الجواب:
أفضل الأوقات الثلث الأخير إذا تيسر ذلك؛ لقول النبي ﷺ: من خاف ألا يقوم من آخر الليل؛ فليوتر أول الليل، ومن طمع أن يقوم آخر الليل؛ فليوتر آخر الليل؛ فإن صلاة آخر الليل مشهودة، وذلك أفضل ...
الجواب:
لا لم يرد، لا، يُكره، النبي ﷺ نهى عن تشبيهها بالمغرب، لكن يصليها سردًا -ثلاثة مسرودة- لا بأس، أو يوتر بواحدة -وهو الأفضل- يسلم من الثنتين، ثم يأتي بواحدة، هذا هو الأفضل، وإن سرد الثلاث...
الجواب:
هذا أفضل إذا صلى إحدى عشر، أربع تسليمات، ثم الوتر: ترويحات، ركعتين، ثم ركعة، أحد عشر الجميع، هذا هو الغالب من فعل النبي ﷺ، يصلي ثنتين ثنتين ثنتين.. هذه ثمان، ثم ثنتين فيها سَبِّحِ [الأعلى:1...
الجواب:
له أجر ما صلى، ولا يكتب له قيام الليلة إلا إذا كمل مع الإمام حتى ينصرف الإمام، يكتب له قيام ليلة، أما إذا صلى معه تسليمة، أو تسليمتين؛ فله أجرها نافلة، كلها نافلة، لكن الأفضل أن يكمل معه حت...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
لقول النبي ﷺ: من خاف ألا يقوم من آخر الليل؛ فليوتر أوله، ومن طمع أن يقوم...
الجواب:
ثبت عن النبي ﷺ أنه أوتر بثلاث مفصولة يسلم من الثنتين، وأوتر بواحدة، وهذا هو الغالب من فعله ﷺ أنه يوتر بالواحدة وحدها، ويفصل ما قبلها، وكان في الغالب يصلي إحدى عشرة، يسلم من كل ثنتين، ثم يوت...
الجواب:
ليس هناك حرج في أن يقرأ من المصحف في صلاة التراويح، أو قيام رمضان، أو في أي صلاة إذا دعت الحاجة إلى ذلك، إذا دعت الحاجة إلى المصحف، سواء كان صغيرًا، أو كبيرًا، إذا دعت الحاجة إلى القراءة من...
الجواب:
أفضلها إحدى عشرة، أو ثلاث عشرة، يسلم من كل ثنتين، هذا فعل النبي ﷺ في الغالب -عليه الصلاة والسلام- وإن صلى أكثر: عشرين، أو أكثر، أو أقل؛ فلا بأس، ولو واحدة في كل ليلة بعد العشاء، أو في آخر ا...
الجواب:
صلاة الوتر سنة سنها الرسول الله ﷺ قولًا وفعلًا، كان يوتر من الليل -عليه الصلاة والسلام- وأرشد الناس إلى ذلك، فقال -عليه الصلاة والسلام-: صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح؛ صلى...
الجواب:
التهجد من الليل يبدأ من صلاة العشاء، إذا فرغ من صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، هذا هو، بل التهجد ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، في الحديث عن خارجة بن حذافة عن النبي ﷺ أنه قال: ...
الجواب:
نعم، وهذا هو الأفضل، في الثلاث الأخيرة يقرأ بسبح في الأولى: سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى [الأعلى:1] وفي الثانية: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ [الكافرون:1] وفي الثا...
الجواب:
كل هذا لا بأس به، صلاة التراويح سنة مستحبة، نافلة، والأفضل للإمام أنه يقرأ من أول القرآن، وإذا تيسر له أن يختم؛ ختم في الشهر، حتى يسمع الجماعة جميع القرآن، ويتحرى الصوت الحسن، والترتيل، وعد...
الجواب:
لا حرج في ذلك إذا أدى الجماعة صلاة الوتر في غير رمضان، لكن لا يتخذ عادة، إذا اتفقوا، واجتمعوا في بيت أحد، أو في أي مكان، وصلوا جماعة؛ لا بأس، أما اتخاذه عادة، كل ليلة يجتمعون لأداء الوتر، ه...
الجواب:
نعم صلاة التراويح يسلم من كل ثنتين في البيوت، تصلي المرأة بهن، وتكون وسطهن، لا أمامهن، بل وسطهن، تكبر وترفع صوتها بالقراءة؛ حتى يستفدن منها، وهذا مشروع قد روي عن عائشة، وغيرها من أزواج النب...
الجواب:
نعم، إذا كان مطرًا، أو مشقة بالدحض، والزلق في الأسواق؛ فالأفضل الجمع تسهيلًا على الناس، وإذا جمع؛ صلى التراويح بعد... العشاء؛ لأنها صار وقتهما واحدًا، فإذا جمع بينهما في وقت ...
الجواب:
إذا كان حافظًا فالأفضل عن ظهر قلب، إذا كان حافظًا يقرأ عن ظهر قلب؛ لأن هذا أجمع لقلبه على القراءة، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
وقت الوتر يبتدئ من حين تنتهي من صلاة العشاء، يدخل وقت الوتر، ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، هذا وقت الوتر، والتهجد ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، وإذا أوترت في جوف الليل، أو في آخر ...
الجواب:
لا حرج في الصلاة بعد الوتر، إذا أوتر الإنسان في أول الليل، أو في وسط الليل، ثم يسر الله له القيام في آخر الليل؛ فإنه يصلي ما كتب الله له، ويكفي الوتر الأول، لا يعيد الوتر لقوله ﷺ: لا وتران ...
الجواب:
بعد صلاة العشاء، كان النبي ﷺ يحيي العشر الأواخر من رمضان، قالت عائشة -رضي الله عنها-: "كان النبي ﷺ إذا دخل العشر؛ أحيا ليله، وأيقظ أهله، وشد مئزره" هذا هو الأفضل إذا تيسر له ذلك، ...
الجواب:
لا بأس بها في البيت، ولكن في المسجد أفضل، السنة أن تصلى في المساجد كما فعلها النبي ﷺ وفعلها الصحابة، وهي نافلة، لكن في المساجد أفضل، وإذا كان الإمام لا يصلح؛ يبدل بإمام أصلح منه، ولو أ...