الجواب:
لا شكَّ أنَّ هذه نصيحة مهمة، فإنَّ الواجب على العالم وطالب العلم وعلى كل مؤمنٍ ومؤمنةٍ: العناية بحُسن الخلق، وعدم التَّكبر، وعدم سُوء الخلق، فإن حُسن الخلق له شأنٌ عظيمٌ، ولهذا قال فيه النب...
الجواب:
الصبر والاصطبار التصبر يعني، كَوْنُه يجاهد نفسه على الصبر.
يعني الذي يُرزق الصبر من غير تكلُّف أزين وأزين.
وإذا ما تيسر له؛ يجاهد نفسه حتى يُكُفَّها عما لا ينبغي، فلا يجزع...
الجواب:
ما أتذكر شيئًا، لكن على كل حال هو من أسباب العافية، كونه يسكت وينتقل من مكان إلى مكان، يغادر المجلس، والوضوء كذلك؛ لأنه جمرة من النار.
س: أو إذا كان واقفًا يجلس؟
ج: الواقف يجلس، نعم؛ يُغَ...
الجواب:
كل هذا كلام باطل، كلام السفهاء.
الجواب:
إذا ما استطعت تذكر محاسنه وأخباره الطيبة التي تعلمها عنه، فتذكر أخباره الطيبة في المجالس التي اغتبته فيها، وتدعو له، وتستغفر له.
الجواب:
يزيد: جزاك الله خيرًا، غفر الله لك، يدعو له، ونحو هذا، هذا من مزيد الخير: بارك الله فيك، أو أحسن الله إليك، أو نحو هذا.
الجواب:
لا، المسلم أخو المسلم في أي مكانٍ، سواء كان في مشرق الأرض أو مغربها، مثلما قال ﷺ: المسلم أخو المسلم، وفي عرف الناس الأجنبي: الغريب، يعني الذي يأتي من بلادٍ بعيدةٍ يُسمونه أجنبيًّا، يعني: غر...
الجواب:
نعم صحيح، وعدٌ من ربنا جل وعلا على لسان رسول الله ﷺ، إذا قضيتَ حاجةَ أخيك: شفعت له في منفعةٍ، ساعدته في شيءٍ، أقرضته في شيءٍ، ساعدته في دواءٍ، في أجرة الطبيب وهو عاجز؛ كل هذا لك الأجر فيه، ...
الجواب:
يُدعى له، فالدعاء طيب، إذا زار أخاه دعا له، والحديث فيه ضعف، لكن يُرجى إجابته: أسأل الله العظيم ربّ العرش العظيم أن يشفيك سبع مراتٍ.
الجواب:
لا، يرفق بهما، الله قال في حقِّ الكافِرَيْن: وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا [لقمان:15]، حتى الكافِرَيْن يرفق بهما، ويعتني بهما.
الجواب:
إذا كفَّ شرَّه فهو مشكور، أما إذا كفَّ خيرَه فليس بمشكورٍ.
الجواب:
المشهور في مثل هذا أنه للاستحباب.
الجواب:
الأحسن أن يُقال: ظاهره الخير؛ لأنَّ الاستقامة والالتزام قد تخفى على الناس، قد يكون في باطن الأمر ليس كذلك.
س: ما يُقال بالتفصيل؟
ج: يقال: ظاهره الخير، أو: ظاهره العدالة، فالناس ليس لهم إل...
الجواب:
لا، يُجيب الدعوةَ ولا يأكل، يُجيب الدعوةَ، ويعتذر عن الطعام، وإن أفطر فلا بأس، فالنبي ﷺ قال: إذا دُعِيَ أحدُكم فليُجِبْ: فإن كان صائمًا فليدعو، وإن كان مُفْطِرًا فليطعم، إن كان صائمًا يدعو ...
الجواب:
ما بلغني شيء في هذا، إذا دخل البيت وفيه أحدٌ سلَّم، وإذا لم يكن فيه أحدٌ فلا يحتاج إلى سلامٍ.
الجواب:
لا، مقصوده أنه إذا خشي ألا يسمعوا كرَّر حتى يبلغهم.
س: عندنا جملة أخيرة لم يقرأها بعد ورواه البخاري: "وهذا محمُولٌ عَلَى مَا إِذَا كَانَ الجَمْعُ كثيرًا".
ج: نعم، يعني: إذا خشي ...
الجواب:
إذا صاروا بعيدين أو يخشى ألا يسمعوا؛ يُشير مع اللفظ.
الجواب:
وعليكم السلام.
س: قلت في يوم الخميس أنَّ من فوائد حديث "المسيء صلاته": ويجوز أن يقول "وعليكم"؟
ج: لأنَّ الرسول قال للمُسيء: وعليك.
س: أليس هناك زيادة أنَّه ردّ السلام...
الجواب:
يرد عليه ويقول: "وعليكم"، فالنبي ﷺ قال: لا تبدؤوا اليهودَ والنصارى بالسلام، وقال: إذا سلَّم عليكم أهلُ الكتاب فقولوا: وعليكم.
س: والفضل هنا يكون للمسلم؟
ج: نعم.
الجواب:
سلِّمْ على الجميع وانوِ المسلمين، فالنبي مرَّ على مجلسٍ فيه مسلمون ويهود ووثنيون، فسلَّم عليهم والنية على المسلمين.