الجواب:
إذا غَيَّر النية قبل أن يعمل؛ ما في شيء، أو إذا غَيَّرها قبل أن يعمل؛ قبل أن يَصَدَّق، قبل أن يجاهد، قبل أن يصلي، وأصلح نيته؛ فعلى نيته الأخيرة الطيِّبة.
الجواب:
الهَمُّ بالفعل له أحوال ثلاث:
إذا هَمَّ وعمل فله ما عمل، هم بالحسنة وعملها؛ له أجرها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة.
الثاني: هَمَّ ولكن تساهل وترك تهاونًا وكسلاً، وهَمَّ بالسيئة؛ فهذا لي...
الجواب:
على حسب أحوالهم هذا إلى الله جل وعلا، الكافر على حاله، والعاصي على حاله، وأمرهم إلى الله، الله يعلم أحوالهم.
الجواب:
تقبل، مُبَعّض، الذنوب.....، لو تاب من الزنا ولم يتب من الخمر قُبلت توبته إذا كانت توبته استوفت الشروط، وهكذا إذا تاب من العقوق للوالدين تُقبل توبته وإن كان عنده ذنوب أخرى.
لكن الوا...
الجواب:
لا، ما يصلح هذا، الواجب جهاده ونصيحته، من يقول له أنه يكبر؟! قد يموت وهو ابن ستة عشر سنة أو سبعة عشر، لا، هذا غلط، هذا تسويف، من طاعة الشيطان.
الواجب البِدار بالتوبة ولو هو ابن سبعة عشر ...
الجواب:
لا ما يجوز هذا، من قال له؟!
سوف يهجم عليه الأجل، الأجل مُغَطَّى، قد يهجم عليه الأجل وهو في أول الشباب، الواجب البِدَار بالتوبة، وعدم التعليق.
الجواب:
يكتبون أعمال القلوب وأعمال الجوارح كلها، الله يطلعهم على أعمال القلوب من خوف ورجاء ومحبة، كل شيء.
الجواب:
لا، يُنصح حتى يتوب ويرجع؛ فكثير من الناس ارتد ورجع وحَسُن إسلامه، مثل عبدالله بن سعد بن أبي سرح وغيره.
الإنسان إذا وُجد منه شيء يُنصح حتى يرجع إلى الصواب، لا ييأسوا ولا ينبغي وَلا ...
الجواب:
على كل حال الواجب الحذر من سُوء الخاتمة، نسأل الله العافية والمعاصي والتساهل من أسباب سُوء الخاتمة، والحسنات والاستكثار من الخير من أسباب حُسن الخاتمة، والغفلة واتباع الهوى من أسباب سوء الخ...
الجواب:
كل عالم يخطئ ويصيب، من خالف السنة ولو أنه من الصحابة ما يُقتدى به، السنة هي القدوة لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ [الأحزاب:21] ومن تبعه بإحسان كذلك.
س: ماذا...
الجواب:
لا منافاة، يجاهدها في أداء فرائض الله، ويجاهدها في ترك محارم الله، ويجاهدها فيما تيسر من العبادة، ولا يشقّ عليها.
الجواب:
الظاهر أنه إذا تاب توبةً صادقةً ما عليه شيء، إلا إذا كانوا هم قريبين ويستطيع أن يُبلِّغهم؛ فعليه أن يُبَلِّغهم حتى لا يقتدوا به.
أما إذا ما استطاع أن يُبَلِّغهم فنرجو أن توبته تكفيه،&nbs...
الجواب:
التوبة تجُبُّ ما قبلها، لكن يرضي أصحاب الحقوق، فإذا تاب توبة صادقة يرضي الله أصحاب الحقوق، ولا تضيع حقوقهم، فحقوقهم تبقى ويُرضيهم الله عنها إذا صحَّت التوبة.
الجواب:
كلها ابتلاء، الغنى والفقر، هذا يُبتلى بالسراء، وهذا يُبتلى بالضراء، هذا يُبتلى بالصحة، وهذا يُبتلى بالمرض، هذا يبتلى بالغنى، وهذا يبتلى بالفقر، هذا يبتلى بالوظيفة، وهذا يبتلى بحرمانها، كلها...
الجواب:
إذا تاب يمحو الله ما سلف، إذا أسلم محا الله عنه ما مضى، يقول الله جل وعلا: قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ [الأنفال:38]، ويقول النبيُّ ﷺ للمسلم: أسل...
الجواب:
المعاصي لا يُكفِّرها قول: "لا إله إلا الله"، لا بدّ من التوبة، "لا إله إلا الله" تُكَفِّر الشركَ إذا صدق فيها، أما إذا أتى بالمعاصي فلا بدّ من توبته من المعاصي خاصَّةً، ...
الجواب:
ظاهر الحديث العموم، لكن المراد الكفرة وأهل المعاصي، أما المؤمنون فلهم النَّجاة والسعادة في موقف القيامة، وفي القبر، وفي الجنة، لكن الإنسان يحذر أن يُصيبه ما أصاب الناس بسبب موته على بعض الم...
الجواب:
لا، الثواب يختلف على حسب نية العبد وإخلاصه وصدقه واستكماله العمل، يختلف، هذا يُصلي وهذا يُصلي، وبين صلاتيهما أعظم مما بين المشرق والمغرب، هذا صلاته قد أقبل عليها، واعتنى بها، وخشع فيها لله،...
الجواب:
الورع غيره، فالزهد معناه: عدم الاستكثار، فكونه يزهد فيها يعني: لا تشغله عن الآخرة، والورع: ترك المشتبهات.
الزهد في الشيء الذي لا حاجةَ إليه، ولا أهميةَ له.
والورع: ترك المشتبهات.