الجواب:
هذا من الحزم كونه يوتر في أول الليل، وإذا قام في آخر الليل؛ صلى ما يسر الله له ركعتين، أو أربع ركعات، أو ست ركعات أو أكثر، كل هذا طيب، لكن يسلم من كل ثنتين؛ لقول النبي ﷺ صلاة الل...
الجواب:
الصلاة صحيحة، لكن الأفضل أنه يقرأ بهم من أول القرآن ما تيسر، وإذا تيسر أنه يختم في رمضان؛ فهو أفضل وأكمل، وأما الإجزاء يجزي إذا قرأ آية، أو آيتين، أو قرأ بعض السور، كل ذلك لا بأس به فَ...
الجواب:
نعم يقرؤون من المصحف، الذي لا يحفظ؛ يقرأ من المصحف، والحمد لله، كان مولى عائشة -رضي الله عنها- يصلي بها من المصحف.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، إذًا ليس هذا الأمر مبتدعًا، و...
الجواب:
في الليل جهرًا، هذا الأفضل، وإن أسر؛ فلا حرج في ذلك. نعم.
المقدم: إذًا صلاة القيام في الليل..
الشيخ: جهرًا، هذا الأفضل، كان النبي ﷺ يجهر وربما أسر كما قالت عائشة -رضي ...
الجواب:
صلاة الليل جماعة لا بأس بها، لكن ليست مشروعة يداوم عليها، إلا في التراويح، في رمضان، وأما بقية السنة إذا صادف بعض الأحيان من غير اتخاذ ذلك عادة؛ فلا بأس، كأن يصلي بأهله، أو يزور قومًا...
الجواب:
سبحان الله ما يقال: صلاة القنوت، صلاة الليل، صلاة التراويح ما يقال: صلاة القنوت دعاء ... يكون في الركعة الأخيرة هذا يسمى قنوت، الدعاء بعد الركوع في الركعة الأخيرة في الوتر يسمى قنوت، ...
الجواب:
صلاة الليل سنة مؤكدة، ومن فعل النبي ﷺ، قال الله -جل وعلا-: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا [الإسراء:79]، وقال في وصف...
الجواب:
الوتر فات، صل من النهار ما يسّر الله لك، فإذا كنت توتر بثلاث؛ صل في النهار تسليمتين، وإذا كانت عادتك خمس ركعات تصلي في النهار ثلاث تسليمات ست ركعات وهكذا، كان النبي ﷺ إذا فاته وتره من اللي...
الجواب:
إذا صلى خلف الإمام في رمضان، لأن هذا ورد في رمضان؛ كتب الله له قيام ليلته، إذا صلى معه حتى ينصرف، فإنه يكتب له قيام ليلته، وهذا فيه تحريض على الجماعة، وترغيب في الجماعة كصلاة التراويح...
الجواب:
ليس في صلاة الليل حد محدود، والحمد لله، أقلها ركعة، لو أوتر بواحدة بعد سنة العشاء؛ كفى ذلك، والحمد لله، والأفضل أن يصلي كما صلى النبي ﷺ إحدى عشرة، أو ثلاثة عشرة، يسلم من كل ثنتين إذا ...
الجواب:
السنة الجهر، وإن أسر؛ فلا حرج، لكن الأفضل الجهر، جهرًا، لا يؤذي أحدًا، لا يؤذي نوامًا، ولا مصلين، جهرًا خفيفًا، لا يتأذى به أحد، وإن قرأ سرًا لأنه أرفق به؛ فلا بأس...
الجواب:
الشفع كونه يصلي ركعتين، والوتر كونه يصلي واحدة، أو ثلاثًا، أو خمسًا، أو سبعًا، جميع هذه يقال لها: وترًا، والشفع كونه يصلي ثنتين تسمى الثنتين شفعًا، وتسمى الأربع: شفعًا، والست شفعًا، لكن ال...
الجواب:
تقوم من الليل حسب التيسير، ما يسر الله لك تقوم، الأفضل في آخر الليل الثلث الأخيرـ وإذا صليت في وسط الليل، أو في أول الليل كله طيب، وتصلي ثنتين ثنتين، ثم تختم بواحدة، تقرأ فيها الْحَمْدُ&nb...
الجواب:
هذا عمل طيب، إذا كنت يشق عليك القيام من آخر الليل، فقد فعلت أمرًا حسنًا، وهو الإيتار في أول الليل، ثم إذا قمت في آخر من الليل تصلي ركعتين، أو أكثر من ذلك؛ كله طيب، يقول النبي ﷺ ف...
الجواب:
بل تسليمتان مثل بقية الصلوات، نعم، تسليمتان كان النبي ﷺ يسلم تسليمتين في النافلة والفريضة، عليه الصلاة والسلام.
المقدم: إذًا يصلي ركعتين، ويسلم، ثم يأتي بواحدة؟
الشيخ...
الجواب:
إذا نام الإنسان عن صلاة الوتر، أو نسيها، أو أصابه مرض شغله عنها يصلي من النهار ما تيسر، والأفضل أن يصلي بعددها، لكن لا يوتر، بل يشفع، فإذا كان عادته خمس؛ صلى ست ركعات، يسلم من كل ثنتي...
الجواب:
نعم نعم، الأفضل أن تؤديها في أول الليل إذا كنت تخشى أن لا تقوم آخر الليل، والنبي ﷺ قال: من خاف ألا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله، فإن طمع أن يقوم آخر الليل فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر ا...
الجواب:
هذا أفضل؛ لأن الرسول ﷺ كان يصلي عشرًا، ويوتر واحدة، في رمضان وفي غيره -عليه الصلاة والسلام- وربما صلى ثلاثة عشر -عليه الصلاة والسلام- وهذا هو الأفضل، إحدى عشرة، أو ثلاث عشرة في رمضان،...
الجواب:
يكره أن تصلى كصلاة المغرب؛ لأنه جاء في بعض الأحاديث النهي عن ذلك، ولكن يصلي ثنتين ثم يسلم، ثم يصلي الوتر واحدة، هذا هو الأفضل تسليمتين، يصلي ثنتين، أو أكثر، ثم يوتر بواحدة.
وإن صلى ثلاثًا&...
الجواب:
الأفضل لمن قدر أن يكون ذلك آخر الليل هذا هو الأفضل، أن يصلي صلاة الوتر، والتهجد في آخر الليل في الثلث الأخير؛ لما ثبت عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: ينزل ربنا إلى سماء الدنيا ك...