الجواب:
هذا غلط. النبي ﷺ أمر بالسعي وسعى.
وكان المسلمون يتحرجون أولًا من السعي؛ لأن أهل الجاهلية كانوا يسعون بينهما بصنمين على الصفا والمروة، فلما جاء الله بالإسلام تحرجوا، قيل لهم: لا حرج، والسع...
الجواب:
قد تكون هذه الطرق الخبيثة من خدمة الشياطين، وخدمة من تعاطى هذه الأمور، وصحبتهم لهم، وتعلمهم منهم من أنواع السحر، والكهنة والرمّالين والعرّافين، وغيرهم من المشعوذين؛ فيتعاطون هذه الأمور من أ...
الجواب:
لا مانع من حفظ الكتب والصحف والمجلات المفيدة، وإن كان فيها بعض الصور، لكن إن كانت الصور نسائية فالواجب طمسها، أما إن كانت من صور الرجال، فيكفي طمس الرأس؛ عملًا بالأحاديث الصحيحة الواردة في ...
الجواب:
لا أعلم لهذا أصلًا، ولهن أن يقرأن ويذكرن الله وإن كن كاشفات رؤوسهن إذا لم يكن عندهن أجنبي، ولا يمنع ذلك من دخول الملائكة. والله ولي التوفيق[1].
سؤال مقدم من: ف. م. الشرقية...
الجواب:
كتاب (سبل السلام) معروف أيضًا، وهو للأمير/ محمد بن إسماعيل الصنعاني، وأصله لمؤلف يعرف بـ (المغربي)، وهو كتاب جيد مفيد على كتاب (بلوغ المرام) للحافظ ابن حجر[1].
هذا السؤال من...
الجواب:
بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فكتاب (الترغيب والترهيب)، كتاب مشهور معروف للحافظ المنذري، مشتمل على أحاديث كثيرة، فيها الصحيح وفيها الضعي...
الجواب:
ليس على المسلم حرج في جمع الكتب المفيدة، وحفظها لديه في مكتبة لمراجعتها والاستفادة منها، ولتقديمها لمن يزوره من أهل العلم ليستفيدوا منها، ولا حرج عليه إذا لم يراجع الكثير منها.
أما إعارتها...
الجواب:
هذا من أهم الأمور، وهذا البرنامج وهو (نور على الدرب) من هذا القبيل؛ فإنه -والحمد لله- هو القائم بهذه المهمة، وإذا تيسر من العلماء من يقوم بذلك -كالعون لهذا البرنامج- فهذا من الخير العظيم.
...
الجواب:
طلب العلم من الجهاد، وهو واجب للتفقه في الدين وطلب العلم، وإذا وجد جهادًا في سبيل الله -الجهاد الشرعي- شارك فيه إذا وجد ذلك، وهو من أفضل الأعمال. ولكن عليه أن يتعلم ويتفقه في الدين، وهو أفض...
الجواب: نعم. يلزمه أن يتعلم ما يجب عليه وما يحرم عليه، والبقية سنة؛ يلزمه أن يتعلم ما لا يسعه جهله؛ يعني ما أوجب الله عليه وما حرم الله عليه؛ حتى يعبد ربه على بصيرة؛ لأن الله يقول: وَمَا خَلَقْتُ الْج...
الجواب:
أما للحفظ ولطالب العلم: (بلوغ المرام) من أحسن الكتب؛ لأنه مختصر ومفيد ومحرر، و(عمدة الحديث) كذلك كتاب طيب للشيخ/ عبدالغني المقدسي، و(المنتقى) أوسع منهما جميعًا -إذا تيسر حفظه أو مراجعته- وم...
الجواب:
الكتب من قديم الزمان لابد أن يكون فيها تخالف؛ لأن الآراء والاجتهادات تختلف في الفروع والأحكام؛ فليس هذا ببدع، بل هو معروف. فالمؤمن وطالب العلم يتحرى الدليل، فما قام عليه الدليل فهو الواجب ا...
الجواب:
قراءة القرآن تقربًا إلى الله فيها أجر عظيم، وهكذا قراءة أحاديث رسول الله ﷺ وحفظها فيها أجر عظيم؛ لأن ذلك عبادة لله وطريق لطلب العلم والتفقه في الدين.
وقد دلت الأدلة الشرعية على وجوب ا...
الجواب:
قد ثبت عن رسول الله ﷺ أنه قال: من غشنا فليس منا، وهذا يعم الغش في المعاملات والغش في الامتحان، ويعم الإنجليزية وغيرها، فلا يجوز للطلبة والطالبات الغش في جميع المواد؛ لعموم هذا الحديث وما جا...
الجواب:
الغش في الامتحان وفي العبادات وفي المعاملات محرم؛ لقول النبي ﷺ: من غشنا فليس منا، ولما يترتب عليه من الأضرار الكثيرة في الدنيا والآخرة؛ فالواجب الحذر منه والتواصي بتركه[1].
...
الجواب:
الغش في جميع المواد حرام ومنكر؛ لعموم قوله ﷺ: من غشنا فليس منا أخرجه مسلم في صحيحه.
وهذا لفظ عام؛ يعم الغش في المعاملات، وفي النصيحة والمشورة، وفي العلم بجميع مواده الدينية والدنيوي...
الجواب:
نعم. نوصي الجميع بتقوى الله جل وعلا والعناية بالدروس، والاستعداد الكامل، والمذاكرة بينهم، ومراجعة مراجعهم؛ حتى يستفيدوا، وحتى ينجحوا -إن شاء الله-.
ونوصيهم بالحذر من الغش؛ فإن الغش لا يجوز...
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده:
توزيع الكتب والأشرطة النافعة الصادرة من علماء السنة من أفضل القربات؛ لأن ذلك من نشر العلم، والدعوة إلى الخير، والله يقول: وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا...
الجواب:
إن قيام البنات للمدرسة والبنين للمدرس أمر لا ينبغي، وأقل ما فيه الكراهة الشديدة؛ لقول أنس : «لم يكن أحب إليهم -يعني الصحابة - من رسول الله ﷺ ولم يكونوا يقومون له إذا دخل عليهم؛ لما...
الجواب:
نعم، يجوز لكم الكلام في ذلك بحسب علمكم، ولا يجوز الكلام فيها ولا في غيرها بغير علم.
ومعلوم أن شريعة التوراة والإنجيل، من جملة الشرائع التي أنزلها الله على رسله، على حسب ما يليق بأهلها في ز...