الجواب:
عليه التوبة إلى الله، عليه التوبة إلى الله، الواجب على المسلم أن يحب الخير لإخوانه، ويكره لهم الشر، ولا يجوز له أن يحقد على أحد بغير الحق، ولا أن يحسده، ولا أن يحب له السوء، يقول النبي ﷺ: ل...
الجواب:
هذه الخصلة من خصال أهل النفاق، فالواجب الحذر منها، يقول النبي ﷺ: آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا أؤتمن خان فالواجب على المسلم أن يحذر هذه الصفات الذميمة، وأن يبتعد ع...
الجواب:
الراشي، والمرتشي قد أتيا كبيرة عظيمة، في الحديث الصحيح أن الرسول ﷺ: لعن الراشي والمرتشي.
والرشوة: بذل المال لمن يعمل لك ما يخالف الأمر الشرعي، ما يخل بالأمانة، والقابل للرشوة هو الذي يفع...
الجواب:
لا تكذب، هذا كذب، تبين الواقع ولا حرج، والحمد لله، تعتمد على الله، ولا يضرها، تعتمد على الله، وتقول: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْب...
الجواب:
التوبة تكفي والحمد لله، التوبة كافية. نعم.
الجواب:
خروجك مع الوالدة، ومع أخواتك الطيبات إلى الجيران، أو إلى الأقارب لا حرج فيه، وإذا رأيت شيئًا من المنكر أنكريه بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن كما قال النبي ﷺ: الدين النصيحة والله يق...
الجواب:
إذا ذكر كلامًا يكرهونه فهو غيبة، أما إذا كان كلامًا طيبًا -كلام يمدحهم به ويثني عليهم- لا بأس، أما كلام يغتابهم به ويذمهم به فهذا لا يجوز، لقول الله تعالى: وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُم...
الجواب:
عليه الصبر والاحتساب ويقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، قدر الله وما شاء فعل، اللهم آجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرًا منها، كما بينه القرآن والسنة.
أما الشيء الذي يقع منه وهو فاقد الشعور...
الجواب:
الواجب عليه الحذر من ذلك والتوبة إلى الله مما سلف، أما أطفاله فلا يضرهم، فالإثم عليه هو .. أما زوجته وأطفاله لا إثم عليهم، لكن لا يجوز له تعاطي الحرام، بل يجب الحذر من ذلك. نعم.
المقدم: ...
الجواب:
الاستهزاء به منكر عظيم، لكن لا يكون كفرًا إلا إذا استهزأ بالدين، إذا استهزأ بالدين بالصلاة أو بالتوحيد أو بالزكاة، قال تعالى: قلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئ...
الجواب:
عليه التوبة، والحمد لله، التوبة إلى الله جل وعلا، والشهادة معتبرة يستعملها، لكن عليه التوبة إلى الله جل وعلا، وعليه أن ينصح في العمل. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم، وبارك فيكم سماحة الشيخ...
الجواب:
ينبغي له أن لا يزكي نفسه، بل ينبغي له أن يتهمها ويتنقصها ويجتهد في طاعة الله ورسوله، لكن إذا دعت الحاجة إلى إخباره عن نفسه بشيء؛ من دون تزكية للنفس، ومن دون رياء، إنما عند الحاجة، كأن يُسأل...
الجواب:
نعم. لا يجوز للآباء اللعن ولا الأمهات ولا غيرهم، اللعن لا يجوز، هذا منكر، الرسول ﷺ حذر من هذا وأمر العباد أن يحذروا ذلك، فالإنسان إذا لعن أخاه بغير حق أو دعا عليه إذا كان لا يستحق رجعت لعن...
الجواب:
لا حول ولا قوة إلا بالله! لاشك أن هذا أمر خطير، والواجب على الشباب أن يتقي الله وأن يعرف قدر الوالدين، وحق الوالدين، فحقهما عظيم وواجبهما كبير، ولا ينبغي للشباب من الذكور والإناث أن ينقطع...
الجواب:
وهذا أيضًا غلط، والواجب على الولد أن يتواضع، وأن يعرف قدر والديه، وأن يحمد الله على ما أعطاه من العلم والبصيرة، وأن يستعين بذلك على توجيه والديه بالحكمة والكلام الطيب، وينبههما على ما ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإذا كان الواقع هو ما ذكرت فإن الإثم عليها، أما أنت فليس عليك إثم؛ لأنك ق...
الجواب:
هذا قد أتى منكرًا عظيمًا، والعياذ بالله، فالواجب نصيحته، وحثه على التوبة، والرجوع إلى الله، والندم على ما فعل، وأن يحفظ لسانه عن هذا السب، لا مع الوالدين، ولا مع غيرهم، هذا هو الواجب أ...
الجواب:
هذا على كل حال حكمه أنه غالط، وأتى منكرًا.
فالواجب عليه التوبة إلى الله من ذلك، وأن يشجعهن على الحجاب، وليس له ولا لغيره الاستهزاء بالمتحجبات، بل الواجب شكرهن وتشجيعهن على التحجب، لما في...
الجواب:
لا ريب أن لطم الخدود، وشق الثياب، ورفع الصوت بالصياح، والتمرغ بالتراب، أو حثو التراب على الرأس، كل هذا من المنكرات، كله من المحرمات عند المصائب، والرسول ﷺ نهى عن هذا كله، وأبان فيه ما يشفي ...
الجواب:
لا يجوز الانحناء في السلام، وقد روي عن النبي ﷺ النهي عن ذلك، فقد روي عنه ﷺ أنه نهى عن ذلك، وإن كان في الحديث بعض النظر والضعف، لكنه أمر لا ينبغي، وإنما السنة أن يسلم وهو منتصب، يصافح أخاه أ...