الجواب:
ما دام يستمع لإذاعة القرآن هذا فيه تفصيل: إن كان يسمع القرآن فالواجب الإنصات، وعدم الخوض، وهو يسمع القرآن؛ لأن الله يقول سبحانه: وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا&nbs...
الجواب:
ما تسمى قراءة، هذه مثل الهواجيس، هذه ما تسمى قراءة حتى يحرك لسانه بالقراءة.
الجواب:
لا حرج في ذلك، الصحيح أنه لا بأس بذلك؛ لأن في أخذ الأجرة إعانة له على الاستمرار في التعليم والصبر عليه؛ ولأن كثيرًا من الناس قد لا يستطيع أن يعلم بدون شيء؛ لأنه ليس له دخل يقوم بحاله، ...
الجواب:
السنة للمؤمن والمؤمنة البداءة بالبسملة في أول كل سورة، وإن كررها كذلك يكرر التسمية (بسم الله الرحمن الرحيم) في أول كل سورة، كان النبي ﷺ إذا قرأ السورة بدأها ببسم الله الرحمن الرحيم.
وقد ...
الجواب:
أهل القرآن هم الذين يعملون به، فيحلون حلاله، ويحرمون حرامه، ويتقون الله على ضوء ما فيه من النور هم أهل القرآن، وإذا حفظوه كان أكمل، وإن لم يحفظوه لكنهم عملوا به، واتقوا الله، ونفذوا أحكام ا...
الجواب:
من أفضل الطرق ومن أحسنها وأنفعها أن يكون له وقت يتحفظ فيه، وأن يكون الوقت مناسبًا ليس فيه مشاغل، إما في أول النهار بعد صلاة الفجر، أو في الليل، أو في أي وقت يراه أنسب له وأفرغ لقلبه؛...
الجواب:
ليس بصحيح، وليس بمحفوظ عن النبي ﷺ ولكن يستحب للمؤمن أن يجتهد في تلاوة القرآن وتكراره حتى يستقر، ويسأل ربه أن الله يعينه على ذلك، يقول: اللهم أعني على حفظ كتابك، اللهم يسر لي حفظ كتابك، يلجأ...
الجواب:
نعم، عليك أن تجتهدي في قراءة القرآن بتأمل وعناية، ولا حرج عليك؛ لقول النبي ﷺ: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن وهو عليه شاق ويتتعتع فيه له أجران فأنت اجتهدي في...
الجواب:
.... يقرأ القرآن ويكثر من تلاوته في كل الأوقات حسب طاقته، والأفضل أن يبدأ من الفاتحة ثم يستمر حتى يختم وهكذا يعود، كلما كمل القرآن عاد، سواء كان نظرًا أو عن ظهر قلب على حسب ما يسر الله...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله، وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فلا يجوز للمؤمن أن يقرأ القرآن بألحان الغناء وطريقة المغنين، بل يجب أن ي...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله، وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فليس هناك مانع من قراءة القرآن قائمًا، وقاعدًا، ومضطجعًا، كما قال الله ...
الجواب:
الأفضل لك مثلما قال النبي ﷺ لعبد الله بن عمر: اقرأه في كل شهر أرفق بك، وإن ختمته في شهرين أو أكثر فلا بأس، لكن في كل شهر أو أقل يكون أكثر للفائدة والأجر؛ لأن تكرار القرآن عبادة عظيمة لك بكل...
الجواب:
لا نعلم دليلًا على شرعية تقبيله، لكن لو قبله الإنسان فلا بأس، يروى عن عكرمة بن أبي جهل الصحابي الجليل أنه كان يقبل المصحف، ويقول: هذا كلام ربي وبكل حال فالتقبيل لا حرج فيه، ولكن ليس بمشر...
الجواب:
وضعه على محل مرتفع أفضل، كرسي أو في طاقة في الجدار أو رف في الجدار أو نحو ذلك مما يكون مرفوعًا به عن الأرض، وإن وضعه في الأرض لحاجة لا لقصد الامتهان ولكن للحاجة على أرض طاهرة بسبب الحا...
الجواب:
السر أفضل إذا كان أخشع لقلبه، أما إذا كان الجهر أخشع لقلبه فلا بأس أن يجهر، وإلا جاء عن النبي ﷺ أنه قال: الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة، والمسر بالقرآن كالمسر بالصدقة ومعلوم أن المسر ب...
الجواب:
نعم لابد من الوضوء إذا كانت تقرأ من المصحف، أما إذا كانت تقرأ عن ظهر قلب فلا بأس ما يحتاج وضوء، أما الذي يقرأ من المصحف لابد أن يتوضأ. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم وبارك فيكم يا سما...
الجواب:
إذا قرأ الإنسان بعض الآيات على سبيل الدعاء مثل: ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وعند المصيبة: إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ[البقرة:156] ولو كان جنبًا، أو حائضًا، أو ...
الجواب:
لا، تستمع لا تقرأ معه، تستمع له وتنصت تستفيد من المسجل. نعم.
الجواب:
ثبت عن النبي ﷺ أن القرآن نزل من عند الله على سبعة أحرف؛ أي لغات من لغات العرب ولهجاتها؛ تيسيرًا لتلاوتها عليهم، ورحمة من الله بهم، ونقل ذلك نقلًا متواترًا، وصدَّق ذلك واقع القرآن وما وجد في...
الجواب:
تجوز قراءة القرآن بدون وضوء إذا كان لا يمس المصحف، بل يقرأ عن ظهر قلب، أما مس المصحف فلا يجوز إلا على طهارة.
والمطهرون المذكورون في قوله تعالى: لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ [...