حكم الاستعاذة والبسملة في كل ركعة؟
الجواب: أما التسمية فالسنة في كل الركعات، إذا كنت تقرأ سورة مستقلة تسمي قبلها، أما الاستعاذة فسنة في الركعة الأولى، أما الركعات الأخرى فاختلف فيها العلماء هل تشرع الاستعاذة أم لا؟ فمن استعاذ فلا ...
الجواب: أما التسمية فالسنة في كل الركعات، إذا كنت تقرأ سورة مستقلة تسمي قبلها، أما الاستعاذة فسنة في الركعة الأولى، أما الركعات الأخرى فاختلف فيها العلماء هل تشرع الاستعاذة أم لا؟ فمن استعاذ فلا ...
الجواب: المشروع في جميع الصلوات، وفي كل مكان النظر إلى موضع السجود؛ لأن ذلك أخشع للعبد وأجمع للقلب، إلا في حال التشهد فإن السنة النظر إلى موضع الإشارة. والله الموفق[1]. سؤال من جريدة المس...
الجواب: السنة أن ينظر في موضع سجوده حال قيامه، وهكذا حال ركوعه، أما في حال الجلوس فينظر إلى محل إشارته إذا جلس للتشهد أو بين السجدتين ينظر إلى محل الإشارة كما جاء في السنة عن النبي ﷺ[1]. ...
الجواب: صلاة الأنبياء الله أعلم بها، نحن مأمورون بالصلاة التي أمرنا بها نبينا محمد ﷺ، فعلينا أن نصلي كما صلى عليه الصلاة والسلام يقول ﷺ: صلوا كما رأيتموني أصلي[1].[2] أخرجه البخاري في كتاب ...
الجواب: المساجد التي تبنى على القبور لا يصلى فيها، يقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد فإذا كانت القبور في داخل السور لا يصلى فيها، أما إذا كان خارجًا في الأرض ال...
الجواب: الواجب نبش القبر وإخراج الرفات ودفنه في المقبرة العامة، هذا إذا كان الميت دفن في المسجد بعد بناء المسجد، فإنه ينبش القبر ويؤخذ الرفات ويوضع في المقابر العامة، كسائر القبور، ولا يجوز دفن الم...
الجواب: ما دام عندهم مظهر الحسين، أو الدعوة دعوة الحسين، أو قبر الحسين، لا يجوز للمسلم أن يوافقهم على هذا فلا يصلي فيه ولا يعتبرها صلاة؛ لأن المظهر واضح، سواء في قبر الحسين أو غيره[1]. من أ...
الجواب: فالجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أما بعد: إنه يجب عليكم إخراج القبر من المسجد، ولا يجوز الدفن في المساجد، ولا بناء المساجد على القبور؛ لقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود والنصارى اتخذ...
الجواب: المسجد الذي فيه قبر لا يصلى فيه، لأن الرسول ﷺ لعن اليهود والنصارى الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (29/233).
الجواب: لا يصلى المسلم فيه أبدا، وعليه أن يصلي في غيره أو في بيته إن لم يجد مسجدًا سليمًا من القبور، ويجب على ولاة الأمور نبش القبر الذي في المسجد إذا كان حادثًا ونقل رفاته إلى المقبرة العامة وتوضع...
الجواب: يبين له أن قبر النبي ﷺ في بيته لا في المسجد، والمخطئ هو الذي أدخل القبر في المسجد[1]. من ضمن الأسئلة الموجهة إلى سماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز...
الجواب: نسأل الله العافية من هذه البلوى المنتشرة في بعض ديار المسلمين إنا لله وإنا إليه راجعون. نسأل الله العافية نسأل الله العافية، حكمها أنها باطلة، يقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا ...
الجواب: تصح الصلاة ولا حرج في ذلك، وإنما ينهى عن الصلاة في داخل الحمام[1]. نشر في مجلة الدعوة، العدد: 1691 في 27/ 1/ 1420هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/230).
الجواب: هذا السؤال جوابه فيه تفصيل، فإذا كان الحذاء سليمة ونظيفة ليس فيها شيء يؤذي المصلين والفرش فلا حرج في ذلك والصلاة صحيحة؛ لأنه قد ثبت عنه ﷺ أنه صلى في نعليه، وقال للصحابة لما خلع نعليه ذات يو...
الجواب: لا مانع أن تصلي في قفازين، وهذا أستر لها، أو بجلبابها الذي عليها أو بغير ذلك، هذا أفضل ولا يبقى مكشوف إلا الوجه هذا أفضل، وإن كشفت الكفين صح ذلك في أصح قولي العلماء. وهذا كله إذا كانت في مح...
الجواب: ليست التغطية المذكورة واجبة؛ لأن سجود التلاوة ليس صلاة في أصح قولي العلماء، وإنما هو خضوع لله، وذل بين يديه، كالقراءة والذكر ونحو ذلك. وقال بعض أهل العلم: إنه كالصلاة لا بد من الطهارة، و...
الجواب: أما الوجه فالسنة كشفه في الصلاة إذا لم يكن هناك أجانب، أما القدمان فالواجب سترهما عند جمهور أهل العلم، وبعض أهل العلم يتسامح في كشف القدمين، ولكن الجمهور يرى المنع، وأن الواجب سترهما؛ وله...
الجواب: إظهار القدمين في الصلاة لا يجوز عند جمهور أهل العلم ويبطل الصلاة، فإذا صلت المرأة وقدماها مكشوفتان وجب عليها أن تعيد عند أكثر أهل العلم، أما الكفان فأمرهما أوسع. إن سترتهما فهو أفضل، وإن ...
الجواب: صلاة المسبل صحيحة ولكنه آثم، والواجب نصيحته وتحذيره مما حرم الله عليه، ويجب على المسلم ألا تنزل ملابسه عن الكعب؛ لقول النبي ﷺ: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار[1] خرجه الإمام ...
الجواب: الثياب يجب غسلها أو إبدالها لا يصلي فيها وهى ملطخة بالدم، إما أن يغسلها وإما أن يبدلها، يغسلها ويؤخر الصلاة حتى يغسلها، وإذا كان عالمًا بالدم عامدًا فيعيد، أما إن كان ناسيًا أو جاهلًا فما...