الجواب:
هذا من التَّنبيه، وأن المشرق له مقابل وهو المغرب، فالشارع قد يكتفي بأحد المتقابلين عن الآخر، مثل: سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ [النحل:81] يعني: والبرد، ولهذا في رواية مسلم: أبعد مما بين ال...
الجواب:
نعم، هذا مما جرى فيمَن قبلنا، وأقرَّه النبيُّ ﷺ، لم يُنكرها عليه الصلاة والسلام، ذكرها لنا وأقرَّها.
س: بالنسبة لمن يحرّقون الميت؟
ج: ما يجوز العمل، لكن المقصود أن هذا الذي وقع منه الخوف ...
الجواب:
يعني المبالغة في النَّذارة، فإن بعض النُّذر إذا خاف ألا يفطنوا له خلع رداءه من على جسده، وجعل يلوي به هكذا حتى يفطنوا له، ولهذا ما على جسده شيء، ما عليه إلا الإزار، كان يحمله حتى الحرص...
الجواب:
إذا اجتهد في فعلها، وبذل المستطاع، ولكن حِيل بينه وبين ذلك، مثل الذي أراد قتل صاحبه، ومثل الذي نقر البيتَ ودخل، ولما أراد السرقة حيل بينه وبين ذلك، وما أشبه ذلك..... شرع فيها، ولهذا قا...
الجواب:
هذا في حديثٍ آخر، هذا إذا كان الإنسانُ آتاه الله مالًا ولم يُعطه علمًا، فهو يتخبَّط في ماله، فلا يصل فيه رحمه، ولا يتَّقي فيه ربَّه، ولا يعرف لله حقًّا، هذا في أخبث المنازل، والثاني: مَن لم...
الجواب:
التي يحتقرها الإنسانُ، يعني: يراها صغيرةً ويجترئ عليها، مثل: سرقة المال القليل الذي لا يُوجب قطع اليد، ومثل: مُلامسة النساء، ومثل: النظر إلى بعض النساء وهن غير محارم، وأشباه ذلك التي ليس في...
الجواب:
يعني: هذا يَظهر منه أنه منافق، أو مُراءٍ بالأعمال التي يُظهرها، وإنْ كان ليس مُنافقًا بالباطن، ولكن جرَّه الرياء وجرَّه التساهل حتى ساءت خاتمته، نسأل الله العافية.
الجواب:
يعني: نفعاً، الغناء النفع، قتل ناسًا كثيرين من المشركين، وأعجب الناس بنشاطه في القتال، فكان فيما سبق من علم الله أنه يقتل نفسه -نسأل الله العافية- وهذا من باب الوعيد، إذا كان ما هو منافق يك...
الجواب:
يعني: يدع إيذاء الناس: من غيبةٍ، أو نميمةٍ، أو ضربٍ، أو غير هذا من أنواع الشرِّ، إذا اعتزل صار بعيدًا عن الشرِّ، فإيذاء الناس أن يُؤذيهم أو يُؤذوه جميعًا.
الجواب:
ما يُنافي هذا، لا بأس به، إسناده حسن، رواه ابن ماجه بإسنادٍ حسنٍ لا بأس به، لكن هذا عند النفع، وعند حصول الفائدة.
أما إذا كان يخشى على نفسه فبُعده أسلم؛ لأنَّ هذا الحديث أصحّ منه، ...
الجواب:
ما في منافاة، تكون الغربة مع الطائفة المنصورة، يكون غريبًا، والطائفة المنصورة موجودة، لكنها قليلة بالنسبة لأهل الشر.
الجواب:
نعم، ينطبق عليهم وعلى غيرهم من المشركين والضّلال والمنافقين..... يوصفون بالإسلام وهم بعيدون عنه.
الرسل من أولياء الله يقينًا، والأنبياء من أولياء الله، والمؤمنون من أولياء الله، كل مؤمنٍ هو من أولياء الله، فمَن عادى المؤمنين فقد عادى أولياء الله، مَن عادى أهل الاستقامة في طاعة الله فقد عادى أوليا...
الجواب:
يعني: تسديده وتوفيقه لهذا الشيء؛ لأنه قال بعده: ولئن سألني لأُعطينَّه، ولئن استعاذني لأُعيذنَّه، وفي اللفظ الآخر: وبي يسمع، وبي يُبصر، وبي يمشي يعني: أنه يُوفَّق في حركاته، وفي سكناته، وفي ...
الجواب:
على ظاهره، حُفاة: بدون نعالٍ.
الجواب:
جاء في رواية أخرى: وزادني مع كل ألف سبعين ألفًا كما ذكره المؤلف، وذكره الحافظ ابن كثير عند قوله سبحانه: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ [آل عمران:110] فإنه جاء له طرق فيها: زاد...
الجواب:
ما يلزم من هذا الفضل الذي خصهم الله أن يكون غيرهم دونهم؛ لكن فيه فضل أنهم يدخلون الجنة بغير حساب، ثم دخول الجنة بغير حساب متفاوت قد يدخلون جميعًا وهم ملايين بغير حساب؛ ولكنهم طبقات بعضهم فو...
الجواب:
هذا يدل على أنه لا يلزم أن يكونوا سابقين، وإن كانوا دخلوها بغير حساب، لكن لا يلزم أن يكونوا أسبق الناس إليها، قد يسبقهم غيرهم كالصحابة بالنسبة إلى من بعدهم، ولهذا قال: إني أرجو ألا يدخلوه...
الجواب:
التي وعدهم بها: يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ [القلم:42]، ساقه يعني .
الجواب:
كله داخلٌ: توجيههم، وإذا أهملاه وصار على ما هم عليه.