الجواب:
لا حرج في ذلك؛ لأن الله يقول: فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْه [المزمل:20] فإذا قرأ بعض سورة، أو آخر سورة؛ فلا حرج في ذلك، وإذا قرأ بعض الأحيان في الثانية (قل هو الله أحد) أو قرأها مع ...
الجواب:
نعم تجزئ الفاتحة، هي ركن الصلاة، وهي مجزئة للرجل والمرأة جميعًا، والأمي وغير الأمي، لكن الذي يستطيع أن يقرأ زيادة؛ فهو أفضل، في الأولى والثانية من الظهر والعصر والمغرب والعشاء، يشرع أ...
الجواب:
نعم، تجهر، تقرأ جهرًا المغرب والعشاء والفجر، لكن إذا كان عندها أجنبي؛ الأولى السر؛ لئلا يفتتن بقراءتها، ولاسيما إذا كان صوتها حسنًا، قد يفتتن به.
فالحاصل: أن الأفضل لها السر ع...
الجواب:
سنة في الليل، صلاة الليل يجهر، وهكذا في صلاة الفجر يجهر، سواء كان إمامًا، أو منفردًا، أما المأموم فينصت لإمامه، يقرأ الفاتحة بينه وبين نفسه، وينصت لإمامه، ولكن الإمام يجهر في صلاة الف...
الجواب:
السنة الجهر، وإن أسر؛ فلا حرج، لكن الأفضل الجهر، جهرًا، لا يؤذي أحدًا، لا يؤذي نوامًا، ولا مصلين، جهرًا خفيفًا، لا يتأذى به أحد، وإن قرأ سرًا لأنه أرفق به؛ فلا بأس...
الجواب:
كان النبي ﷺ لا يجهر بها، وكان يقرؤها سرًا، كما أخبر بهذا أنس وهكذا كان الصديق وعمر وعثمان كانوا يسرون بها، وجاء عن بعض الصحابة أنه كان يجهر بها، فالأمر فيها واسع، فمن جهر؛ فلا بأس، ...
الجواب:
يقرأ الفاتحة، يقرأ الفاتحة، ثم ينصت؛ لأنه مأمور بالفاتحة، قد أمره النبي بقراءتها -عليه الصلاة والسلام- نعم.
الجواب:
لا حرج في ذلك، مثل قيام الليل، والتهجد في رمضان، لا حرج أن يقرأ الإنسان من المصحف، الرجل والمرأة جميعًا؛ لأن في هذا إعانة لهما على الاستكثار من القراءة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.&n...
الجواب:
نعم نعم، الواجب قراءة الفاتحة مطلقًا، سواء سكت الإمام، أم لم يسكت الإمام، إن سكت؛ شرع للمأموم أن يقرأها في السكتة حتى يجمع بين القراءة، وبين الإنصات، ولو قرأت، ثم بدأ يقرأ وأنت لم تكمل؛ كم...
الجواب:
إذا كان لم يبق إلا شيء يسير، كالآية والآيتين يكمل، وإذا كنت تخشى أن يرفع؛ فاركع، ويسقط عنك ما بقي، كما لو جئت والإمام قد ركع؛ تركع وتسقط عنك الفاتحة، لو جاء المأموم والإمام راكع؛ ركع معه، ...
الجواب:
في الجهرية لا، تكفي الفاتحة، أما في السرية مثل الظهر والعصر؛ فلا بأس يقرأ زيادة، في الأولى والثانية، يقرأ زيادة على الفاتحة؛ لأنه ليس هناك قراءة يستمعها، وينصت لها، نعم.
المقدم: جزاكم ا...
الجواب:
الأفضل عدم التكرار، قال بعض أهل العلم: يكره تكرارها، إذا أردت أن تكررها كررها في خارج الصلاة؛ لأن النبي ﷺ ما كان يكررها، ولا الصحابة؛ فلا ينبغي لك تكرارها، ولكن في خارج الصلاة إذا أردت تكر...
الجواب:
جهرية، إلا إذا صلاها في النهار، إذا فاته في الليل، وصلى في النهار بدلًا من صلاة الليل؛ يسر؛ لأن صلاة النهار سرية، إلا صلاة الفجر فإنها جهرية، وصلاة الجمعة جهرية، وصلاة الكسوف والاستسقا...
الجواب:
السنة قراءة الفاتحة في الثالثة والرابعة في الظهر والعصر والعشاء والمغرب هذا هو الأفضل؛ لأن النبي ﷺ كان يقرأ في الأخيرتين من الظهر والعصر بفاتحة الكتاب فقط، وهكذا الأخيرة من المغرب، وال...
الجواب:
إذا كان عاجزًا ما يستطيع القيام الكلي، وإنما يستطيع بعض القيام، هذا لا بأس به أن يقرأ أولها، يخاف أن تفوته إذا أخرها، أما إذا كان يتمكن من قراءتها وهو قائم؛ فيؤجلها حتى يقرأها وهو...
الجواب:
السنة أن تكون معتدلة الصلاة، كما كان النبي يفعل -عليه الصلاة والسلام- يكون مطمئنًا في الركوع والسجود، وإذا طول القراءة، طول السجود والركوع، وإذا خفف خفف، تكون الصلاة معتدلة متقاربة، قا...
الجواب:
لا حرج في ذلك، ولكن القراءة بعد الفاتحة غير واجبة، الفاتحة كافية، لكن قراءة سورة بعد الفاتحة، أو آيات أفضل، فإذا تركها الإنسان؛ فليس عليه سجود، وإن سجد؛ فلا حرج، إذا تركها .... سهوًا؛ فليس ...
الجواب:
سنة، قراءة التسمية عند قراءة الفاتحة أو غيرها من السور سنة في الصلاة وخارجها، وليست واجبة، هذا هو الصواب. نعم..
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
يستحب لها رفع الصوت في الجهرية، مثل الفجر، ومثل الأولى والثانية من العشاء والمغرب، يستحب لها الجهر مثلما يستحب للرجال، إلا إذا كان عندها رجال أجناب؛ تسر عنهم أفضل، تسر عنهم أفضل، وإن قرأت س...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
السنة في صلاة المغرب والعشاء والفجر الجهر، سواء كان المصلي إمامًا أو منفردً...