الجواب: يعذر بالأشياء الخفية لا سيما في بعض الأحكام الشرعية قد تخفى على العامي حتى يتعلم، أما الذي بين المسلمين لو قال: ما أدري عن الزنا، ما يعذر وهو بين المسلمين، الزنا معروف عند المسلمين إنه حرام، ف...
الجواب: أمور العقيدة التي تتعلق بالتوحيد والشرك لا يعذر فيها بالجهل، وهو بين المسلمين ويسمع القرآن والأحاديث ويستطيع أن يسأل، لا يعذر بدعوة القبور والاستغاثة بالأموات وأشباه ذلك، بل يجب عليه أن يتعلم ...
الجواب: هذا سؤال عظيم هو جدير بالعناية، لأنه واقع في كثير من البلدان الإسلامية، وهو سؤال الأموات، والاستغاثة بالأموات، وطلبهم شفاء المرضى، أو النصر على الأعداء، وهذا من الشرك الأكبر، وهذا دين الجاهلية...
الجواب: لا يعذر في اقتراف المعاصي وهو بين المسلمين، في إمكانه أن يسأل أهل العلم ويتبصر، لا يعذر بالتساهل، وعليه أن يتوب إلى الله من ذلك ويبادر بالتوبة من المعصية، والمعصية تختلف إن كانت كفر كدعاء الأم...
الجواب: من كان بين المسلمين لا يعذر بالجهل في مثل هذا، سب الدين ردة عن الإسلام، ترك الصلاة ردة عن الإسلام، وجحد وجوبها ردة عن الإسلام، هكذا سب الله، سب الرسول، الاستهزاء بالله، أو الاستهزاء بالرسول كل...
الجواب:
لا يعذر بذلك، مقام التوحيد لا يعذر فيه بالجهل ما دام بين المسلمين، ليس في فترة من الزمان، ولا في محل بعيد عن أهل الإسلام، بل بين المسلمين، لا يعذر في التوحيد، بل متى وقع الشرك منه أخذ به، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فقد دل الكتاب العزيز والسنة المطهرة على بيان توحيد الله -جل وعلا- و...
الجواب:
نعم، النبي ﷺ استأذن أن يستغفر لعمه أبي طالب، فلم يأذن له، واستأذن أن يستغفر لأمه؛ فلم يؤذن له، وقال لما سئل عن رجل مات في الجاهلية قال: إنه في النار فلما رأى ما في وجه الرجل قال: إن أب...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فقد دلت الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على وجوب البراءة من المشركين، واعتقاد ...
الجواب:
من ارتكب الشرك الأكبر فقد أتى أعظم الذنوب، فالواجب عليه البدار بالتوبة إلى الله سبحانه وتعالى؛ لأن الله يقول: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُون...
الجواب:
ليس في العقيدة توحيد الربوبية والإلهية والأسماء والصفات، ليس فيها عذر، بل يجب على المؤمن أن يعتقد العقيدة الصحيحة، وأن يوحد الله -جل وعلا- ويؤمن بأنه رب العالمين، وأنه الخلاق العليم، و...
الجواب:
لا عذر بالجهل في هذه المسائل، في مسائل العقيدة، ومسائل التوحيد، والشرك فيمن كان بين المسلمين، بل يجب عليه أن يتعلم، ويتفقه، ويحذر، ولا يعذر في هذا، فإذا دعا الأموات، أو استغاث بالأموات...
الجواب:
أهل الفترة: هم الذين لم تبلغهم الرسالة، هؤلاء هم أهل الفترة، لا سمعوا بالقرآن، ولا بالرسول ﷺ هؤلاء يقال لهم: أهل الفترة، أما من بلغه القرآن، أو بلغه خبر الرسول ﷺ أن الله بعثه إلى الناس...
الجواب:
الصواب قول من قال: إن هذا لا يعذر؛ لأن هذه أمور عظيمة وهي من أصول الدين، وهي أول شيء دعا إليه النبي ﷺ قبل الصلاة والصوم والزكاة وغير ذلك، فأصول الدين لا يعذر فيها بالجهل لمن هو بين المسلمين...
الجواب:
نعم هذا هو الصواب، فإذا سب الله أو سب الرسول عليه الصلاة والسلام أو استهزأ بالدين كفر، لكن إذا كان في بلاد يجهل هذا، يعلم أن هذا ما يجوز وأن هذا كفر، إذا كان يظن أنه جاهل بها، ليس بين المسل...
الجواب:
يمكن أن يقال في هذا: أن المعين يكفر إذا تعاطى أسباب الكفر؛ فإنه يكفر كفرًا معينًا، فإذا علم أنه يسب الدين أو يسب الرسول ﷺ أو يترك الصلاة عمدًا أو جحدًا لوجوبها فيقال: فلان كا...
الجواب:
نعم، أهل السنة رحمهم الله يقولون: لا يكفر المسلم بذنب، ومرادهم الذنوب التي دون الشرك، ودون الكفر كالزنا والسرقة والعقوق للوالدين أو أحدهما وشرب المسكر، ونحو ذلك، إذا فعل المسلم شيئًا&n...
الجواب:
الجهل فيه تفصيل: العذر فيما قد يخفى من مسائل الأحكام، أو مسائل العقيدة التي قد تخفى، وأما جنس الجهل في الأمور الظاهرة ما هو بعذر؛ لأن صاحبه هو المقصر المتساهل، يقول الله -جل وعلا-: وَمَا كَ...
الجواب:
الجهل في الجملة قد يكون عذرًا، وقد لا يكون عذرًا.
فإذا كان الشخص المكلف بعيدًا عن أهل الإسلام، وعن أهل العلم كالذي ينشأ في بلاد بعيدة عن المسلمين، ولم تبلغه الرسالة ولا القرآن ولا ا...
الجواب:
العقيدة أهم الأمور، وهي أعظم واجب، وحقيقتها الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره، والإيمان بأنه سبحانه هو المستحق للعبادة، والشهادة له بذلك، وهي شهادة: أن ...