ج: لا أعلم في هذا بأسًا؛ لأنه مثواه الأخير بالنسبة للدنيا، وهي كلمة عامية؛ أما المثوى الأخير الحقيقي فهو الجنة للمتقين والنار للكافرين[1].
- مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 408).
س: ما حكم قولهم في التعزية: "انتقل إلى مثواه الأخير"؟