حكم استئذان الوالدين في السفر لطلب العلم
الجواب: نعم، إذا كان هناك من يقوم بخدمتهما يخرج في طلب العلم يلزمه الخروج لطلب العلم والتفقه في الدين، أما إذا كانا في حاجة إليه وضرورة إليه فيبقى عندهما ويطلب العلم في البلد، يجمع بين المصلحتين. ...
الجواب: نعم، إذا كان هناك من يقوم بخدمتهما يخرج في طلب العلم يلزمه الخروج لطلب العلم والتفقه في الدين، أما إذا كانا في حاجة إليه وضرورة إليه فيبقى عندهما ويطلب العلم في البلد، يجمع بين المصلحتين. ...
ج: هذا العمل بدعة لا أساس له في الشريعة الإسلامية، فالواجب تركه والتوبة إلى الله منه كسائر البدع والمعاصي، فإن التوبة إلى الله سبحانه تجب منها جميعا، كما قال : وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّه...
ج: المشروع في هذا أن يقال: غفر الله له أو رحمه الله ونحو ذلك إذا كان مسلمًا، ولا يجوز أن يقال: المغفور له أو المرحوم؛ لأنه لا تجوز الشهادة لمعين بجنة أو نار أو نحو ذلك إلا لمن شهد الله له بذلك في كتاب...
الجواب: ليس هناك تعارض بين الأحاديث والآية التي ذكرتها عائشة رضي الله عنها فقد ثبت عن رسول الله ﷺ من حديث ابن عمر ومن حديث المغيرة وغيرهما في الصحيحين وليس في البخاري وحده أن النبي ﷺ قال: إن المي...
ج: بالنياحة فقط[1]. نشر في (مجلة الفرقان) العدد (100) في ربيع الثاني 1419 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 416).
الجواب: النياحة لا تجوز، ودمع العين وحزن القلب لا بأس به؛ لقول النبي ﷺ لما مات ابنه إبراهيم: العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضي الرب، وإنا لفراقك يا إبراهيم لمحزونون[1].[2] رواه ...
ج: الله أعلم، والواجب عليهم الحذر، ولعله إذا كان أوصاهم وحذرهم يسلم على القاعدة الشرعية المأخوذة من الآية القرآنية: وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [فاطر:18][1]. هذا السؤال من ضمن أسئل...
ج: الواجب الصبر؛ أما الرضا والشكر فهما مستحبان، وعند المصيبة ثلاثة أمور: الصبر وهو واجب، والرضا سنة، والشكر أفضل[1]. من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات ال...
ج: ليست القصائد التي فيها رثاء للميت من النعي المحرم، ولكن لا يجوز لأحد أن يغلو في أحد ويصفه بالكذب، كما هي عادة الكثير من الشعراء[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 410).
ج: ما أعلم في ذلك شيئًا، كما فعل النبي ﷺ مع النجاشي، فإذا قالوا سيصلى عليه في الجامع الفلاني فليس في ذلك شيء[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 410).
ج: لا أعلم لهذا أصلاً؛ لكن إذا كان يعلم أنه ظالمهم وطلب منهم أن يبيحوه فلا بأس، وإلا يقتصر الطلب على الدعاء والاستغفار[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 409).
ج: هذا غلط وما يدريهم بذلك؛ بل المشروع الدعاء له بالمغفرة والرحمة ويكفي ذلك[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 409).
ج: لا أعلم في هذا بأسًا؛ لأنه مثواه الأخير بالنسبة للدنيا، وهي كلمة عامية؛ أما المثوى الأخير الحقيقي فهو الجنة للمتقين والنار للكافرين[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 408).
ج: ليس ذلك من النعي المحرم، وتركه أولى؛ لأنه يكلف المال الكثير[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 408).
ج: هو محل نظر لما فيه من التكلف غالبًا، وقد يباح إذا كان صدقا وليس فيه تكلف، وتركه أولى وأحوط، وإذا أراد التعزية فيكتب لهم كتابا أو يتصل بالهاتف أو يزورهم وهذا أكمل[1]. هذا السؤال من ضمن أسئلة م...
ج: أولا: الأصل فيها أنها عادة فرعونية[1]، كانت لدى الفراعنة قبل الإسلام، ثم انتشرت عنهم وسرت في غيرهم، وهي بدعة منكرة لا أصل لها في الإسلام، ويردها ما ثبت من قول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس م...
ج: ابتدعها من جهلوا الإسلام وما يجب عليهم نحوه من المحافظة على أصوله وفروعه، وليس لديهم وازع ديني سليم، بل مشرب بتقاليد أهل الضلال، فهو بدعة مستحدثة في الإسلام[1]؛ فكانت مردودة شرعًا؛ لقوله ﷺ: من عمل ...
الجواب: الحمد لله، وبعد: فإن التعزية مشروعة لأهل الميت، وهكذا بعث الطعام لهم؛ لأن النبي ﷺ أمر أهله أن يبعثوا لآل جعفر بن أبي طالب طعامًا لما جاء خبر موته، وقال: فقد أتاهم ما يشغلهم[1] أما جلوس أه...
الجواب: إقامة العزاء بهذه الصورة بدعة لا يجوز فعلها، ولا المشاركة فيها؛ لما ثبت عن جرير بن عبدالله البجلي أنه قال: (كنا نعد الاجتماع لأهل الميت وصنيعة الطعام بعد دفنه من النياحة)[1] رواه الإمام...
ج: السنة أن يصنع لهم طعامًا إذا تيسر، والنبي ﷺ لما جاءه نعي جعفر بن أبي طالب يوم مؤتة قال لأهله: اصنعوا لأهل جعفر طعامًا فإنه قد جاءهم ما يشغلهم[1] فإذا صنعوا لهم طعامًا ليأكلوه فهو حسن. أما إعطاؤهم ...