الجواب: هذه المسألة قد تنازع فيها أهل العلم رحمة الله عليهم، والصواب: أن الوجه والكفين من العورة، والوجه أشد؛ لأنه زينة المرأة ومعظم ما يرغب فيها أو ينفر منها، وهو داخل في قوله جل وعلا: وَلا يُبْدِينَ...
الجواب: إذا كان الصبغ أسود خالصا لم يجز أن تصبغ به المرأة ولا الرجل، لا تصبغ المرأة شعرها الأبيض بالصبغ الأسود الخالص، ولكن تصبغه بالحناء أو بالحناء والكتم مخلوطين حتى يكون الصبغ بين السواد والحمرة، أ...
الجواب: إذا منع الزوج زوجته من الخروج لعماتها أو خالاتها أو للسوق أو نحو ذلك فعليها أن تمتثل وعليها السمع والطاعة في ذلك، إلا إذا قصر بأن لم يشتر لها حاجتها اللازمة في البيت، أو لم ينفق عليها فلها الخ...
الجواب: الواجب على المؤمن والمؤمنة ترك ذلك، فالمصافحة لا تجوز مع غير المحارم، أما أن يصافح أخته أو عمته أو خالته أو زوجته فلا بأس، أما أن يصافح بنات عمه أو بنات خاله أو بنات خالته أو جيرانه أو ما أشبه...
الجواب: هذه قضية عظيمة وأمر خطير وليس للنساء أن يدرسن في المدارس والمعاهد والكليات المختلطة؛ لما فيه من الفتنة العظيمة والفساد الكبير؛ ولأنه وسيلة قريبة إلى وقوع ما حرم الله ، فليس لهن أن يدرسن في هذ...
الجواب: هي كالرجل عليها واجبها في الدعوة إلى الله وإنكار المنكر فإن التعاليم تعم الجميع والقرآن يعم الجميع والسنة تعم الجميع وكلام أهل العلم يعم الجميع، فعليها أن تدعو إلى الله وأن تأمر بالمعروف وأن ت...
الجواب: لا أعلم مانعًا من ذلك، متى وجدت المرأة الصالحة لهذا فينبغي أن تعان وأن توظف وأن يطلب منها أن تقوم بإرشاد بنات جنسها، لأن النساء في حاجة إلى مرشدات من جنسهن، فإن وجود المرأة بين النساء قد ...
الجواب: الواجب عليها طاعة الله ورسوله، ولا يجوز لها طاعة أهلها فيما حرم الله؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: إنما الطاعة في المعروف، وقال عليه الصلاة والسلام: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، والل...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلاشك أن النساء فتنة للرجال والخطر بتبرجهن وإظهارهن المحاسن عظيم كما قال الله ...
الجواب: إذا كن صديقات وكن طيبات في دينهن فتوديعهن ووصيتهن بالخير، وهن يوصينك بالخير أيضًا، كل هذا طيب؛ لأن المؤمنين إخوة.. كما قال جل وعلا: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَع...
الجواب: لا بأس، لا بأس أن تكلم الرجال من وراء حجاب وهي متغشية ومتحجبة، ولا بأس أن تكلم من طريق الهاتف من طريق التلفون تكلم من يكلمها، يسألها عن حاجة أو يسألها عن زوجها، أو عن حاجة من الحاجات تجيبه بال...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فإن الله سبحانه شرع لعباده النكاح لما فيه من الفائدة العظيمة، لغض البصر وحفظ ا...
الجواب: لا حرج في ذلك إذا خرجت مع أخي زوجك بإذن زوجك ومعكما ثالث إما أمه وإما زوجته وإما غيرهما ممن يحصل به عدم الخلوة فلا بأس بذلك؛ لأن الرسول ﷺ نهى عن الخلوة قال: لا يخلون رجل بامرأة فإن ثالثهما الش...
الجواب: نعم، لا يجوز للمرأة أن تخرج مع السائق وحدها ولا مع أخي زوجها وحده، ولا مع عم زوجها وحده، ولا مع غيرهما من الأجانب، أما مع محرمها كأبيها وعمها وخالها وأبي زوجها وابن زوجها وجد زوجها وابن بنت زو...
الجواب: نعم، لها أن تصلي في المسجد مع التستر لا بأس إلا إذا منعها، ولكن ليس له منعها، النبي ﷺ قال: لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، فإذا خرجت وهي تفلة يعني لا رائحة ولا تكشف ولا تبرج بل مستورة متحجبة م...
الجواب: المرأة تتحجب عن غير محارمها عن جيرانها بني عمها أخي زوجها أما محارمها فلا تتحجب عنهم، لا بأس أن يبدو وجهها وكفاها وقدماها لمحارمها كأخيها وعمها وخالها لا بأس، إنما التحجب عن الأجانب كابن عمها ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: أيها الأخت في الله السائلة! الصواب أنه ليس بين صلاة المرأة وصلاة الرجل فرق، وما ذكره...
الجواب: الإجهاض فيه مضار كثيرة ولا ينبغي، والصواب من قولي العلماء فيه أنه لا يجوز، هذا قبل التخلق، فإذا تخلق ونفخت فيه الروح حرم صار قتل، لكن قبل أن تنفخ فيه الروح قبل الأربعة الأشهر لا يجوز، لما فيه ...
الجواب: لا حرج في ذلك، لا حرج في ذلك، الحمد لله.
لا بأس أن تصنع الطعام وتعطي الطفل حاجته، ولا بأس أن تكنس بيتها، ولا بأس أن تخدم زوجها، ولا بأس أن تكرم ضيفها وهي لم تغتسل، لكن لا تصلي حتى تغتسل، ولا ...
الجواب: ليس عليك إعادة الصلاة الحمد لله، إذا كنت قد صليت كما شرع الله، بالستر والطمأنينة، وأديت الصلاة على الوجه الشرعي فدخوله لا يبطلها، دخوله عليك لا يبطل الصلاة. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم. ...