفضل، مثلما جاء في الحديث الصحيح يقول ...
الجواب:
إذا أذن الفجر ولم يوتر الإنسان أخره إلى الضحى، والضحى بعد ارتفاع الشمس يصلي ما تيسر، يصلي ثنتين أو أربع ثنتين ثنتين.
فإذا كانت عادته ثلاثًا ولم يصلها صلها الضحى أربعًا تسليمتين، ف...
الجواب:
يشرع أن تقرأ ما تيسر ولا يجب، الواجب الفاتحة فقط، أما ما زاد على الفاتحة فهو مستحب، تقرأ ما تيسر آيات أو سورًا قصيرة أو طويلة حسب ما تيسر لك في تهجدك في الليل وفي النوافل في النهار، لي...
الجواب:
نعم، القنوت سنة في الوتر من الليل، علمه النبي ﷺ الحسن بن علي، وتعليم النبي ﷺ لشخص من الصحابة تعليم الأمة كلها عليه الصلاة والسلام، فالقنوت سنة، فينبغي للمؤمن إذا صلى الركعة الأخيرة الواحدة ...