الجواب:
لا أعلم لهذا الحديث أصلًا، والله ولي التوفيق..[1]
سؤال شخصي أجاب عنه سماحته بتاريخ 14/1/1420هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 26/ 60).
الجواب:
لا أعلم صحة الحديث عن النبي ﷺ ولا حاجة إلى تفسيره.[1] ولو صح لكان المعنى أن في القرآن ما يقتضي ذمه ولعنه؛ لكونه يقرأ القرآن وهو يخالف أوامره أو يرتكب نواهيه، فهو يقرأ كتاب الله، وفي كتاب ال...
الجواب: لا أعرف هذا الحديث، ولا أذكر حاله، ولا حال من رواه. والمحفوظ الذي رواه مسلم في الصحيح قوله ﷺ لجويرية لمـَّا دخل عليها وهي في مصلاها بعدما اشتد الضحى، قال: لا زلتِ في مكانكِ، قالت: نعم، قال: لق...
الجواب: لا أعرف لهذا الحديث أصلًا ولا أذكره في شيءٍ من الكتب المعتمدة، ولكن كلمة لا حول ولا قوة إلا بالله كلمة عظيمة قال فيها النبي ﷺ لأبي موسى الأشعري : ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة: لا حول و...
الجواب:
هذا هو الصواب، الحديث صحيح مثل ما قال إسحاق وأحمد وغيرهم معناه سميع بصير، وليس معناه مثل سمع ابن آدم وبصره يقول الله سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ [الش...
الجواب:
هذا الكلام باطل وليس له أصل، فالله خلق نبينا ﷺ مثل ما خلق بقية البشر من ماء مهين من ماء أبيه عبدالله وأمه آمنة، كما قال الله جل وعلا في كتابه العظيم: ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ م...
الجواب: الحديث[1] المذكور معروف عند أهل العلم ولا بأس به عند أهل العلم ولا نكارة في ذلك، فإن الله جل وعلا له أن يخص من يشاء من عباده بما يشاء ، فإذا خص الأنبياء بتحريم أجسادهم على الأرض فلا غرابة في ...
الجواب:
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالتسمية عند الوضوء سنة عند الجمهور (جمهور العلماء) وذهب بعض أهل العلم إلى وجوبها مع الذكر، في...
الجواب:
جاء هذا الحديث من طريقين أو أكثر عند ابن حبان وغيره، وقد ضعفه بعض أهل العلم، والأقرب أنه من باب الحسن لغيره، وبالله التوفيق[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (25/ 135).
...
الجواب:
الحديث صحيح، رواه البخاري ومسلم في الصحيحين[1] ولفظه هو كما ذكر في السؤال، وأما ما يوجد في بعض الكتب من زيادة (من أثم) بعد قوله: "ماذا عليه" فليست هذه الزيادة صحيحة من جهة الرواية...
الجواب:
الحديث صحيح يقول النبي ﷺ: يقطع صلاة المرء المسلم إذا لم يكن بين يديه مثل مؤخرة الرحل: المرأة، والحمار، والكلب الأسود رواه الإمام مسلم في صحيحه،[1] وروي مثله عن أبي هريرة لكن ليس...
الجواب:
السُّنة للمؤمن أن يُقبل على صلاته ويخشع فيها بقلبه وبدنه، سواء كانت فريضة أو نافلة؛ لقول الله سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤ...
الجواب:
نعم، روى أحمد رحمه الله وغيره بإسناد صحيح عن علي عن الصديق أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: من أذنب ذنبًا ثم تاب ثم تطهر وصلى ركعتين فتاب إلى الله من ذلك تاب الله عليه[1] أو كما ...
هذا الحديث له طرق لا بأس بها[1]، فيعتبر بذلك من باب الحسن لغيره، وتستحب هذه الصلاة بعد طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح، أي بعد ثلث أو ربع ساعة تقريبًا من طلوعها[2].
أخرجه الترمذي في كتاب الجمعة، با...
الجواب:
الحديث المذكور صحيح، أخرجه الإمام أحمد، وأهل السنن بإسناد صحيح عن رافع بن خديج ، وهو لا يخالف الأحاديث الصحيحة الدالة على أن النبي ﷺ كان يصلي الصبح بغلس، ولا يخالف أيضًا حديث: الصلاة لوق...
الجواب:
هذا الحديث بهذه الزيادة إلا بمكة ضعيف. أما أصل الحديث فهو ثابت في الصحيحين وغيرهما عن جماعة من الصحابة عن النبي ﷺ أنه قال: لا صلاة بعد الصبح حتى ترتفع الشمس، ولا صلاة بعد العصر حتى ت...
الجواب:
هذا الأثر معروف عن ابن عباس، وصحيح عنه رضي الله عنهما، وهو يدل على أن إضاعة الجمعة والجماعة من أسباب دخول النار، والعياذ بالله.
وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: لينتهين أقوام عن تركهم الجُمُ...
الجواب:
ما وقفت على هذا الكلام الذي فيه أربع ركعات، وأما خبر اللص فخبر فيه ضعف.
ولكن دعاء الله والتضرع إليه من أسباب الإجابة بنص القرآن، قال تعالى: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيب...
الجواب:
جاء في قراءة سورة الكهف يوم الجمعة أحاديث لا تخلو من ضعف، لكن ذكر بعض أهل العلم أنه يشد بعضها بعضًا وتصلح للاحتجاج، وثبت عن أبي سعيد الخدري أنه كان يفعل ذلك.
فالعمل بذلك حسن؛ تأسيًا با...
الجواب:
ليس ذلك بصحيح ولا بمحفوظ عن النبي ﷺ فيما نعلم، ولكن يستحب للمؤمن أن يجتهد في تلاوة القرآن وتكراره حتى يستقر، ويسأل ربه أن يعينه على ذلك، فيقول: اللهم أعني على حفظ كتابك، اللهم يسر لي حفظ كت...