الجواب:
هذه الفيديو والتلفاز فيها أخطار، فإذا كان الإنسان لا ينظر ولا يشاهد إلا ما ينفعه فلا حرج عليه، أما مشاهدة الأفلام الخليعة، والمسلسلات الخليعة، أو سماع الأغاني والملاهي، فهذا منكر، لا يجوز، ...
الجواب:
لا بأس على سبيل النصيحة فلان أحسن صوتًا، أو أحسن ترتيلًا من باب النصيحة لمن يريد أن يستمع ويستفيد لابأس بهذا لا على وجه الغيبة أو الإنكار، ولكن على سبيل البيان أن فلان أحسن قراءة من فل...
الجواب:
إذا كان اعتقاد أنه يدفع الجن أو أشباه ذلك؛ هذا لا يجوز، أما إذا ذبح لأهله أو جمع الجيران شكرًا لله، وجعل لهم وليمة للجيران؛ فهذا لا بأس به طيب من باب الشكر لله جل وعلا، أما أن يذبح دجا...
الجواب:
إذا عرف بذلك فلا بأس، السيد فلان السيد فلان؛ لأن كلمة السيد تطلق على رئيس القوم، وعلى الفقيه والعالم، وعلى من كان من ذرية فاطمة من أولاد الحسن والحسين يقال له: سيد، كل هذا اصطلاح بين الناس ...
الجواب:
الأشجار التي في البراري والقفار غير مملوكة لأحد، هذا ينظر فيها، فإن كان فيها مصلحة للمسلمين يستظلون بها، ترعاها دوابهم لا تقطع، أما إن كانت في مضرة في طريق يؤذي المسلمين.. في محل يؤذي المسل...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إن كان المسرح والسينما فيها شيء ينفع المسلمين ويوافق الشريعة، كمسرح فيما يتعلق ببيان الحق ونشر الحق، وبيان ما درج عليه سلف الأمة ونحو ذلك، أو سينما لإيضاح الحق في مسائل تهم ا...
الجواب: إذا لم يعلم عناوينهم فإنه يتصدق بحقوقهم عنهم بالنية، ومتى حضروا أو عرف عنواينهم؛ إن أمضوا الصدقة فالأجر لهم، وإذا لم يمضوا الصدقة، أعطاهم حقوقهم، ويكون أجر الصدقة له. والله ولي التوفيق[1].
...
الجواب:
إذا سمح لك إخوتك وهم مرشدون وقالوا لك: لا بأس أن تأخذ حاجتك مطلقًا فلا بأس، وإن لم يسمحوا فلابد من أن تأخذ حقك فقط لا زيادة، إذا كان بينكم على السواء، فإنك تأخذ نصيبك من دون زيادة، إلا...
الجواب:
لا بأس به، الحمد لله من غير إسراف.
المقدم: حفظكم الله.
الجواب: أما الأشرطة والكتب النافعة، فلا بأس من إدخالها إذا كانت طيبة وسليمة إلى المسلمين لينتفعوا بها، ويستفيدوا منها، هذا لا بأس به، ولو بإعطاء الموظف ما يسمح به إذا كانت كتب طيبة وأشرطة طيبة على طري...
لا حرج عليكم فيما يدفع إليه من الصدقات، إذا كانت مثل نفقتكم عليه أو أقل، أما ما زاد على ذلك فعليكم أن تحفظوه له، وأبشروا بالأجر الجزيل على حضانته والإحسان إليه[1].
نشر في مجلة (الدعوة) في العدد:...
الجواب:
إذا سمحوا لك فهو لك والحمد لله، أنتم شيء واحد، ما داموا سمحوا لك في مقابل ما قمتَ به من الخدمة الطيبة والأمانة فلا بأس عليك أن تتصرف فيه، وأن تنتفع به؛ لأنهم قد سمحوا لك -إخوتك في الله- لا ...
الجواب:
لا حرج في لعنه، ولكن التَّعوذ بالله أحسن، التَّعوذ بالله من الشيطان الرجيم أفضل، وإن لعنه فلا بأس، فقد لعنه النبيُّ ﷺ: جاء في الحديث الصحيح أنَّ الشيطان تفلَّتَ عليه وهو يُصلي، فقال له: ألع...
الجواب:
نعم آثمٌ، الواجب عليه أن يهتم بأمر المسلمين، وأن يأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، ويُعَلِّم حسب طاقته، ويدعو إلى الله، ويُشارك في الخير، وقد رُوي عن النبي ﷺ أنه قال: مَن لم يهتم بأمر المسلمي...
الجواب:
نعم، لك أن تُنفق عليهم من أموالهم بقدر حاجتهم، تخلطها مع مالك، وما زاد على ذلك تجعله في شيءٍ ينفعهم، تجمعه وتشتري به عمارةً، أو دكانًا، أو أرضًا زراعيةً تنفعهم، إذا كان المال كثيرًا يمكن أن...
الجواب:
عليك بالنَّصيحة له، تُذكرينه بالله: أن يتحرى الحلال، وما دام يقول: لا، ما هو بحرام، خلِّي عنك ظنَّ السُّوء، ظنُّ السوء اتركيه، قد يتسلَّف، قد يتدين ويشتري لكم، عليك بالظن الطيب، والله يقول ...
الجواب:
إذا اصطلحوا اصطلاحًا بدون إلزامٍ فلا بأس، أما الإلزام فلا يلزم إلا الشرع، أما إذا قال: يا فلان، إنا رضينا بك فأصلح بيننا، فلا بأس.
الجواب:
المسابقة للتعلم ما فيها بأس: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ [الأنفال:60]، إذا كان قصده التعلم ليتمرن على الجهاد وقصده خير فلا بأس، أمَّا إذا كان ...
الجواب:
لا، ما هو من إضاعة المال، إذا كان يأكل المال أو يتصدَّق به فما هو بإضاعةٍ، أما إذا كان يكنزه ويُبقيه فهذا من إضاعته، وهو عبثٌ لا يجوز، أما إذا كان يصيد ويأكل أو يُعطي الناس ويتصدَّق فما هو ...
الجواب:
في قضاء دَين عروة بن مسعود.
س: وورد في الحديث: أنَّ النبي ﷺ نهى عن حلوان الكاهن ومهر البغي، فكيف ..؟
ج: ما فيه تعارض، ما يوجد في المحلات المعبودة من دون الله يُصْرَف في مصالح المسلمين، كا...