الجواب:
هو مخير ومسير، هو مخير، قال الله تعالى: لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ [التكوير:28-29] وقال تعالى: هُوَ...
الجواب:
مخير ومسير جميعًا، مخير له أعمال، وله عقل، وله تصرف، وله سمع وبصر، يختار الخير، ويبتعد عن الشر، يأكل ويشرب باختياره، يتجنب ما يضره باختياره، يأتي ما ينفعه باختياره، وهو مسير بمعنى: أنه لا ...
الجواب:
الدعاء من القدر، والمكتوب لا يتغير، فالقدر قدران: قدر محتوم لا حيلة فيه، وقدر معلق، فيكون بعض القدر معلقًا بالدعاء، فإذا دعا زال المعلق، قد يكون معلقًا أن الله -جل وعلا- يتوب عليه إذا صلى.....
الجواب:
الإنسان مسير ومخير، مسير لا يخرج عن قدر الله، مهما فعل؛ فهو تحت قدر الله، ومخير؛ لأن له عقلًا وفعلًا واختيارًا، أعطاه الله عقلًا، وأعطاه الله فعلًا واختيارًا، فهو يفعل ب...
الجواب:
ليس فيه شيء؛ لأن المراد حصل من دون ميعاد له، مثل وافق فلان في الطريق، فسلم عليه، ما واعده، وافقه عند إنسان زاره ففرح به، ليس عن موعد، الصدفة عن غير ميعاد، يعني: حصل الشيء عن غير ميعاد بينه ...
الجواب:
هذه المسألة قد يلتبس أمرها على بعض الناس، والإنسان مخير ومسير؛ مخير لأن الله أعطاه إرادة اختيارية، وأعطاه مشيئة يتصرف بها في أمور دينه ودنياه، فليس مجبرًا ومقهورًا، لا، بل له اختيار ول...
الجواب:
الله هو الذي يعلم الآجال ووقتها -جل وعلا- ليس له حد محدود بالنسبة إلى المخلوق، ولكنه له حد عند الله، كل واحد له أجل محدود، متى وصل إليه انتهى، لكن المخلوق ما يعرف هذه الأشياء، وليس ل...
الجواب:
الإنسان مخير، ومسير جميعًا، له الوصفان: هو مخير؛ لأن الله أعطاه عقل، وأعطاه مشيئة، وأعطاه إرادة يتصرف بها؛ فيختار النافع، ويدع الضار، يختار الخير، ويدع الشر، يختار ما ينفعه، ويدع ما يضره، ك...
الجواب:
ما يجوز يقول: شاء الحظ، ولا شاءت قدرة الله، ولا شاءت إرادة الله، يقول: شاء الله سبحانه، شاء الله كذا، شاء ربي كذا، شاء الرحمن كذا، ولا يقول: شاء الحظ، أو شاءت إرادة الله، أو شاءت الظروف، فه...
الجواب:
عليه الصبر والاحتساب ويقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، قدر الله وما شاء فعل، اللهم آجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرًا منها، كما بينه القرآن والسنة.
أما الشيء الذي يقع منه وهو فاقد الشعور...
الجواب:
نعم، الدعاء من أسباب رد القدر المعلق، والقدر يكون معلقًا، ويكون مبتوتًا، فإذا كان قدرًا معلقًا، قد قدر الله -جل وعلا- أن يهبه ولدًا إذا دعا ربه، فدعا ربه، واستجاب دعوته، هذا معلق بالدع...
الجواب:
أهل السنة والجماعة على أن العبد مخير ومسير لا يخرج عن قدر الله، والله أعطاه سبحانه العقل يتصرف، يأكل ويشرب، ويعمل ويأمر وينهى، يسافر ويقيم له أعمال كما قال تعالى: لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فالله هو مدبر الأمور وهو مصرف العباد كما يشاء وله الحكمة البالغة والحجة الد...
الجواب:
هذا باب خاضه الأولون أيضًا وغلط فيه من غلط، والواجب على كل مؤمن وعلى كل مؤمنة التسليم لله، والإيمان بقدره سبحانه، والحرص على الأخذ بالأسباب النافعة الطيبة، والبعد عن الأسباب الضارة، كم...
الجواب:
هؤلاء السبعون ما تركوا الأسباب، إنما تركوا شيئين وهما: الاسترقاء والكي، والاسترقاء: هو طلب الرقية من الناس.
وهذا الحديث يدل على أن ترك الطلب أفضل، وهكذا ترك الكي أفضل، لكن عند الحاجة إليهم...
الجواب:
هذا باب خاضه الأولون وغلط فيه من غلط، والواجب الحذر، فعلى كل مؤمن وكل مؤمنة التسليم لله، والإيمان بقدره ، والحرص على الأخذ بالأسباب النافعة الطيبة، والبعد عن الأسباب الضارة كما علم الله عب...
الجواب:
بسم الله، والحمد لله، قول الإنسان: "من سخرية القدر" أو: "من سذاجة القدر" منكر من القول، بل كفر وضلال واستهزاء بقدر الله .
أما قول بعض الناس: "شاءت الأقدار"...
الجواب:
لا أعلم حرجًا في ذلك، والله الموفق[1].
من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من المجلة العربية، وأجاب عنه سماحته بتاريخ 10 / 7 / 1419 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 28/376)...
الجواب:
جاء في الحديث: لا يرد القدرَ إلا الدعاء، والمعنى: في القدر المُعَلَّق، فإنَّ الدعاء والقدر يتعالجان، فالمراد بالقدر: غير المحتوم الذي ليس بمعلّقٍ، فالقدر المحتوم لا حيلةَ فيه: كالموت، لو قا...
الجواب:
كل هذا باطل، ما هي بالصُّدَف، بل بتقدير الله ربنا، يعلم ما يشاء، وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَىٰ وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ ، هو علَّام الغيوب: اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُن...