الجواب: ليس عليه القضاء، وله الأجر إن شاء الله كاملًا على حسب نيته؛ لأنه ظن أن هذا هو التاسع والعاشر حسب التقويمات فله أجره إن شاء الله، وليس عليه قضاء وله أجر صوم اليومين[1].
نشر في كتاب (فتا...
الجواب: الأفضل له أن يواصل، حتى يصوم العاشر يقينًا هذا هو الأفضل. وإن لم يصم فلا حرج، ويفوته صوم العاشر[1].
نشر في كتاب (فتاوى إسلامية) جمع وترتيب الشيخ محمد المسند ج2 ص 170، (مجموع فتاوى ومقا...
الجواب: صوم يوم عرفة مستقل، وله فضل عظيم يكفر الله به السنة التي قبله والسنة التي بعده، أما الحاج فلا يجوز له أن يصوم يوم عرفة؛ لأن النبي ﷺ وقف في ذلك اليوم وهو مفطر[1].
من ضمن أسئلة مقد...
الجواب: الحاج ليس عليه صيام يوم عرفة وإن صام يخشى عليه الإثم؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن صوم يوم عرفة بعرفة ولم يصم. فالحاج لا يصوم، وإن تعمد الصيام وهو يعلم النهي يخشى عليه من الإثم...
الجواب: الحاج لا يصوم عرفة، الواجب عليه أن يفطر في يوم عرفة، أما غير الحجاج فيستحب لهم صيامه فهو يوم فضيل، صيامه يكفر السنة التي قبله والتي بعده، وفيه خير عظيم لكن الحجاج لا يصومون؛ لأن النبي ﷺ وقف في...
الجواب: الأيام التي ينهى عن الصيام فيها يوم الجمعة، حيث لا يجوز أن يصوم يوم الجمعة منفردًا يتطوع بذلك؛ لأن الرسول ﷺ نهى عن ذلك.
وهكذا لا يفرد يوم السبت تطوعًا، لكن إذا صام الجمعة ومعها السبت أو معها ...
الجواب: الحديث المذكور غير صحيح؛ لاضطرابه كما نبه على ذلك الكثير من الحفاظ؛ لأنه قد صح عن النبي ﷺ أنه قال: لا تصوموا يوم الجمعة إلا أن تصوموا يومًا قبله أو يومًا بعده[1] متفق على صحته. واليوم الذي بعد...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:
الحديث المذكور معروف وموجود في بلوغ المرام في كتاب الصيام، وهو حديث ضعيف شاذ ومخالف للأحاديث الصحيحة.
ومنها قوله ﷺ: لا تصوموا يوم الجمعة إلا أن تصوموا...
الجواب: بسم الله، والحمد لله، شهر محرم مشروع صيامه وشعبان كذلك، وأما عشر ذي الحجة الأواخر فليس هناك دليل عليه، لكن لو صامها دون اعتقاد أنها خاصة أو أن لها خصوصية معينة فلا بأس.
أما شهر الله المح...
الجواب: قد تأملت الحديثين واتضح لي أن حديث حفصة فيه اضطراب، وحديث عائشة أصح منه. والجمع الذي ذكره الشوكاني فيه نظر، ويبعد جدًا أن يكون النبي ﷺ يصوم العشر ويخفي ذلك على عائشة، مع كونه يدور عليها في ليل...
الجواب: هذا جاهل يُعلَّم، فالرسول ﷺ حض على العمل الصالح فيها، والصيام من العمل الصالح لقول النبي ﷺ: ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر قالوا: يا رسول الله: ولا الجهاد ف...
الجواب:
التوبة يمحو الله بها الذنوب، التوبة الصادقة النصوح يمحو الله بها الذنوب، إذا كنت تبت عن ندم وإقلاع وصدق وإخلاص الحمد لله، ولكن الصوم ينفع؛ لأن الحسنات يذهبن السيئات، كما قال تعالى: إِنَّ ال...
الجواب: النوافل جميعًا يثاب فاعلها ولا يأثم تاركها، مثل صوم الأثنين والخميس، وثلاثة أيام من كل شهر، وسنة الضحى، والوتر، ولكن يشرع للمؤمن أن يواظب ويحافظ على السنن المؤكدة؛ لما في ذلك من الأجر العظيم و...
الجواب: نعم يجوز له ذلك، لكن الأفضل له أن يكمل الصيام، إلا أن تكون هناك حاجة للإفطار كإكرام ضيف أو شدة حر ونحو ذلك؛ لأنه ثبت عن النبي ﷺ من حديث عائشة رضي الله عنها ما يدل على ما ذكرنا. والله ولي التوف...
الجواب: يرجى له ثواب ما نواه، لقول النبي ﷺ: إذا مرض العبد أو سافر كتب الله له مثل ما كان يعمل مقيمًا صحيحًا[1] أخرجه البخاري في صحيحه، ولقوله ﷺ: إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى[2][3].
...
الجواب:
لا حرج في ذلك، لا حرج في ذلك، من صام شهر رجب وشعبان ورمضان، لا حرج، المكروه إفراد رجب، كونه يفرده بالصوم، أما إذا صامه مع شعبان فلا بأس.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
صوم الإثنين والخميس سنة، كان النبي يفعل ذلك -عليه الصلاة والسلام-، وسئل عن ذلك فقال: إنهما يومان تعرض فيهما الأعمال على الله، فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم فالسنة للمؤمن والمؤمنة صومهما ...
الجواب:
الحديث صحيح، رواه مسلم في الصحيح، وله شواهد، كلها تدل على أنه يستحب للمؤمن والمؤمنة صيام ست أيام من شوال، إذا أفطر من رمضان يستحب له أن يصوم ستًا من شوال.
والنبي ﷺ لم يحدد هل ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، صوم الإثنين والخميس مستحب، وليس بفرض، فمن صامه فله أجر، ومن ترك ذلك فلا حرج، وإذا كانت لها عادة تصوم الإثنين والخميس ثم تركت ذلك لضعف أصابها، أو لبعض الأشغال والحاجات التي شغ...
الجواب:
الأحوط أن يبدأ بالقضاء والفريضة، هذا هو الأحوط، وفي ذلك خلاف بين أهل العلم، منهم من يمنع ذلك ويقول: يجب أن يبدأ بالقضاء، ومنهم من يقول: لا حرج، ومنهم من يقول: إن بدأ بالقضاء فهو أولى وأحوط،...