الجواب:
الترتيب ليس على هذا الترتيب، لكن يسأل ربه الشفاء، والحمد لله، يسأل ربه، الذي ورد اللهم رب الناس أذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاءً لا يغادر سقمًا، يكرر ثلاث مرات: بسم الله أ...
الجواب:
إذا كان الواقع هو ما ذكر في السؤال فالرقية كافية، والحمد لله[1].
نشر في مجلة الدعوة، العدد 1687، بتاريخ 29 ذي الحجة 1419 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 28/ 278).&n...
الجواب:
هذا قد وقع شيء منه من بعض العلماء السابقين مثل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى، فقد كان يخاطب الجني ويخنقه ويضربه حتى يخرج، أما المبالغة في هذه الأمور مما نسمعه عن بعض القراء فلا وجه ...
الجواب:
هذا العمل بدعة وباطل، ولا أصل له في الشرع المطهر، فالواجب تركه والتحذير منه؛ لقول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد[1] متفق على صحته، وفي رواية لمسلم رحمه الله: من عمل عملا لي...
الجواب:
لا أعلم لهذا العمل أصلًا شرعيًّا، والواجب تركه؛ لكونه من الخرافات التي لا أصل لها، وإنما تطرد الشياطين بالإكثار من ذكر الله، وقراءة القرآن، والتعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، وقد ثبت...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك فلا بأس، في رمضان أو في أيام الحج أو العمرة، فلا بأس في ذلك[1].
من برنامج نور على الدرب. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/115).
الجواب:
هذا فيه خلافٌ بين العلماء: فمنهم مَن أجازه إذا سمح الورثةُ، ومنهم مَن منع ذلك وقالوا: لا يجوز التَّصرف بالميت؛ لأنها مُثْلَة، وقطع جزءٍ من أجزائه هذا محل نظرٍ، وقد بحث هذا أكثرُ العلماء، وأ...
الجواب:
إذا قرر الأطباء أنَّ عليها خطرًا من الولد، وأنَّ على حياتها خطرًا فلا مانع من إسقاطه، ولا حرج في ذلك؛ لأن حياتها مُقدَّمة على حياته، وليس فيه شيء؛ لأنه عمد لمصلحة المرأة.
وقد قرر مجلس هيئة...
الجواب:
العلاج من السحر يكون بالرقية من كلام الله، وبالدعوات الطيبة، يُرقى المريضُ بالآيات: آية الكرسي، بالفاتحة، وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، والمعوذتين، وغيرها من الآيات، وإذا قرأ في ماءٍ أيضًا وشر...
الجواب:
لا بأس بالتَّداوي إذا خشي وقوع الداء، إن خشي وقوع الداء لوجود الوباء أو أسبابٍ أخرى يخشى من وقوع..... بها فلا بأس بتعاطي الدواء؛ لدفع البلاء الذي يخشى منه، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحي...
الجواب:
لا حرج في أن يمسَّ الطبيبُ عورةَ الرجل للحاجة، وينظر إليها للعلاج، سواء كان الدبر أو الذكر، ينظر للحاجة والضَّرورة، ولا بأس أن يلمس الدم إذا دعت الحاجةُ إلى لمسه الجرح لإزالة، أو لمعرفة حال...
الجواب:
إذا كانت هذه الأدوية قد تُسبب الموت العاجل لا، لا يجوز.
أما إذا كانت لتخفيف الألم فقط، لكن ما تُسبب الموت، ولا تُعين على أسباب الموت؛ فلا بأس، إذا كانت لتخفيف الألم فقط.
أما أنها أدوي...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على رسول الله.
الأدوية التي تحصل بها راحة المريض وتخفيف الآلام عنه لا حرج فيها، ولا بأس بها قبل العملية وبعد العملية، أما إذا علم أنها من شيءٍ مُس...
الجواب:
هذا فيه قرارٌ من هيئة كبار العلماء مُوزَّع على الجامعات، ومُوزَّع على المستشفيات: أنه لا يجوز تشريح جثة المسلم، وفي إمكان الدولة تحصيل جثث أخرى يتعلم فيها الطلبة والطالبات.
أما جثة...
الجواب:
أما التَّبرع بالدم عند الضَّرورة إليه فلا بأس ولا حرج في ذلك، قد صدر من مجلس هيئة كبار العلماء قرار بذلك؛ لما فيه من المصلحة العظيمة، من دون مضرَّةٍ، عند الضَّرورة؛ لإنقاذ المريض، كما يجوز ...
الجواب:
إذا كان للحاجة لا بأس، أما للزينة فتركها أوْلى.
أما للحاجة: لضعف البصر، أو أمراض أخرى، فلا بأس بها، مثل: تركيب زجاج للعينين لتكبير الخطِّ ونحوه، نعم.
الجواب:
الصَّرَع أنواع: بعضه من الجن، وبعضه من غير الجن، بعضه قد يكون بسبب أمراضٍ في الرأس، وخللٍ في بعض العروق، فيُصرع، فإذا عُولج بالكيِّ استقام وطاب.
قد كان عندنا حين ولايتي بالخرج إنسانٌ يُصرع...
الجواب:
إذا دعت إليه الحاجةُ فلا بأس، إذا دعت الحاجةُ إلى الحبوب وقرر الأطباءُ أنَّ ما فيها مضرَّة للحاجة، مثل: امرأة مريضة، أو تحصل لها بالحمل أمراض، أو ما تلد إلا بمشقَّةٍ عظيمةٍ خطر عليها؛ فلا ب...
الجواب:
هذا صدر قرارٌ من المجلس -من مجلس هيئة كبار العلماء- بمنع ذلك، وأنه لا يجوز تشريح جثة المسلم للتَّعَلُّم، بل تُشترى جثثٌ مباحة غير معصومةٍ: من الهند، أو من غير الهند من بلاد الكفر، حتى يكون ...
الجواب:
هذا موضوعٌ فيه خلافٌ بين العلماء: منهم مَن أجازه، ومنهم مَن توقَّف فيه، التبرع بالأعضاء: كالكلية والقلب واليد أو الرجل أو غير ذلك، ولا أذكر أنه صدر فيه قرارٌ من الهيئة، توقفت فيه الهيئة -هي...