الجواب:
إذا كان النازل دمًا واضحًا فهو من تبع الحيض؛ لقول أم عطية رضي الله عنها وهي من أصحاب النبي ﷺ "كنا لا نعد الكدرة والصفرة بعد الطهر شيئًا" هذا يدل على أن غير الكدرة والصفر...
الجواب:
ليس عليها شيء؛ لأنها أكملت الصيام، يعني: إذا جاء الحيض بعد غروب الشمس، ولو قبل الصلاة فلا شيء عليها، أو بعد الصلاة ما في قضاء.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب: .........
الدخول فلا قضاء لأنها: ما أدركت الوقت، وأما بعد الدخول فلا حرج عليها ولا تفريط فلا قضاء عليها، ولكن إذا طهرت في الوقت تقضي الصلاة التي طهرت في وقتها، طهرت في وقت الظهر تصلي الظهر وا...
الجواب:
ليس به بأس، ليس هذا بصحيح، الصواب أنه لا حرج في ذلك، لها أن تضع الحناء على رأسها أو في يديها، أو رجليها وإن كانت في حال حيض أو نفاس، لا بأس بذلك.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب:
نعم، إذا دعت الحاجة إلى ذلك فلا بأس في رمضان أو في أيام الحج أو العمرة لا بأس بذلك. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا طهرت من حيضتها وأصابها صفرة أو كدرة فهذا هو الاستحاضة، وإذا كان الدم في وقت العادة؛ فهذا حيض ولو صفرة أو كدرة إذا جاء في وقت الحيض، وإذا استمر بها الحيض، عادتها سبعًا كانت عادتها س...
الجواب:
الصحيح ليس للطهر حد محدود، ولا للحيض حد محدود، لكن الغالب أن الحيض يكون ستة أيام، سبعة أيام، والغالب أن يكون الطهر ثلاث وعشرون يومًا أو أربع وعشرون يومًا هذا هو الأغلب، فإن ح...
الجواب:
العادة تزيد وتنقص أيها الأخت في الله، فإذا كانت العادة أربعة أيام أو خمسة وزادت ستة، سبعة، ثمانية، تسعة، فلا بأس، لا تصلين ولا تصومين، اجلسي، دعي الصلاة والصيام؛ لأن العادة تزيد وتنقص،...
الجواب:
نعم، لها أن تفسر القرآن إذا كان عندها علم، تنقل من كلام المفسرين وتفسر من كلام أهل التفسير المعروفين كـابن كثير أو ابن جرير والبغوي وغيرهم من أهل العلم، إذا كانت على بصيرة وعلى علم فلها أن ...
الجواب:
في هذه المسألة خلاف بين العلماء والأقرب والأظهر أنه لا حرج؛ لأن مدتها تطول ليست مثل الجنب، الجنب مدته قصيرة يغتسل ثم يقرأ، أما الحائض والنفساء فإن مدتهما تطول؛ فالأرجح والأصوب أنه لا حرج عل...
الجواب:
الصواب لا حرج في ذلك عن ظهر قلب، ليست كالجنب، الجنب مدته يسيرة ويغتسل، أما الحائض مدتها طويلة، والنفساء كذلك.
فإذا قرأت من دون مس المصحف فلا حرج إن شاء الله، أو من وراء حائل.
الجواب:
عليها القضاء، وإذا كان القضاء تأخر بعد رمضان آخر عليها القضاء مع إطعام مسكين عن كل يوم زيادة، إذا تأخر القضاء إلى رمضان آخر، وعليها التوبة إلى الله أيضًا من تساهلها وعدم صيامها. نعم.
الجواب:
هذه الكدرة تبع الحيض ما دام أنها عادة لها تبدأ الكدرة ثم الحيض، فهي من تبع الحيض قبله أو بعده، لا تصلي ولا تصوم ما خرج منها من الكدرة هذا حكمه حكم الحيض، وما بعد الحيض كذلك إذا كان متصلًا&n...
الجواب:
عليهما طواف الإفاضة نعم بعد الطهر، إذا جاءها الحيض قبل يوم العيد عليهما أن تمسكا حتى تطهرا، فإذا طهرتا طافتا للإفاضة ولو بعد أيام منى، ولو في الخامس عشر والرابع عشر والسادس عشر، عليهما الإم...
الجواب:
هذا الموضوع فيه خلاف بين العلماء، أكثر العلماء يرون أنه يقع الطلاق في الحيض، هذا الذي عليه أكثر أهل العلم، وذهب بعض أهل العلم إلى أنه لا يقع، إذا كان يعلم الزوج أنها في الحيض، إذا طلقها في ...
الجواب:
إذا كان فيه بيان، إذا كان فيه علامة إنسان: رأس، أو يد، أو رجل؛ فهو نفاس، تترك الصلاة أربعين ليلة إلا أن تطهر قبل الأربعين، أما إذا كان دم ما فيه رأس، ولا رجل؛ فالواجب عليها الصلاة، وقضاء ال...
الجواب:
إذا قرأ الإنسان بعض الآيات على سبيل الدعاء مثل: ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وعند المصيبة: إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ[البقرة:156] ولو كان جنبًا، أو حائضًا، أو ...
الجواب:
تعمل.... مثل غيرها من الذكر والدعاء وغير ذلك، النفساء والحائض، إلا القرآن هو محل الخلاف بين العلماء، والصواب: أنها لها أن تقرأ عن ظهر قلب أيضًا لأن مدتها تطول، لكن لا تمس المصحف فإذا د...
الجواب: النبي ﷺ يقول: اصنعوا كل شيء إلا النكاح[1] مع الحائض، فله أن يستمتع بالنوم معها وتقبيلها دون الوطء، فإذا كانت تعرف أنه يتساهل فلا بأس أن تبتعد عنه لئلا تقع الجريمة المنكرة إذا كانت تعرف عنه الت...
الجواب: من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز إلى حضرة الأخ المكرم فضيلة الشيخ م. س. أ. وفقه الله لكل خير آمين.
سلامٌ عليكم ورحمة الله وبركاته، بعده:
كتابكم الكريم المؤرخ 10 / 12 / 1389هـ وصل وصلكم الله به...