الجواب:
فرض كفاية، على كل ناحية ما تسمع الأذان الآخر، كل ناحية لها مسجد فرض كفاية عليها، لكن إذا كان المؤذن يُسْمِع الجميع كفى، صار في حق الباقين سُنَّة، إذا كان المؤذن صيتًا يُسْمِع الجم...
الجواب:
كذلك يصليها كما كان يصليها، لكن يقيم، الأذان خلاص، وإن أذن فلا بأس، لكن يؤذن أذانًا لا يشوش على الناس، إذا أذّن فأفضل.
س: لكن لو اكتفى بالإقامة؛ لأن المساجد داخل المدينة تؤذن يا شيخ ف...
الجواب:
لا، الصواب أن يقول مثل قوله: الصلاة خير من النوم.
صدقت وبررت، هذه ما لها أصل، ما هو صحيح.
يقول مثل ما يقول المؤذن: الصلاة خير من النوم.
وعند الإقامة يقول: قد قامت الصلا...
الجواب:
لا مانع حتى لو قدّمه لا يعجّل بالإقامة، لكن تأخير الأذان أوْلى مثل ما أمر النبي ﷺ المؤذن في حديث أبي ذر قال: أبرد أبرد؛ لأن الناس إذا سمعوا الأذان جاءوا، ما كلٌّ يعلم أنه سيُبْرِد الإمام، ف...
الجواب:
ما أعلم فيه بأسًا، يرجو أنه يذهب... لكن المهم توعيده وتحذيره، وبيان تحريم الظلم عليه، وأنه إن كان مسلمًا يخاف الله، وإن كان ما هو مسلم يجب عليه التوبة إلى الله... بالمواعظ بالتذكي...
الجواب:
جاء في الحديث أنه يفر من قراءة القرآن أيضًا: إن الشيطان يفر من البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة.
س: يعود بعد الأذان ليسمع الصلاة مع المصلين..؟
الشيخ: للتشويش عليهم قاتله الله.
الجواب:
يأتي بما فاته، ويُكمل.
الجواب:
ما ورد، ما نعرف أنه ورد في هذا شيء.
س: هل يقال إن الأوْلى تَرْكُه؟
الشيخ: هو الظاهر، لم يرد في هذا الدعاء رفع.
الجواب:
لا، عام؛ لأنه مثل ما قال ﷺ: ليرجع قائمكم ويوقظ نائمكم.
الجواب:
الصلاة خير من النوم في الأذان الثاني؛ لأنه هو الذي ينادي بالصبح.
الجواب:
يقطعه، يقطع الأذان، إذا كان ما له عادة الأذان الأول؛ لئلا يُوهِم الناس.
الجواب:
بين كل أذانين يعني الإقامة، هذا هو المقصود: الأذان والإقامة.
العصر ما هو بداخل.
الجواب:
قالها النبي ﷺ في بعض الأحيان: أرحنا بالصلاة يعني: إذا دخلنا بها استرحنا، ما هو أرحنا منها، أرحنا بها، فالصلاة مريحة.
س: يستريح فيها ؟
الشيخ: يستريح فيها المؤمن.
س: يقولُها أو يُنكر عليه؟...
الجواب:
إذا كان عادة الإمام أنه إذا دخل أقيمت الصلاة فلا يقومون حتى تُقام الصلاة ويرونه قد دخل؛ لأن بلالًا كان إذا رآه ﷺ قد دخل أقام الصلاة، وقد يقيم قبل أن يدخل الإمام على الموعد الذي بي...
الجواب:
ما في حد محدود، الشيء الذي لا يضر الناس، فلا يعجل حتى يتلاحق الناس، إلا في الظهر في شدة الحر الأفضل التأخير، والعشاء إذا لم يجتمعوا الأفضل التأخير، والبقية يراعي الوقت المناسب ربع ساعة، عشر...
الجواب:
السنة القيام، كان بلال يقيم وهو واقف.
الجواب:
الظاهر أن فعلها عند "حي على الصلاة"، أو بعدها، في الرواية الأخرى أنه أمر بعد الأذان؛ حتى لا يستنكر الناس تغيير الأذان حتى يبقى الأذان على حاله، ثم يقول لهم: صلوا في بيوتكم.
الجواب:
الأفضل يجمع بين الأمرين: يجيب المؤذن ثم يصلي.
الجواب:
يمكن، يتابع ويتوضأ، الأمر واسع إذا كان خارج الحمام.
الجواب:
لا يُجيبه، لا.
س: يجوز التَّرديد بعد الخروج؟
ج: بعض أهل العلم يقول: يقضي، ولكن ما عليه دليلٌ واضح.
س: لو أجاب الأذانَ بقلبه؟
ج: القلب ما في مانع، القلب في أي مكان، لكن ما يُسمَّى: جوابً...