الجواب: الصلاة هي عمود الإسلام والواجب على كل مسلم أن يصلي، قال الرسول ﷺ: رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة والله يقول في كتابه العظيم: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُو...
الجواب: لا حرج، النبي ﷺ قال: لا تمنعوا إماء الله مساجد الله فإذا خرجت لأجل تسمع الخطبة وتستفيد وهي متسترة متحجبة متحفظة فلا بأس بذلك ولا حرج عليها، لكن بيتها أفضل لها تصلي ظهراً، تصلي في بيتها يو...
الجواب: هذا فيه تفصيل، إن كان شعراً عادياً فلا يجوز أخذه لحديث لعن النامصة والمتنمصة، فقد ذكر أئمة اللغة أن النمص: أخذ الشعر من الوجه والحاجبين، أما إن كان شيئاً زائداً، يعني: يعتبر مثلة تشويهاً للخلق...
الجواب: الرياضة تختلف كلمة مجملة، فالرياضة بين البنات في أشياء لا تخالف الشرع المطهر بمشي كثير في محل خاص بهن لا يخالطهن فيه الرجال، ولا يطلع عليه الرجال، أو بسباحة عندهن في بيتهن أو في مدرستهن خاصة ل...
الجواب: أولاً: لابد من سماح الزوج، فإذا سمح الزوج لك بالرجوع فانظري في الأصلح، فإن رأيت أن الأصلح الرجوع لدينك ودنياك وزوجك سامح فارجعي إلى بلدك أنت وأطفالك، أما إذا لم يسمح فلا ترجعي بل عليك السمع وا...
الجواب: لا مانع إذا كان مع المرأة شخص ثالث يحصل به زوال الخلوة فلا بأس؛ فإذا ركبت مع السائق ومعه أمه أو أخته أو زوجته أو معها أخوها أو زوجها أو أمها أو امرأة أخرى على وجه ليس فيه ريبة فلا بأس بذلك تزو...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فقد صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم، وزو...
الجواب: ليس له ذلك؛ لأن خالتها ليست محرمًا له، وهكذا عمتها، ولكن له أن يصافح أمها وجدتها، بنتها التي دخل بأمها لا بأس، أما عمتها وخالتها وأختها فليس له أن يصافحهن، يقول النبي ﷺ: إني لا أصافح النساء، ق...
الجواب: إذا كان هناك حاجة شديدة ومصلحة شرعية لإنزاله في الأربعين ومضرة من بقائه فقد أجاز هذا جمع من أهل العلم، أما إذا لم يكن هناك مصلحة شرعية ولا حاجة ضرورية فينبغي بقاؤه؛ لأن إنجاب الأولاد وتكثير ال...
الجواب: كذلك هذا محل نظر، إذا كان لحاجة ومصلحة مثل المضرة التي تضر المرأة في متابعة الحمل بقول الأطباء، أو لديها أطفال صغار يشق عليها تربيتهم فلها أن تأخذ الموانع، مثل السنة الأولى من سنة الرضاعة السن...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلا حرج في خلع المرأة حجابها عند النساء كالخمار الذي على رأسها أو العباءة التي...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلا مانع من ذهاب زوجتك أيها السائل لتعزية إخوانها وأقاربها في القرية لا بأس بذلك...
الجواب: نعم، لا بأس بذلك أن يصلي النساء مع المسلمين في المساجد لكن مع العناية بالحجاب والتحرز من الفتنة وعدم الأطياب التي يمرون بها في الأسواق، تكون متحرزة من الطيب ومن التبرج وإظهار المحاسن، بل تكون ...
الجواب: لا أعرف هذا الحديث بهذا اللفظ: أيما امرأة خرجت بزينتها لعنتها الملائكة حتى ترجع، لا نعرف هذا الحديث بهذا اللفظ ولكن معناه في الجملة صحيح إذا لم تستتر ولم تحتجب، والله يقول جل وعلا في كتابه الع...
الجواب: لا أعلم بأساً في هذا الشيء، إذا كان النساء على حدة والرجال على حدة من غير اختلاط في محل الإذاعة، بل يكن على حدة ومع تسترهن وتحجبهن عن الرجال، وأما المستمع فإن استمع للفائدة والتدبر لكلام الله ...
الجواب: إذا كان الثوب ضيقاً يبدي حجم أعضائها وعورتها لم يجز، أما إذا كان وسطاً، يستر بدنها، ولا يبين حجم أعضائها؛ فلا بأس به، وكذلك لابد أن يكون ساتراً، صفيقاً، ما يكون رقيق؛ لأن الرقيق يبين العورة، ي...
الجواب: لا، عورة، الذراعان عورة، والكفان عورة عند جمع من أهل العلم أيضاً، لكن الذراعان أشد، فالواجب سترهما بغير العباءة، إذا كانت العباءة رقيقة تبين ما وراءها، فلابد من سترها بغير ذلك، كقميص ونحوه. نع...
الجواب: قص الشعر إذا كان وافراً للتخفيف، فلا بأس، إذا قصت من شعرها المرأة للتخفيف فلا بأس، فقد ثبت أن أزواج النبي ﷺ قصوا من رءوسهن بعد وفاته عليه الصلاة والسلام للتخفيف، عليه الصلاة والسلام ورضي الله ...
الجواب: نعم يجوز ذلك إذا كان المقصود الفائدة والعلم، ليس المقصود التلذذ بصوتها، وإنما أراد من ذلك معرفة هذه اللغة الذي حصل له من طريقه التسجيل. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب: تخفيف الحواجب لا يجوز، الرسول ﷺ: لعن النامصة والمتنمصة فلا يجوز للمؤمن أن يسمح لزوجته أو أخته أو بنته بذلك، وهي في نفسها ليس لها أن تخالف أمر الله وأن تتعدى حدوده، بل يجب على المرأة أن تكف عما...